اليوم وبعد غيبة حبيت اتكلم عن موضوع الزوجة الثانية وعن الزوجة الاولى يمكن ما لي حق افتي في امور بس حبيت ننقاش هالموضوع بكل امانة ومن كل وحدة تشاركنا رايها بس بدون تجريح او انانية وكل وحدة تحط نفسها فهالموقف
اختي لو كنت الزوجة الثانية هل بتكونين انانية وبتاخذين حق مو حقج روحج وحتى لو الزوجة الاولى رضت بنصيبها وتقبلت الثانية كيف ممكن تسمحين لنفسج انج انت اللي تامرين وتنهين وتمسحين شخصية الاولى ها نقاش حتى نشوف منوا الصح ومنو الغلط لو الريال حط حرمتين بها الموقف
اختي لو كنت انت الزوجة الاولى وعرفتي ان ريلج عرس عليج هل بتتقبلين امر الله وبترضين بنصيبج ولا بتقولين له طلقها———-وخلها تولي
او يا انا يا هي ؟
ولو في كل الحالتين كشفت ريلج يخون هل بتقولين يا ريته عرس ولا زنا وسوى اللي الله حرمه
ولا بتقولين اللهم عشيقة ولا ذرة يعني يزني ولا يعرس ترى وايدات يقولون هالشي
هو اكيد كل وحدة تتمنى زوجها لها وبس لكن ها موضوع فقط للنقاش
لاني اشوف واااايدات مظلومات وصاخات يا ترى وين الصح وين الغلط
اعتقد الموضوع للمتزوجات………..لانهم اكثر ناس بيحسون بسؤلاج
والسؤال مش بس للمتزوجات حتى الغير متزوجات ..<< انا مثلا بس يعني موضوع اجتماعي
الصراحة الموضوع شوي معقد وصعب التفكير فيه
امم بس لو كشفت يخون الحرمتين .. افضل انه يعرس ولا يزنيــ على الاقل يسوي شي بالحلال !!!!
صحيح الضرة مب سهله .. يعني مستحيل يعدل قله قليله اللي يعدلون ..
بس انا لو كنت الزوجه الاولى … بكون مكسورة نوعا ما ….. بس طبعا ما راح ارضى حد يشاركني ريلي ..ف بالتالي بحاول اني اتغلب ع الزوجه الثانية واسوي اللي يرضيه ريلي بتغير بعض الاشياء الروتينيه مثلا..
اما اذا كنت الزوجه الثانية ف بقول اكيد شافني احسن منها الاولى و فيني اشياء مافيها في الثانية ..بس بعد ابا ريلي يكون لي و اكيد بسوي اي شي ..بس اكيد بخاف الله و برحمها الزوجة الاولى المسكينه لأن الرسول قال (حب لأخيك ما تحب لنفسك) يعني صحيح ما بتقبل الموضوع نوعا ما بس الحق حق واذا انا ما ابا حد ياكل حقي فبالتالي لازم ما ارضى ان حقوق الناس تناكل …
والحمدلله نصيبي انا اكون الاولى وما اجرح قلب حرمه لاني حرمه وحاسه بالباجيات
بس لو ريلي فكر والله بخليه يعرس ولا يزني
ومنو هالغبيه اللي بترضى ان ريلها يزني
والله يا بنت الحلال انتي اللي بتتحاسبين لانها هيي اللي دلته ع درب الحرام المفروض ترضى بالثانيه ولاانه يسوي شي يغضب ربه
لانها هيي ما بترتاح ولا العيال بيرتاحون
وبس تقبلي مروري غناتي
و لا ارضى اخرب على وحده حياتها