تخطى إلى المحتوى

البداية الذهبية للتسوق والشراء 2024.

  • بواسطة

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

البداية الذهبية للتسوق والشراء

د. زيد بن محمد الرماني

عندما نذهب إلى السوق لشراء بعض الحاجات، فإننا وللأسف في الغالب ندفع أثمانًا لسلع ما كنَّا نرغب شراءها، فهذه رخيصة، وتلك رائعة، وهذا عرض خاص، وفي النهاية المطلوب دفع مبالغ كثيرة، أضعاف ما كنا ننوي دفعها، ومن ثمّ حتى لا نقع فريسة سهلة في فخ الأسواق، ونبدد أموالنا بأيدينا، فإني أقدم لنفسي ولإخواني وأخواتي عشر نقاط مهمة تساعدنا على الإبحار في الأسواق بأمان، وتسهل علينا الإفلات من دوَّامات التسوق وأعاصيره، بشرط أن نطبق هذه النصائح الذهبية بدقة وجدية.

أولاً: ينبغي أن نحدد الأشياء المرغوب في شرائها قبل الذهاب إلى السوق، وسنجلها في ورقة صغيرة، بَدءًا بالضروريات، ثم الكماليات؛ حيث لا نترك لأنفسنا العنان في شراء كل ما نريد ونحتاج ونشتهي؛ إذ القاعدة تقول: ليس كل ما يُشتهى يُشترى.

ثانيًا: يفضل تخصيص مبلغ معين للتسوق يتناسب مع ميزانية الأسرة، والكميات المطلوب شراؤها، مع تحديد وقت مناسب للتسوق، مع الحرص على شراء المطلوب دفعة واحدة، دون الاضطرار للذهاب إلى السوق مرة تلو أخرى.

ثالثًا: ينبغي تركيز الاهتمام على السلع ذات النوعية الجيدة، وليس غالية الثمن، فليس صحيحًا على الإطلاق ما يُقال أن الغالي ثمنه فيه، مع محاولة اختيار الأسواق التي يكون بها تخفيضات حقيقية، على أنه ينبغي الحذر من شراء ما فوق الحاجة، ولو كان الثمن رخيصًا.

رابعًا: يجب ألا نلتفت كثيرًا إلى الإعلانات المغرية من أجل حصر الاهتمام، وتركيز الوقت التسوُّقي فيما هو مدوَّن في الورقة الصغيرة؛ حذرًا من أن نجعل جيوبنا فريسة لأصحاب الإعلانات الجذابة.

خامسًا: ينبغي ألا ننسى أدعية دخول الأسواق؛ إذ إن الأسواق غالبًا تكثر فيها المعاصي، ولذا ينبغي الحذر من أن نخسر في السوق شيئًا من قيمنا الدينية، وأخلاقنا الاجتماعية فوق ما نخسره من جيوبنا!

سادسًا: لنحذر من أن نجعل أنفسنا ميدانًا للتجريب لكل ما يعلن عنه من المنتجات الجديدة، أو تعرضه الدعايات بأشكال مغرية؛ سواء أكان مأكولات أم ملبوسات أم أدوات تجميل.

سابعًا: ينبغي أن نلاحظ الأسعار، فكلما كانت مرتفعة يمكن استبدال تلك المنتجات عالية القيمة بأخرى، ولو كانت أقل جودة، ما دام أنه يفي بالغرض.

ثامنًا: لنعلم أن السوق ليس منتزهًا ولا مكانًا للترفيه.

تاسعًا: ليكن تسوقنا حين الحاجة، وفي أوقات محددة، دون تحديد أيام معينة للتسوق، أو إلزام أنفسنا بالتسوق في ساعات مُعينة.

عاشرًا: ينبغي أن نحذر من الذهاب إلى الأسواق ونحن جياع، فإن العواقب غير حميدة، واسألوا المجرِّبين.

فإنك إن أعطيت بطنك سُؤله

وفرجك نالا منتهى الذم أجمعا

وصدق الله القائل – سبحانه -: ﴿وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا﴾ [الفرقان: 67].

منقول

يالله لاترمسين بعد … انا مبذره بطريقة مب طبيعية اخم السوق خم .. وايد احب التسوق الي اباه واللي ماباه ووين ماسرت خذت اكل واجربى كل شي .. وايد احس بمتعه في هالشي .. الله يعيني

هذيل طايحين فينا مقصة ونحن فرحانين

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حصوووه خليجية
يالله لاترمسين بعد … انا مبذره بطريقة مب طبيعية اخم السوق خم .. وايد احب التسوق الي اباه واللي ماباه ووين ماسرت خذت اكل واجربى كل شي .. وايد احس بمتعه في هالشي .. الله يعيني

هذيل طايحين فينا مقصة ونحن فرحانين

خليجية هههههه ظحكتيني من الخاطر لاتزعلين خليجية

بارك الله فيج أختي خليجية

صج انو الواحد يوم ايكون يوعان يشتهي يتشرا كل شي مثل الصايم يشتهي كل انواع الاكل

صدقتي اختي الموضوع وايد قيم

صدقتي الغاليه سايرين السوق عشان شئ واحد ونشتري 10 اشياء زياده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.