تخطى إلى المحتوى

تحسنيــن لريلج تعالي بقولج شو اجرج عن اللــه ؟ 2024.


فعن عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( إِذَا صَلَّتِ الْمَرْأَةُ خَمْسَهَا ، وَصَامَتْ شَهْرَهَا ، وَحَفظتْ فَرْجَهَا ، وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا ، قِيْلَ لَهَا ادخُلِي مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ شِئْتِ )
رواه أحمد (1/191) وقال محققو المسند : حسن لغيره . وحسنه الألباني في "صحيح الترغيب" (1932)

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( أَلَا أُخبِرُكُم بِرِجَالِكُم فِي الجَنَّةِ ؟ قُلنَا : بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ . قال : النَّبِيُّ فِي الجَنَّةِ ، وَالصِّدِّيقُ فِي الجَنَّةِ ، وَالرَّجُلُ يَزُورُ أَخَاهُ فِي نَاحِيَةِ المِصرِ لَا يَزُورُهُ إِلاَّ لِلَّهِ فِي الجَنَّةِ ، أَلَا أُخبِرُكُم بِنِسَائِكُم فِي الجَنَّةِ ؟ قُلنَا : بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ . قَالَ : وَدُودٌ وَلُودٌ إِذَا غَضِبَت أَو أُسِيءَ إِلَيهَا أَو غَضِبَ زَوجُهَا قَالَت : هَذِهِ يَدِي فِي يَدِكَ ، لَا أَكتَحِلُ بِغِمضٍ حَتَّى تَرضَى )
رواه الطبراني في "المعجم الأوسط" (2/206) وقد جاء عن جماعة من الصحابة آخرين ، لذلك حسنه الألباني في السلسلة الصحيحة (3380) وفي صحيح الترغيب (1942)

وعن حصين بن محصن رضي الله عنه عن عمته :
( أَنَّهَا أَتَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَاجَةٍ ، فَقَضَى لَهَا حَاجَتَهَا ، ثُمَّ قَالَ : أَذَاتُ بَعْلٍ أَنْتِ ؟ قَالَتْ : نَعَمْ . قَالَ : فَكَيْفَ أَنْتِ لَهُ ؟ قَالَتْ : مَا آلُوَهُ إِلا مَا عَجَزْتُ عَنْهُ . قَالَ : فَانْظُرِي كَيْفَ أَنْتِ لَهُ فَإِنَّهُ جَنَّتُكِ وَنَارُكِ )
رواه أحمد (4/341) وقال محققو المسند : إسناده محتمل للتحسين . وقال المنذري : إسناد جيد . وصححه الحاكم في المستدرك (6/383) والألباني في "صحيح الترغيب" (1933)
يقول المناوي في "فيض القدير" (3/60) :
" أي : هو سبب لدخولك الجنة برضاه عنك ، وسبب لدخولك النار بسخطه عليك ، فأحسني عشرته ، ولا تخالفي أمره فيما ليس بمعصية " انتهى .
أما البشارة التي جاءت للزوج الذي يحسن صحبة زوجته ، فهي أن النبي صلى الله عليه وسلم شهد له بكمال الإيمان الموجب لدخول الجنة ، وبالأفضلية على سائر الناس .
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( أَكْمَلُ الْمُؤْمِنِينَ إِيمَانًا أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا ، وَخِيَارُكُمْ خِيَارُكُمْ لِنِسَائِهِمْ خُلُقًا )
رواه الترمذي (1162) وقال حديث حسن صحيح . وصححه الألباني في صحيح الترمذي .

ما شالله يا اختي

بارك الله فيج
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

بارك الله فيج

يزاج الله خير

رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ

.

و الله فكرت الحرمه الي تحسن يعني اتحلق لريلها

بارك الله فيكم يالغاليات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.