تخطى إلى المحتوى

. حكم تتجاهله الكثير من النساء 2024.

  • بواسطة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وااااااااايد منا يابنات يمكن مايعرف انه (( رجلين المرأه عوره))

انا بصراحه كنت ما اعرف هالحكم بس من سنه تقريبا اول ماعرفة الحكم كنت احس انه صعب شوي كيف بكون دايماااااااا لابسة الزلاغ وقلت حر وغيره من الاعذار… لاني ما كنت مقتنعه بهذا الشي .. بس عقب اقتنعت لاني قريت وااااايد وسألت لين ما اقتنعة وعرفت انه بالفعل رجلين المرأه عورة ..حالها حال الشعر ..

كنت اقول انا مغطبة شعري لانه عورة وحرام… عيل ريولي عورة وحرام اطلعها ..ومن هذاك اليوم لين هذا اليوم ولله الحمد انا دايمااا ألبس الزلاغ لو حسيت انه فيه اجانب فالمكان بس لو عند محارمي عادي نفس حكم الشعر.. واتعودت على الزلاغ والحين احس شي فيني غلط لو ما لبسته ..

وفالصلاه مايجوز انج تطلعين ريولج لانها عوره .. بس تطلعين ويهج وكفينج فقط وباقي الجسم يتغطى الين الارجل..

يمكن تقولين ما اقدر وحر وغيره من الاعذار الي الشيطان يقولج اياها او تقوليين لا الريول من بيطالعهن.. لا لا لا لا تخلين الشيطان يلعب عليج ..ومافيه شي ربنا حرمه الا وله حكمه واهم شي الوحده اطيع ربها.. وهالافعال الصغيره يمكن وااااايد من الناس غافل عنها لاكن تراها تكتب عند الله..

لو تلاحظون.. الحريم والبنات من اهل الشام دااااااايما لابسين الزلاغ .. لانه عارفين انه حكم الرجلين مثل حكم الشعر ..فنلقاهن دايمااا يغطن شعورهن وريولهن ..

سألي نفسج هالسؤالين وفكري ..
ترضين انج تروحين السوق بدون ما اتغطين شعرج .. ؟؟؟؟
ترضين انج تروجين السوق بدون ما اتغطين ريولج ..؟؟؟؟

وهذا موضوع قريته في احد المنتديات وحبيت انقله لكم ..
لانه فيه احاديث وفيه ايات تدل على هذا الشي..

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،

أخي المسلم، أختي المسلمة، من الملاحظ في هذه الأيام أن عدداً من نساء المسلمين يرتدين النعال المفتوحة و الصنادل في الأماكن العامة دون جوارب ساترة للقدمين، فتنكشف أقدامهن بوضوح أمام الرجال لأن الجلباب أو العباءة العادية لا تستر قدمي المرأة عند المشي و الحركة، و في هذا مخالفة لأحكام الشريعة، فقدمي المرأة من العورة التي يجب سترها تماماً أمام الرجال و لا يجوز أن يتهاون أحد بأمر من أوامر الشرع أو أن يعتبره غير مهم.

أحد الأدلة الصريحة على هذه المسألة ما روي عن ابن عمر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلّم قال: «من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة». فقالت أم سلمة فكيف يصنع النساء بذيولهن؟ قال: «يرخين شبراً». قالت إذن تنكشف أقدامهن!. قال: «فيرخينه ذراعاً ولا يزدن عليه».
أخرجه النسائي والترمذي و أحمد و أبو داود، و صححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة (حديث رقم 460).

و لقد أفتى كبار العلماء من السلف و الخلف بأن قدم المرأة جزء من العورة التي يحرم كشفها أمام الرجال، نذكر منهم مثلاً علماء الحنابلة، و الشافعية، و المالكية، و الإمام محمد بن الحسن الحنفي، والإمام ابن حزم، و من العلماء المعاصرين نذكر مثلاً الشيخ ابن باز، و الشيخ ابن عثيمين، و الشيخ الألباني، و من بلاد الشام الأستاذ الدكتور محمد رمضان البوطي، و غيرهم الكثير..

– قال الشيخ ابن عثيمين في رسالته "رسالة الحجاب / الدليل الرابع من أدلة السنة" ((.. ففي هذا الحديث [المذكور سابقاً] دليل على وجوب ستر قدم المرأة وأنه أمر معلوم عند نساء الصحابة رضي الله عنهم)).

