شحالكم بناتات وحريمات ؟؟؟؟؟
مثل ماقريتو ف العنوان العمليات التجميلية للمناطق الحساسه لنه مثل ماتعرفون انه ها النطقة تتوسع وايد بعد الولادات المتكررة ولا الي تييب توم من اول مررة وحابه تسوي ها العمليه لنها تحس انه وسع ولكم ها التقرير من احد اخصائيين وادعولي دعوة حلوة ………
هذه العملية ليست جديدة فهي من العمليات التي يجريها جراحو النساء والولادة منذ سنوات كثيرة لإصلاح التلف في عضلات الحوض بسبب الولادة، ولكن تم تحوير العملية وطريقة إجرائها لتلبية رغبات النساء الكثيرات في العودة لوضع المهبل الطبيعي قبل الولادات للتمتع بحياة زوجية أفضل أو بعد الطلاق وقبل الزواج مرة أخرى وبعضهن يطلبن العملية ويرضين التعرض للتخدير ودفع تكاليف العملية رغبة في الحفاظ على الزوج الحالي وضمان تماسك البيت واستمرار الحياة الزوجية دون منغصات. وأصبحت العملية تجرى لهذا الغرض في كثير من المراكز الطبية حيث يتم تضييق جدران المهبل جراحياً أو بالليزر. لقد تقدمت الطرق لإجراء العملية لدرجة أنها أصبحت تجرى كعمليات اليوم الواحد وتخرج المريضة في نفس اليوم ويمكن أن تمارس جميع الأنشطة العادية ما عدا ممارسة الجنس حيث تتطلب العملية اجتناب الجماع لمدة ستة أسابيع على الأقل.
وتعتبر هذه العملية من العمليات المنتشرة في الشرق الأوسط وآسيا أكثر من غيرها من البلدان بسبب عدم وجود القيود الطبية التي تحكم إجراء العمليات والتي يجب أن تصر على تقييد كل عملية بعدة قيود تتمثل في خبرة الجراح الذي يقوم بها واشتراط الحاجة الفعلية لإجراء العملية، ويحذر خبراء العلاقات الزوجية من الإقدام على العملية لأنها حل للبرود الجنسي فهذا غير صحيح وينطبق على العملية ما ينطبق على الفياجرا حيث أن وجود الرغبة الجنسية أساسي لنجاح أي علاج لزيادة المتعة الجنسية، ففي حالة عدم وجود الرغبة الجنسية للمرأة أصلاً لن تفيدها تضييق جدران المهبل وكذلك الرجل لن يفيده الفياجرا ولا عمليات القضيب ما لم تكن لديه الرغبة الجنسية التي تحفز وتدفع للبحث عن المتعة الجنسية، ولذلك يجب استشارة الطبيب النفسي أو خبير العلاقات الزوجية قبل التقدم للجراح بطلب إجراء العملية.