أي في أيامه 13 – 14 – 15 يصبح عندها جسم الإنسان مليء بالسوائل ويتهيج دمه وفي هذه الحالة تكون نفسية الشخص متقلبة وغير منتظمة
* لوحظ في ألمانيا وبريطانيا وأمريكا في هذه الفترة يكثر الناس في البارات وأماكن شرب الخمروتزداد همجيتهم وتصرفاتهم الغريبة – متقلبي المزاج فأصبحت الشرطة تستعد في هذه الأيام أكثر من غيرها تحسبا لحدوث أي مشكله ما
ثم قام احد العلماء بدراسة الحالة النفسية لدى بعض هؤلاء الناس
وأتضح إن الناس في هذه الفترة تزيد نسبه السوائل الموجودة في أجسامهم مما يؤدي إلى تصرفات غير محمودة
وهنا تتضح الحكمة من صيام الأيام البيض ( 13 – 14 – 15 ) لان الصيام ينشط مع وجود السوائل في الجسم
وأيضاً تتضح الحكمة من تحديد أوقات الحجامة
في الأيام 17 – 18 – 19 لان في هذه الأيام يكون فيها الدم قد وصل إلي مرحله الهيجان بعدها يبدأ بالسكون
فعلى الأشخاص القياديون التريث في إصدار أي قرارات أو أعمال مصيرية في هذه الأوقات لما لها من ردة فعل نفسية على الشخص قد يندم عليها لاحق
فسبحان الله العظيم على حكمة خلقه
>
>
كل شي له حكمه
يوم عرفتها من مدرستي ايام المدارس
كانت تقول لنا و تحذرنا ان في التواريخ
لازم الوحدة ما تكلم الريال بأسلوب يستفزه
سواءا كان أبونا اخوها او خطيبها
معلومة مفيدة اول مرة اعرف عنها ..