قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أفضل الصدقة سقي الماء) رواه أحمد وأبو داود والنسائي وابن ماجة انظر صحيح الجامع
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم " ليس صدقة أعظم أجرا من ماء "
حسنه الألباني في صحيح الترغيب و الترهيب
عن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال
" من حفر ماء لم تشرب منه كبد حري من جن و لا إنس و لا
طائر إلا آجره الله يوم القيامة " رواه البخاري في تاريخه و
صححه الألباني في صحيح الترغيب و الترهيب
عن أنس رضي الله عنه أن سعدا أتى النبي صلى الله عليه و سلم
فقال : يا رسول الله : إن أمي توفيت ، و لم توص أفينفعها أن
أتصدق عنها ؟ قال : نعم ، و عليك بالماء" رواه الطبراني في
الأوسط و صححه الألباني في صحيح الترغيب و الترهيب
ومن الأدلة كذلك على فضل سقي الماء ما خرجه البخاري في صحيحه عن أبي هريرة يرفعه إلى الرسول صلى
الله عليه وسلم: "بينما رجل بطريق فاشتد عليه العطش فنزل بئراً فشرب منها ثم خرج، فإذا كلب يأكل الثرى من
العطش، فقال: لقد بلغ هذا الكلب مثل الذي بلغ بي؛ فملأ خفه ثم أمسكه بفيه، ثم رقى فسقى الكلب، فشكر الله
له فغفر له"، قالوا: يا رسول الله، وإن لنا في البهائم أجراً؟ قال: "في كل ذات كبد رطبة أجر".
وفي رواية عنه صلى الله عليه وسلم: "بينما كلب يُطيف برَكية، كاد يقتله العطش، إذ رأته بغي من بغايا بني
إسرائيل، فنزعت موقها – يعني خفها – فسقته، فغفر لها به".
قال ابن عباس رضي الله عنهما وقد سئل أي
الصدقة أفضل؟: "الماء، ألم تروا إلى أهل النار حين استغاثوا بأهل الجنة:
"أن أفيضوا علينا من الماء أومما رزقكم الله"؟
قال القرطبي في تفسير الآية السابقة: (في هذه الآية دليل على أن سقي الماء من أفضل الأعمال.)
وقد قال بعض التابعين: من كثرت ذنوبه فعليه بسقي الماء.
اخواتي الله عالم بذنوبنا وهالفرصه امامنا لغفران الذنب استغلي يوم الجمعه والناس بالمسجد حطي كرتون ماء مبرد
وشفي الدعوات وقت نزول المصليين في شدة الحر
او وقت صلاة الظهر والعصر او عند اي محطه بنزين على العمال بالشوارع واقلها
صحن ماء للحيوانات او للطيور
في كل كبد رطبه اجر
فكيف اذا سقيتي انسان مؤمنا موحدا
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
وإن كان بعيدا فقربه وإن كان قريبا فيسره وإن كان قليلا فكثره
وإن كان كثيرا فبارك لي فيه
بارك الله فيييج
وإن كان بعيدا فقربه وإن كان قريبا فيسره وإن كان قليلا فكثره
وإن كان كثيرا فبارك لي فيه