تخطى إلى المحتوى

الحوار والاقناع طريقنا نحو الابداع . 2024.

  • بواسطة

الحوار والاقناع طريقنا نحو الابداع…

——————————————————————————–

الحوار فن لايملكه كل شخص لانه قد يتحول الى جدل مذموم….
الحوار فن يفتقده بعض المربين في وسائل التعليم……
الحوار ركيزة تفتح آفاق التفكير والابداع……
الحوار شعار يجب ان نسلكه عند تربية ابنائنا…

ولعلنا ان نطرح في مقدمة الموضوع الهام نماذج من السيرة النبوية العطرة لتكون مفتاحا لنا في صناعة هذا الحوار والاقناع ،فلنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم اسوة حسنة فهذا معاذ بن جبل رضي الله عنه يقول كنت رديف النبي عليه الصلاة والسلام على حمار فقال يامعاذ اتدري ماحق الله على العباد وماحق العباد على الله….الحديث ، وكذلك لما جاءه شاب يريد أن يأذن له بالزنا فقال له عليه الصلاة والسلام أترضاه لأمك؟ اترضاه لأختك….. الحديث والمنأمل في قصص القرآن الكريم يجد نماذج عديدة، تأمل معي قصة اصحاب الجنة في سورة الكهف وكذلك صدر سورة المجادلة ،ونبينا ابراهيم مع ربه حين طلب من ربه كيف يحيي الموتى، وكذلك نبينا موسى حين طلب من ربه ان يسمح له برؤيته، والنماذج لايتسع المقام لذكرها، ولأهمية ذلك فقد ادخلت الجامعات في خططها الدراسية هذا المنهج، ولايخفى بأن هناك اسباب كان لها أثر في قلة منهجية الحوار الامر الذي افقد الابناء مؤهلات الحديث وبالتالي اختفى لديهم التفكير والابداع…..الحديث ذو شجون واترك للبقية المشاركة و الحوار فن لايحتاجه الاب مع ابنائه والمربي مع طلابه والزوج مع زوجته والصديق مع أقرانه فحسب .بل يحتاجه المفكرون والاداريون في كافة شؤون الحياه …. فهل نحن نملك فن الحوار وفتح حرية السؤال؟؟؟ أم نقتل الابداع لدى ابنائنا بعدم السؤال؟؟؟

خليجية

السموووحه ،،، غرييييييييييبه مامريت ع الموضوع ،، وإنتي منزلتنه من فتره ..

تسلمييين فديتج ع الموضوع المفييييييييييد ..

أنا عن نفسي الحمدلله أتبع أسلوب الحوار مع عيالي ومع زوجي ومع الكل ،، لكن أحيانا أمر مع أشخااص ما عندهم إسلوب الحوار ،،فأستصعب وياهم الحديث !!

الإنسان المتحاور يقدر يتفهم الآخرين ويتفاعل وياااهم ….

تسلمين على الموضوع

ما في أحلى من الحوار في التعامل الراقي بين الآخرين وهو الذي يقرب وجهات النظر مشكورة مشرفتنا الغالية

جزاك الله خيرا على الموضوع الجميل

اسعدتني ردودكم وشرفني مروركم

تسلمين غناتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.