أحد الصحابه كان يضيق بزوجته جداً .لأن صوتها عالٍ دو…ما ..
..فذهب الصحابى يشتكى الى امير المؤمنين سيدنا عمر بن الخطاب فذهب ليطرق الباب فوجد صوت زوجة عمر يعلو على صوت عمر و يصل الى الشارع فخاب أمله و مضى..و بينما هو ينوي المضي اذا بعمر يفتح الباب ..
و يقول له : كأنك جئت لي..
قال: نعم ،جئت أشتكي صوت زوجتي فوجدت عندك مثل ما عندي ..
فأنظرالى رد عمر و عاطفته
يقول" تحملتـني..غسلت ثيابي و بسطت منامي و ربت أولادي و نظفت بيتي ،تفعل ذلك و لم يأمرها الله بذلك ،إنما تفعله طواعية و تحملت كل ذلك ، أفلا أتحملها إن رفعت صوتها"
..فهذا هو الحب و العاطفة الحقيقة و هذه هي المعاملة الحسنة للزوجة كم واحد فى الزمن هذا يقدر و يفهم دور المرأه و يعذرها
يزاج الله الف خير
ع الطرح المميز
ع الطرح المميز
بارك الله فيك حبيبتي …