وقال محمد رملي نوح نائب رئيس لجنة الشؤون الدينية والمعلومات في الولاية، إنه يعلم أن أحد أسباب الانفصال تتمثل في الروائح غير الطيبة. وقال محمد رملي لصحيفة «ستار» اليومية إن ثلاثة على الأقل من بين كل 10 زيجات في الولاية انتهت بالطلاق، مضيفاً أن الحكومة تبحث الآن عن طرق مبتكرة لإنعاش الحياة الزوجية. وتتصدر قائمة الابتكارات دعوة شركات مستحضرات التجميل إلى تقديم «عطور جديدة ومثيرة تزيد من الرغبة» لدى الأزواج والزوجات. وتعتزم الحكومة أيضاً فتح محال للزينة للأزواج والزوجات، فضلاً عن تعيين مستشارين للشؤون الزوجية لتقديم النصائح للأزواج حول ملابس النوم التي يجب ارتداؤها.
وأعلنت حكومة تيرينجانو أيضاً أنها ستدفع للأزواج الذين صاروا على حافة الانفصال تكاليف شهر عسل آخر في إطار جهودها للحفاظ على استمرار زواجهم. وتفيد إحصاءات الحكومة بأن نحو 20 ٪ من الزيجات في ماليزيا تنتهيبالطلاق سنوياً مع زيادة الأعداد كل عام.
upupupupupupupupupupupupuppupupup
upupupupupupupupupupupupuppupupup
upupupupupupupupupupupupuppupupup
upupupupupupupupupupupupuppupupup
upupupupupupupupupupupupuppupupup
يسلمووو اختي ع الطرح
كله ولا الريحه ما تنطاق
انا يلي صدق اكره الروائحه خايسه