من صلىّ عليَّ في يوم ألف صلاة، لم يمت حتى يبشر بالجنة.
وقال صلىّ الله عليه وآله وسلم:
من صلىّ عليَّ في يوم مائة مرة، قضى الله له مائة حاجة – سبعين منها لآخرته، وثلاثين منها لدنياه.
وقال صلىّ الله عليه وآله وسلم:
من صلىّ عليَّ حين يصبح عشرا، وحين يمسى عشرا، أدركته شفاعتي يوم القيامة.
وقال صلىّ الله عليه وآله وسلم:
من صلىّ عليَّ واحدة، صلىّ الله عليه عشر صلوات، وحط عنه عشر خطيئات، ورفع له عشر درجات.
وقال صلىّ الله عليه وآله وسلم:
ما من أحد يسلم علي، إلا رد الله علي روحي، حتى أرد عليه السلام.
وقال صلى الله عليه وآله وسلم:
إن أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم علي صلاة ‘
حاول ان تعمل بها، وخاصةً الأولى، فهي، ورب الكعبة، كرم من الله لا حدود له. فأنت تبشر بالجنة قبل موتك
تسلمين فديتج
ربي يوفقج اختي moz
الغاليه يزاج الله خير ومشكورة على حرصج لنشر الخير و بارك الله فيج
بس بحثت عن الحديث الأول و لقيت انه ضعيف يا ليت نتأكد قبل ما نكتب اي شي والسموحة ..
ما صحة حديث: ((من صلّى علي في يوم ألف مرة لم يمت حتى يبشر بالجنة))؟
ما صحة هذا الحديث: ((من صلّى عليّ في يومٍ ألف مرة لم يمت حتى يبشر بالجنة))؟
لا أعلم لهذا الحديث أصلاً، وفي القرآن الكريم والأحاديث الصحيحة كفاية وغنية عنه، ومنها قول الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا[1]، وقوله صلى الله عليه وسلم لما سألوه عن كيفية الصلاة عليه؟ قال: ((قولوا: اللهم صل على محمد وعلى آله محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى إبراهيم إنك حميد مجيد))[2]
والآية المذكورة عامة، وهكذا الحديث المذكور وما جاء في معناه عام في الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم في الصلاة وخارجها، وصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من صلّى عليّ واحدة صلّى الله عليه بها عشراً))[3]، وصلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وأتباعه بإحسان، والله ولي التوفيق.