تخطى إلى المحتوى

ألبسي العباية إلي لبسنها نساء السلف 2024.

خليجية

والله يا أخوات ما وجدتُ مثل عباءة الراس السعودية في السِتر والحشمة

وهي واسعة فضفاضة توضع على هامة الرأس وتنسدل على الجسم بحرية

وعلى الجانبين فتحتي لليدين على طرفهم خيط على شكل عروة ( مثل الخاتم ) لادخال الابهام حتى لا تنحسر العباءة عن يديكِ أثناء الحركة
العباية بلا أكمام وتغطيكِ من فوق رأسكِ حتى قدميكِ

وهي منتشرة بين المستقيمات في المجتمع الخليجي
على الطراز القديم لبستها أمهاتنا وجداتنا رحمهن الله
إلا أن وجودها الآن قلّ بين النساء والله المستعان

ولو وجدتُ عباءة أفضل منها في الستر للبستها

فاللهم زدنا حياءً وستراً وعفـّة .. اللهم آمين

وهذا نموذج توضيحي لعباية الراس رسمته للأخوات
أرجو غضّ الطرف عن عدم الدقة في الرسم لقلة الخبرة .. فعذراً

أسأل الله أن ينفع به الجميع ،،

خليجية

وهذه فتوى أرجو قراءتها لآخرها :

حكم لبس [عباءة الكتف] الفضفاضة للمرأة المسلمة

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فهذه إجابة لسائلة، سألت الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله عن حكم لبس العباءة الفضفاضة للمرأة المسلمة، وكان جوابه باستفاضة في المادة الصوتية التالية:

تفريغ إجابة الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله:

أقول لهذا السائل ما قاله الإمام أحمد:
((تنهى المرأة عن أن تلبس عباءات قصيرة أو جلباب قصير أو خمار قصير بحيث يبدو حجم حذائها، لأن الحذاء إذا كان ضيقاً فإنه سيفصل شكل القدم فتبرز العظام -عظام الرجل-)).

وبالإجماع فإن القدم عورة، والوجه مختلف فيه، فلا ينبغي إبراز حجم القدم ولا الساق كما يفعل في بعض البلدان القريبة بأن تلبس جلباب قصير وتلبس جورب (جهل!) فيتبين شكل الساق، فكما أن الساق لاينبغي أن يبرز بالجورب ولو غُطي بالجورب كذلك القدم ينبغي أن تُرخيه المرأة، تُرخي عباءتها فلا يبين شكل حذائها.

فكيف بالكتف، الكتف عظم!

والنبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إني أخاف أن يبرز حجم عظمها)) ..نعم
فإذا وضعت العباءة على كتفها تشكل بذلك حجم عظم كتفها وأصبحت فتنة.

فينبغي أن تضع العباءة على رأسها فتسقط العباءة من رأسها إلى أدنى من القدم فلا يتبين من المرأة شيء، فقد جاء في سنن الترمذي: ((المرأة عورة)).

وكذلك لا تلبس اللي يسمونه ((البالطي)) هذا، نعم..فتلبس الثياب هذا الذي يبين شكل تفاصيل يدها، وهذا فتنة، وقد خرج عباءات غريبة فتنة، إذا نظر الرجل إلى المرأة من الوراء تشكلت أكمام بتقريباً حجم اليد، فتبرز مفاصل جناحي المرأة.

فلتلبس العباءة التي لبسنها السلف، تسقط من رأسها فلا تحجم لا كتفها ولا تشكل يدها فلا تكون فتنة لغيرها.

