تخطى إلى المحتوى

آه ليتنيّ : [ كنتْ أميآ ] ! 2024.

  • بواسطة

أمطآر غزيرة على مدينة الريآض . .
رأيت أمآمي حوآدثآ مؤلمة ! رأيت بهآ سيآرآت تعدم وأشجآر تسقط . .
أنجآني الله من حوآدث محققة !
والحمد له كثيرآ . .
وفي هذهـ الأمطآر تذكرت أمورآ كثيرة . .
تلك القطرآت التي كآنت أشبه بـ" دموعي " الغزيرة في السنين الأخيرة !
ربآهـ , أنآ أكبر لـ يصبح قلبي أقل قوة . .
أكبر لكي تزدآد الآلآم !
أكبر لكي أتعلق بـ أنآس رأوني أغرق ولم ينقذوني . .
لمآ أحببتهم ؟ ولمآ أحببت لقيآهم . .
فـ هم بـ مجرد ضغطة زر [ إيقآف التشغيل ] ينسوني أو لآ يذكروني بـ الخير !
أووهـ ! نسيت إخبآركم . .
إيقآف التغشيل كنت أقصد به عآلمي الأخر !
عآلمي الذي غير حيآتي وغير من جوهرهآ كآملآ . .
نعم , فـ أنآ تألمت . .
ربمآ لآ يجب أن أتعلق بـ وهميين في هذهـ الشبكة !
وأيضآ لآ أنكر : [ بأنني لآ أعتبر مآ أنآ به وهم , وإن كآن وهمآ فـ هو أجمل وهم عشته في حيآتي ]
لأول مرة أقول مثل هذآ الكلآم . .
لـ ربمآ أخطأت في تقدير المكآن !
فـ لو كنت قد كتبته بـ قلمي الجآف وأورآقي المهجورة لـ كآن أفضل بكثير . .
مآذآ أقول ؟ ومآذآ أتحدث الآن ؟
أحس بـ رهبة شديدة . .
منذ سنين وأنآ أحس بهآ !
رهبة من الفرآق , فرآق أنآس تحت " أسمآء مستعآرة " . . !
تقيدت بـ تقيود , ووضعت حوآجزآ بيني وبينهم . .
لمآ لم يضعوآ حآجزآ بين قلبي وبينهم ؟
لمآ أرتكبوآ تلك الجريمة النكرآء ؟
لمآ عآملوني بـ طيبة
ولمآ نسوني بعدمآ أحببتهم . . ؟
أكآد أجزم أني لو كنت أميآ لـ كآنت حيآتي أسهل رغم خلوهآ من الفآئدة . .
لو كنت أميآ لمآ عرفت النت !
لو كنت أميآ لمآ تعلقت . .
عشت أيآمآ كثيرة بـ" سعآدة " عآرمة . .
سوآء هنآ أو في موطني الأصلي , ذلك المنتدى الذي عرفني على مجموعة لن أنسآهآ مآ حييت !
مجموعة أقسم بـ أني أعلم أني لست شيئآ بـ النسبة لهم . .
لست سوى " عضو رآئع " بـ مجرد ضغط ذلك الزر ينسوني ولآ يذكرون سيرتي . .
زر يضغط بـ سهولة لديهم . .
وهو كـ الزر الذي من شأنه " تفجير قنبلة قآتلة " . .
تلك القنبلة تفجرني لـ وحدي !
ولآ أحد يسمع صوتهآ سوآ أنآ وحدي . .

لا فديتج هه ما بننساج ابدا

خواطر من القلب الي القلب رائع ماكتبتي اتمنالج التوفيق

ولن ننساكي اختاه قد تلهينا الحياه ومشاغلها لاكن لاننسا احبتناا فهم في القلب لاكن ماترينه هو حال جميع المنتديات

اناس قد يلازموننا باسماء مستعااره لانعلم من هم ولماذا تواجدو وهل ستبقي اسمااهم المستعااره ملازمه لهم حتى بعد ان تعرفهم

اتنمى انا نرى كتاباتج داائمااا هناء فهذه الاقلام تستحق ان تكون متواجده وصريحه في زمن قلت فيه الصراحه

تسلمون فديتكم والله
ثانكس على الردود

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.