أخواتي أمهات جيل المستقبل،، أخوات أبطال الغد..
أقدم بين أياديكن مشكلة معاصرة لا تخلو منها مدرسة من مدارس البنين..
لن أطيل في المقدمات..
التحرش الجنسي بين الطلاب..
الصاعقة.. عندما تعرفين أن ابن الصف الثاني يدعو زميله في الحمام حتى يداعب له المنطقة المحظوره!! ويفعلون تصرفات لا ترغب أي أم بسماعها!
ليست أول مره تحدث في المدرسه.. ولكنها ظاهرة متكررة يكون موقفنا منها صارم جداً ونعلم ولي أمر الطالب في نفس الوقت لاتخاذ العقاب اللازم..
أريد أن أسألكن يا أمهات راعاكن الله..
هل وضحتي لابنك قبل ذهابه للمدرسة كيفية حماية نفسه من تلك التحرشات؟
هل علمتيه ما الأماكن الغير مسموح للآخرين لمسها؟
هل علمتيه كيفية التصرف إذا وقع ضحية لتلك التصرفات الغير مقبولة؟
هل تعتقدين أن ابنك صغير على هذا التثقيف ولا ترين ذلك مناسباً الآن؟
أخواتي الفاضلات.. أنكن مسؤولات.. وكلكم راعٍ.. وكلكم مسؤول عن رعيته.. فأرجو منكِ بعد قراءة هذا المقال تثقيف أطفالك وتحذيرهم… وتذكير أخواتك بذلك.. إلى متى الإهمال!!
فكم من أم صعقت وكذبت أذنها خبر ما تسمع من المعلمات.. وما كانت النتيجة؟ استمرار الطفل بلا عقاب أو رادع من أسرته أو تثقيف له في المنزل..
حفظ الله أبناءنا وأبناء المسلمين في كل مكان.. وأعاننا على تربيتهم .. آمين
أختكم أم سيف..
مشكوره الغالية ع الموضوع المفيد اولادي عمرهم سنه ونصف تؤام ولكن للزمن سأخذ بالنصيحه وجزاج الله الف خير
واختيه اللي طارحة الموضوع نحن الثانوية عندنا اخس عن اللي انتي تقولينه
جيف اليهال عيل
والسبب هو بلاوي التلفزيون و الأنترنت و الأفلام
وحتى لو لاحظتي الرسوم مال اليهال فيه هالأشياء فيضطر الياهل انه يقلد هالشخصية و نحن كدورنا لازم نشوف الأفلام و المسلسلات و عقب نقرر إذا يطالعونه ولا لا
وهذا رايي
و مشكورة على الموضوع المفيد
الله يحفظ عيالنا انشالله
اللهم احفظ أبناءانا وأبناء المسلمين جميعا يااااارب
افي رأيي الشخصي للبيت والوالدين دور كبير ومهم في زرع التصرفات الصحيحة في نفس الطفل وتحذيره من تجنب أصحاب التصرفات الشاذه
الله يحفظهم جميعا يارب