– قال الشيخ ابن باز في المجلد الرابع من فتاواه: (( .. أما المرأة فإنها عورة، و يجب عليها أن ترخي ثيابها حتى تستر أقدامها في مشيها، أو تلبس الجوارب من أجل الستر)).

– قال الشيخ الألباني في كتاب جلباب المرأة المسلمة صفحة 80 : (( … ثم إن قوله تعالى : ( ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن ) [ النور : 31 ] يدل على أن النساء يجب عليهن أن يسترن أرجلهن أيضا . وإلا لاستطاعت إحداهن أن تبدي ما تخفي من الزينة ( وهي الخلاخيل ) ولاستغنت بذلك عن الضرب بالرجل ولكنها كانت لا تستطيع ذلك لأنه مخالفة للشرع مكشوفة))

– قال الدكتور البوطي في فتواه المنشورة على موقعه على شبكة الانترنت (( لا يجوز للمرأة أن تبدي قدميها أمام أنظار الأجانب إلا أن تكونا مستورتين بجورب [شراب] سميك…))

أما من الناحية العقلية التي قد لا يعرفها البعض، فإن قدم المرأة تسبب فتنة لعدد من الرجال بنسبة متفاوتة، لذلك فإن سترها مطلوب لمنع هذه الفتنة و سد الذرائع.

و هكذا، و كما هو معلوم و مذكور في الحديث، فإن الجلباب أو العباءة العادية لا تكفي لستر القدمين إلا إذا كانت طويلة بحيث تجر ذراعاً كاملا دون نقصان، و إلا فستنكشف القدمان عند المشي و الحركة و تقع المرأة في الإثم.
ولكن بما أن إطالة الجلباب أو العباءة بحيث تجر ذراعاً كاملاً دون نقصان قد يكون أمراً صعباً في عصرنا الحالي و تجده بعض النساء يعيق الحركة و بالتالي لا يفعلنه، فبدل ذلك يجب على المرأة أن تحرص دائماً على لبس الجوارب التي لا تشف أو الأحذية الساترة للقدمين، و أن لا تتهاون في هذا الأمر أبداً حتى لا تقع في الإثم، و هذا أمر سهل في عصرنا الحالي و متوفر للجميع.

فهذه رسالة إلى كل مسلمة تحب الله بحق لكي تنتبه إلى هذا الأمر، و أن لا تلبس الصنادل بدون جوارب ساترة أبداً إن كانت تخاف عقاب الله، و أن تعاهد الله على أن تحرص على ستر قدميها دائماً كما تستر سائر عورتها أمام الرجال، و تنبه أخواتها المسلمات إلى هذا الأمر لتنال أجر هدايتهم، و ثواب الأمر بالمعروف.

فالمسلمة الملتزمة التي تحب رسول الله صلى الله عليه وسلّم بصدق، يعزّ عليها أن تخالف كلامه المذكور في الحديث السابق مع فتاوى كبار العلماء، فهي تغار على نفسها من أن ينكشف جزء من عورتها أمام الناس لأنها جوهرة غالية، و تريد أن تستلم صحيفة أعمالها يوم القيامة دون أن يكون فيها معصية كشف جزء من العورة، أو معصية فتنة شباب المسلمين.

و هذه رسالة إلى كل مسلم غيور على عرضه و دينه كي ينتبه إلى هذا الأمر، و لا يرضى لأهله التهاون في لبس الجوارب الساترة عند الخروج من المنزل لأن العباء العادية لا تحقق الستر كما أوضحنا، فالمسلم الملتزم يرجو ما عند الله من خير له و لأهله و يخاف عقابه.

و لنتذكر دائماً قوله تعالى: ( إن الله كان على كل شيء حسيباً) النساء 86

(من كان يريد أن ينال أجر نشر العلم فلينشر هذا الموضوع عبر الإيميل لتحصل الفائدة و جزاه الله خيراً)

فيريت يا بنات الي تقرى هالمعلومه تحاول اطبقها اول شي .. وعقب تنصح ربيعاتها واهلها والناس الي يعزون عليها.. وان شاء الله لج الاجر والثواب ..

دعوة حلوه منكم تكفيني ..
(اختكم : ام شمة)

بارك الله فيج اختي

تسلمين

مشكورات خواتي ع المرور ويريت تناقشون الموضوع ^^

سبحان الله

..

صح كلامج الغالية وايدين يجهلون هالموضوع

تسلمييين عالموضوع الاكثر من رائع ^^

يزاج الله خير عالتنبيه
وجعله في ميزان حسناتج

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.