تخطى إلى المحتوى

خاطرة بعنوان: رحيل الأماني 2024.

دقت الساعة أجراسها..وطوت الذكريات الجميلة صفحاتها..وأذبلت الأزهار أوراقها..
وصاحت الرياح أنينا وألما لفراقها..هاهي الأماني الحلوة ذابت مع رحيق الأزهار..
وطارت بسمتها مع جناح الرياح..وفارقت أجمل ذكرياتها مع صفحات الزمن التي
طويت..ولكن،ياترى ..هل ستعود هذه الأماني؟
وهل ستتفتح الأزهار من جديد ،لتعيد لنا الذكريات الجميلة؟؟

فها نحن نرتقب الزمن،و نرتقب هذه الصفحات لكي تعود لنا من جديد..

وإن شاء الله تنال إعجابكم
وجزاكم الله ألف خير:

خليجية

مهما رحلت الأماني و ابتعدت فسيأتي لها يوم وتعود فيه بإذن الله ,

آلام الفراق و البعد تغور في النفوس لترسم فيها معاني الأسى و الأحزان ,

فتنجلي على أمل اللقاء و تسلو بتلك الذكريات الجميلة ,

قلمك مبدع أختي الحبيبة همسة الخاطر , استمري وفقك الله

بانتظار كل جديد منك إن شاء الله , أسعدك الله و حفظك .

ودي و تقديري .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.