الايمان بيوم القيامة هو الاساس في العمل الصالح , وهكذا نرى ان من مطلوبات الايمان ان يكون هنااااك يقين بلأخرة,لماذا؟ لأنك اذا لم تؤمن بالآخرة, وما دمت تظن انك لن تلقى الله سبحاااااانه فماذا تخشى؟وممن تخاااااف؟ ان اساس الايمان في الدنيا هو اليقين بالاخرة ,ذلك الذي يحول بينك وبين كل المعاصي , وبينك وبين كل المظالم , فالناس تستهين بالمعاصي لان الجزااااااء مستور عنها, لو رأينا العذااااب لما اقترب واااحد منا من المعاصي , لو رأى السارق ما سيفعل به يوم القيامة لما اقترب من المال الحرااام , لو رأى الزاااني جهنم ولو لحظة واااحدة لما استطاعت نساااء الدنيا كلها ان يغرينه , ولو رأى اي انسان جزاااء ما ينتظره على المعصية لما ارتكبها , ولكن لان الجزاااء مخفي عنا , ولاننا اما ان ننسى ما ذكره الله سبحااانه وتعالى لنا عن الآخرة, او تستهوينا المعصية, او يستذلنا الشيطااان , فنقع في ما حرم علينا . واساس السلوك البشري في الدنيا هو اليقين باليوم الآخر , ذلك اليقين الذي يرفع يد القوي عن ان يغتصب حق ضعيف لانه يعلم انه ملاق الله يوم القيامة ,ويمنع كل قادرمتجبر عن ان ياكل اموااال الناس بالباطل ,فاذا تذكرت اللآخرة وانت تهم باي معصية, فانك ستتجنبها على الفور خوفا من عقااااب الله تعالى . منقوووول,,,, من كتاب اهوااال يوم القيااامة,لشيخ محمد متولي الشعراوي .
يزاج الله خير
آمنت بالله
في ميزان حسناتج الغاليه
بالفعل…
وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين…
في ميزان حسناتج
مشكوره اختي
في ميزان حسناتج الغلا
مشكوريييييييييييين خوااااااااااتي على مروركم الطيب
جزاااج الله خير اختي الكريمه ,,, وجعله في ميزااان حسناااتج إن شاءالله ,,,