جاء النبي بالإسلام
فنسخ به جميع الأديان السابقة
فمن مات على غير الإسلام لم يقبل الله منه يوم القيامة
وعاقبه بالخلود في جهنم والعياذ بالله
فالله عز وجل ارتضى لنا هذا الدين
وتمنن علينا بنعمة الإسلام
بل وسمّانا عز وجل بالمسلمين
في جميع الكتب السماوية
وجعل كلمة التوحيد هي التي تجمعنا
وإيماننا بوحدانية الله تعالى هو الذي يؤاخينا
ثم نجد بعد ذلك من يتفاخر على أخيه
بنسبه أو بلده
أو من ينادي بالقومية العربية
متناسيا أن رابطة الإسلام لا العروبة هي التي يجمعنا
<منقول>.
المصدر: مدونة صحبة نت.