إن تدليل الأسرة للطفل يفسده أكثر مما يصلحه
فهوسينصدم عندما يواجهة الحياة…وكثير من الاحلام تحتاج لجهد لنصل اليها
بينما هو تصلة الان الاشياء التى يريدها دون عناء او تعب كما ان
شخصيته تصبح غير قيادية وغير ناضجة لا تستطيع أن تتحمل مصاعب الحياة.
ولتجنب الدلال المفرط:
حاولى اتباع ما يلي:
-ان يشارك الطفل بانشطة رياضية او ذهية حتى لا يبقى التركيز عليه ويختلط بالمجتمع
-عندما تمنعيه من شى معين …..لا تشعرى بتأنيب الضمير بل هذا لطريق التربية السليمة
-فليس كل شى متاح
-اهم شى الاعتدال بالتربية لا التدليل ولا الاهمال ….المفرط
-عليكى ان تقدري المواقف وتعرفى متى تمنعى ومتى تمنحي
-عليك وضع قوانين بالبيت وتطبيقها وتهاونك بالتطبيق يعطية فرصة لسيادة رأية ……
مثل اوقات النوم وغيرة………….
-اياك والتفرقة بين الاولاد فذلك يخلق الكراهية والبغضاء
ومن مضار الدلال المفرط:
-اذا كان الطفل مدلل اكثر من اخواته فهذا يزرع الحقد باخوانه وويصابون بالامراض النفسية نتيجة الاهمال.
-بما انه الطفل مدلل فالعاطفة نحوة تكون فياضة وهذا كفيل بجعل حاجز بينه وبين اقرانه واصدقائة وعدم رغبته بالانضمام لهم مما قد يؤدى للعزلة والانطواء
-اثبتت الدراسات ان الطفل المدلل لا يستطيع تفهم الامور ويحكم عليها بسرعة …ويستعجل الامور.
-يتميز بالسيطر على من حوله والانانية والعناد
-لايستطيع الاعتماد على نفسة ….ومواجهة الحياة
ربى ابو العينين
علوم نفسية وتربوية
ودلووووووووووووع وعنييييييييييييد بطريقة فظيعة
مادري لو كان بنت شو بيسوي