فمقصود الحجاب حجم العين عن النظر، أما أن يصبح الحجاب زينة كما يفعله بعض النساء التي ما يخفن الله حق الخوف، فيخصرن الحجاب، ويضعن عليه ألوان ألوان زاهية، وكأنه فستان تلبسه للزينة عياذاً بالله، أو تلبس الحجاب ضيقاً يحجم مفاتنها، فهذه الخبيثة كاسية عارية، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((صنفان من أهل النار لم أرهما)) وذكر ((نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات)) فقد شوهدن في الأسواق تلبس الجلباب هذا بزعم أنه حجاب وهو يفصل مفاتنها من نهدين ومرادف ونحو ذلك والعياذ بالله، وهي تدعي أنه حجاب، أتحتال على الله!!
قال تعالى: ((يخادعون الله وهو خادعهم)) سبحانه و تعالى.

فلا يجوز لمثل هذه المرأة أن تلبس مثل هذا الذي الشيء الذي يشبه ما نراه اليوم من وضع العباءة على الكتف، فإن هذا يحصل منه أمرين تشكيل حجم الجمجمة أو الرأس ربما وتشكيل حجم الكتفين.

فنسال الله أن يهدي نساء المسلمين لما كان عليه نساء السلف الاولين فعاشوا براحة وماتوا براحة، وصاروا في جنة الخلد، واليوم هؤلاء النساء
المتبرجات متكدسات عند أطباء النفسية، مغمومة مهمومة!!

بأي شيء؟؟

كما قال ابن القيم : (إن العبد إذا عمل بمعصية الله)) خاصة المرأة التي تفتن رجال كثير في زيتنها، والرجل مهما تزين لا يفتن نساء كثير، تخرج للأسواق متبرجة، نسأل الله العافية، متعطرة، والنبي صلى الله عليه وسلم ذكر أنها زانية التي تخرج متعطرة، وكفارتها أن تغتسل للجنابة كغسل الجنابة كما قال أبو هريرة، فحين إذن يسلط الله على قلب مثل هذه المرأة الهم والغم، هذا إذا كان الأمر أخف مما لو استدرجت ولم يصبها شيء، فإن الله قال: ((سنستدرجهم من حيث لا يعلمون)) وفي الحديث: ((إن الله إذا أنعم على عبد بنعمة ثم هو مقيم على معصية الله))، يفعل معاصي لله وهو معطى له نعم، قال -والكلام لابن القيم- : ((فإنما ذلك استدراج منه سبحانه)).

قال تعالى: ((سنستدرجهم من حيث لا يعلمون وأملي لهم إن كيدي متين))، فينبغي للرجل و المراة أن يلتزما لبس السلف، الرجل يعفي لحيته لأن النبي قال: ((اعفوا اللحى)) ويقصر ثوبه فوق الكعب، ولا يلبس بنطال يحزق على معالم عورته، وكذلك المرأة تلبس لباس السلف حتى يعيشوا براحة، فإن الله قال: ((من عمل صالحاً منكم من ذكر وأنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة))، ليس الحياة الطيبة السعيدة كما فسرها ابن عباس يجلبها اللباس الذي فيه معصية، أبدا ً؛ المعصية ما تزيد العبد إلا غم وهم، وهذا من زخرفة الشيطان، كما زخرف لآدم الأكل من الشجرة حتى نزل للأرض، يزخرف لابن آدم هذه الألبسة يقول لهم بهذا تكونون على أناقة وتكونون على موضة حتى يوقعهم فيما حرم الله.

والله أعلم،،
وصلى الله على نبينا محمد ،،

مشكوره اختي

مشكورة اختي و في ميزان حسناتج

أنا أحاول الحين ألبس عباة فوق الراس
بس في غشوة الحين شرات عباة فوق الراس بس قصيرة

يعني تلبسين أي عباة بس هالعباة فوقها مريحة وعملية ومرتبة

بحاول أصور وأراوي البنات…^^

مشكووره و يزاج الله خير..

آمين وياكم خواتي الكريمات ،،

بوركتي وتسلمين والله يجعله في موازينج الغاليه والله يعين خواتنا ويعملون بالنصيحه ويستفيدن منها وينقذون اعمارهم من نارجهنم والفتن حاطت بنا من كل صوووووب الله المستعاااان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.