جزاكِ الله خير أختي الغالية على النقل
ولكن أختي الحبيبة إليكِ هذه الفتوى بشأن هذا الحديث :
الحمد لله
هذا الحديث رواه الترمذي في كتاب فضائل القرآن ، باب فيمن قرأ حرفا من القرآن ماله من الأجر رقم (2922) .
والإمام أحمد في مسنده رقم (19795)
وفي سنده خالد بن طهمان قال عنه ابن حجر: صدوق رمي بالتشيع ثم اختلط .
تقريب التهذيب (1644)
وضعفه الألباني رحمه الله ، انظر ضعيف أبو داود (2922)
وهناك الكثير من أذكار الصباح والمساء الصحيحة الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم
والله تعالى أعلم
المصدر : موقع الإسلام سؤال وجواب
2. 3539 حدثنا هارون بن حيان حدثنا إبراهيم بن موسى أنبأنا عبدة بن سليمان حدثنا أبو جناب عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن أبيه أبي ليلى قال كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاءه أعرابي فقال إن لي أخا وجعا قال ما وجع أخيك قال به لمم قال اذهب فأتني به قال فذهب فجاء به فأجلسه بين يديه فسمعته عوذه بفاتحة الكتاب وأربع آيات من أول البقرة وآيتين من وسطها ( وإلهكم إله واحد ) وآية الكرسي وثلاث آيات من خاتمتها وآية من آل عمران أحسبه قال ( شهد الله أنه لا إله إلا هو ) وآية من الأعراف ( إن ربكم الله الذي خلق ) الآية وآية من المؤمنين ( ومن يدع مع الله إلها آخر لا برهان له به ) وآية من الجن ( وأنه تعالى جد ربنا ما اتخذ صاحبة ولا ولدا ) وعشر آيات من أول الصافات وثلاث آيات من آخر الحشر وقل هو الله أحد والمعوذتين فقام الأعرابي قد برأ ليس به بأس * ( ضعيف ) _
الاحاديث حول الموضوع ضعيفه الغاليه ..
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فحديث معقل بن يسار المذكور في السؤال رواه الترمذي وقال هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه ورواه الدارمي وهو حديث ضعيف كما قال الألباني وشعيب الأرناؤوط.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه