قوله صلى الله عليه وسلم : ( فمن أين يكون الشبه )
معناه : أن الولد متولد من ماء الرجل وماء المرأة , فأيهما غلب كان الشبه له , وإذا كان للمرأة مني فإنزاله وخروجه منها ممكن , ويقال : شبه وشبه لغتان مشهورتان إحداهما بكسر الشين وإسكان الباء , والثانية : بفتحهما . والله أعلم .
قوله صلى الله عليه وسلم : ( فمن أيهما علا أو سبق يكون منه الشبه )
, وفي الرواية الأخرى : ( إذا علا ماؤها ماء الرجل وإذا علا ماء الرجل ماءها ) قال العلماء : يجوز أن يكون المراد بالعلو هنا السبق , ويجوز أن يكون المراد الكثرة والقوة , بحسب كثرة الشهوة , وقوله صلى الله عليه وسلم : ( فمن أيهما علا ) هكذا هو في الأصول . فمن أيهما بكسر الميم . وبعدها نون ساكنة , وهي الحرف المعروف , وإنما ضبطته لئلا يصحف بمني , والله أعلم .
هذا والله أعلم والله يهدينا لسواء السبيل
وكل موقع اقرا فيه هذا الحديث له تفسير ثاني او يختلف حتى لو بشكل بسيط
وكنت اقرا وايييد عن هذي المواضيع _مثلا اذا الحرمه ماتجاوبت مع زوجها بتييب الولد _بس بعد يصير العكس
يعني كلشي بيد رب العالمين _ولاتيلسين تفكرين في هذي المواضيع _عليج بالاستغفاااااار
واذا كان ماء الانثى اكثر عن ماء الرجل بيكون المولود انثى باذن الله …