ما حكم زكاة الفطر وما مقدارها؟
الحمد لله
صدقة الفطر واجبة على كل مسلم تلزمه مؤنة نفسه إذا فضل عنده عن قوته وقوت عياله يوم العيد وليلته صاع .
والأصل في ذلك ما ثبت عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : ( فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر صاعاً من تمر أو صاعاً من شعير ، على العبد والحر والذكر والأنثى والصغير والكبير من المسلمين، وأمر بها أن تؤدى قبل خروج الناس إلى الصلاة ) متفق عليه ، واللفظ للبخاري .
وما روى أبو سعيد الخدري رضي الله عنه قال : ( كنا نخرج زكاة الفطر إذ كان فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم صاعاً من طعام أو صاعاً من تمر أو صاعاً من شعير أو صاعاً من زبيب أو صاعاً من أقط ) متفق عليه.
ويجزئ صاع من قوت بلده مثل الأرز ونحو ه.
والمقصود بالصاع هنا : صاع النبي صلى الله عليه وسلم وهو أربع حفنات بكفي رجل معتدل الخلقة .
وإذا ترك إخراج زكاة الفطر أثم ووجب عليه القضاء.
ونسأل الله أن يوفقكم ، وأن يصلح لنا ولكم القول والعمل .
وبالله التوفيق .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء (9/364)
لج الاجر و المثوبة إن شاء الله
زين ذكرتينا فيه ألحين عشان نستعد ، بارك الله فيج اختي
زكاة الفطر يجب على المراة المتزوجة تدفعها عن نفسها ان كانت تعمل او زوجها الذي يدفعها
لانه السنة الي طافت زوجي دفع عني وقال هو المسؤول عن زكاة الفطر وعن عياله وكنت اعمل ولي راتب
غزلان_UAE
اسمحي لي لا افتي ولكن انقل لكم الفتوى من مصدرها …
وسؤالك لااملك اجابته