تخطى إلى المحتوى

قصة الغزاله والاسد 2024.

سابعا

قصة الغرالة والأسد

🏃🏃🏃🏃🏃

* تبلغ سرعة الغزالة حوالى 90 ك / ساعة
بينما تبلغ سرعة الأسد حوالى 58 ك / ساعة
ورغم ذلك فى أغلب المطاردات تسقط الغزالة فريسة للأسد هل تعلم لماذا ؟!
-لأن الغزالة عندما تهرب من الأسد بعد رؤيته تؤمن بأن الأسد مفترسها لا محالة وأنها ضعيفة مقارنة بالأسد.
فخوفها من عدم النجاة يجعلها تكثر من الالتفات دوما إلى الوراء من أجل تحديد المسافة التي تفصل بينها وبين الأسد . هذه الإلتفاتة القاتلة هي التي تؤثر سلبا على سرعة الغزالة، وهي التي تقلص من الفارق بين سرعة الأسد والغزالة وبالتالي تمكن الأسد من اللحاق بالغزالة ومن ثم افتراسها .
لو لم تلتفت الغزالة إلى الوراء لما تمكن الأسد من افتراسها. لو عرفت الغزالة أن لديها نقطة قوة في سرعتها كما أن للأسد قوة فى حجمه وقوته لنجت منه
فكم من الأوقات التفتنا فيها إلى الماضي فافترسنا بإحباطاته وهمومه وعثراته؟؟؟
وكمن من خوف من عدم النجاح جعلنا نقع فريسة لواقعنا؟؟
وكم من إحباط داخلي جعلنا لا نثق بأننا قادرون على النجاة وتحقيق أهدافنا وقتلنا الخوف في داخلنا ؟!

لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

سبحان الله وبحمده. . سبحان الله العظيم

موضوع رائع. .

صح لسانج قصه فعلا جميله جدا فيها نصيحه مهمه

وفعلا الي حب ينجح او يتغير ويحسن من نفسيه بس

لازم مايتم يطالع وراه يتم يشوف كل شي يضيجه ويحبطه

فما يقدر يتغير لا فكريا ولا نفسين ولا يروم ينجح

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.