السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما حكم قول قبل الصلاة النية ((أُصَلِّي لِلّهِ تَبَارَكَ وَتَعالَى فِي مَقَامِيِ هَذَا فَرِيضَةَ الظُّهْرِ أرْبَعَ رَكَعَاتٍ مُتَوَجِّهاً إِلى الْكَعْبَةِ الشَّرِيفَةِ أَدَاءً لِلْفَرْضِ طَاعَةً لِلّهِ وَلِرَسُولِهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم)) هل هذا صحيح و لا غلط
و قول بعد التكبير [ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالَى جَدُّكَ وَلاَ إِلَهَ غَيْرُكَ ] هل هذا صحيح و لا غلط
كيف نقرأ أدعية الاستفتاح في الصلاة يعني بعد التكبير اول ركعة و الا متى
ارجوكم أفيدوني بنصائحكم …
التلفظ بالنية لا يجوز
النية محلها القلب
انتي توضأتي ليش ؟ عشان تصلين صح ؟ لماذا التلفظ ؟
أما دعاء الاستفتاح يقال بعد تكبيرة الإحرام في أول ركعة
والله أعلم
=======
ما حكم التلفظ بنية الصلاة ، كأن يقول المصلي :
نويت أصلي فرض الظهر أربع ركعات لله تعالى في لحظة تكبيرة الإحرام ؟
ج : التلفظ بالنية ليس له أصل في الشرع بل هو بدعة ؛
لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد )
ولم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يتلفظ بالنية ولا أصحابه ،
النية محلها القلب ، فينوي بقلبه الصلاة والصيام والوضوء وغير ذلك ،
ويكفي القلب – والحمد لله – ولا حاجة أن يقول :
نويت أن أصلي كذا ، أو : نويت أن أتوضأ أو أن أطوف أو أن أصوم ، النية محلها القلب .
ولكن ينوي بقلبه الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر ،
فالتلفظ بالنية منكر ،
ولكن محلها القلب في جميع العبادات إلا في الحج والعمرة ، فيقول :
لبيك عمرة أو لبيك حجا ، ويصرح بها : اللهم لبيك عمرة ، أو : اللهم لبيك حجا ،
أو عنهما ما يحرم ، وأما ما سوى الحج والعمرة فإن محلها القلب .
وهكذا عند الوضوء لا يقول : نويت أن أتوضأ ، النية محلها القلب ،
والأعمال بالنيات محلها القلب ، النية هي القصد قصد القلب .
اللجنة الدائمة للبحوث والإفتاء ( فتاوى نور على الدرب (
النية محلها القلب
انتي توضأتي ليش ؟ عشان تصلين صح ؟ لماذا التلفظ ؟
أما دعاء الاستفتاح يقال بعد تكبيرة الإحرام في أول ركعة
والله أعلم
=======
ما حكم التلفظ بنية الصلاة ، كأن يقول المصلي :
نويت أصلي فرض الظهر أربع ركعات لله تعالى في لحظة تكبيرة الإحرام ؟
ج : التلفظ بالنية ليس له أصل في الشرع بل هو بدعة ؛
لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد )
ولم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يتلفظ بالنية ولا أصحابه ،
النية محلها القلب ، فينوي بقلبه الصلاة والصيام والوضوء وغير ذلك ،
ويكفي القلب – والحمد لله – ولا حاجة أن يقول :
نويت أن أصلي كذا ، أو : نويت أن أتوضأ أو أن أطوف أو أن أصوم ، النية محلها القلب .
ولكن ينوي بقلبه الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر ،
فالتلفظ بالنية منكر ،
ولكن محلها القلب في جميع العبادات إلا في الحج والعمرة ، فيقول :
لبيك عمرة أو لبيك حجا ، ويصرح بها : اللهم لبيك عمرة ، أو : اللهم لبيك حجا ،
أو عنهما ما يحرم ، وأما ما سوى الحج والعمرة فإن محلها القلب .
وهكذا عند الوضوء لا يقول : نويت أن أتوضأ ، النية محلها القلب ،
والأعمال بالنيات محلها القلب ، النية هي القصد قصد القلب .
اللجنة الدائمة للبحوث والإفتاء ( فتاوى نور على الدرب (
الله يبارك بك اخيتي المعدن النفيس على توضيحك
وشكرا لصاحبة الموضوع لطرحها
الله يبارك بكما
وشكرا لصاحبة الموضوع لطرحها
الله يبارك بكما
فعلا النيه محلها القلب لايجوز التلفظ بها
وماقصرت المعدن النفيس باااارك الله فيها
وماقصرت المعدن النفيس باااارك الله فيها
كفت ووفت اختي المعدن النفيس
يزاكن الله خيرخواتي على المواضيع الرائعه والهادفه وشكرا لصاحبة الموضوع لطرحها
يزاكن الله خيرا أخواتي لجميل مروركن
تمت الإجابة على الموضوع
لذلك يغلق