خطبة الجمعة (استقبال شهر رمضان الكريم)
===============================
===============================
الخطبة الأولى
الحمد لله الذي جعل لعباده مواسم للخيرات، وخص رمضان بمزيد الفضل والبركات،
وحثنا فيه على عمل الطاعات، والإكثار من القربات وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له،
وأشهد أن سيدنا ونبينا محمدا عبد الله ورسوله، خير من صلى وصام، وتزكى ووصل الأرحام،
صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه أجمعين، وعلى من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
وحثنا فيه على عمل الطاعات، والإكثار من القربات وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له،
وأشهد أن سيدنا ونبينا محمدا عبد الله ورسوله، خير من صلى وصام، وتزكى ووصل الأرحام،
صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه أجمعين، وعلى من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
أما بعد: فأوصيكم عباد الله ونفسي بتقوى الله تعالى وطاعته، قال الله عز وجل:
( يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون)
( يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون)
أيها المؤمنون: تمر الأيام وما أسرعها، وتمضي الشهور وما أعجلها،
وقد حثنا القرآن الكريم على التذكير بأيام الله، قال سبحانه وتعالى:
( وذكرهم بأيام الله إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور)
ومعناه كما بينه النبى صلى الله عليه وسلم فقال:« بنعم الله تبارك وتعالى»
ونعم الله سبحانه علينا متوالية، فقد من علينا بالإسلام، وهدانا للإيمان، وأورثنا أرضا نتبوأ من خيرها،
ووهبنا رزقا يغمرنا، وحبانا بحاكم عادل يرعانا، فلك الحمد يا رب على ما اصطفيتنا له وهديتنا إليه،
وفي هذه الأيام يطل علينا شهر عظيم وموسم كريم، ويفد علينا وافد حبيب، وضيف عزيز،
ألا وهو شهر رمضان المبارك، وكان صلى الله عليه وسلم
إذا اقترب شهر رمضان جمع أصحابه وذكرهم بفضائل المنان قائلا :
« أتاكم رمضان شهر مبارك، فرض الله عز وجل عليكم صيامه،
تفتح فيه أبواب السماء، وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتغل فيه مردة الشياطين،
لله فيه ليلة خير من ألف شهر، من حرم خيرها فقد حرم»
وقد حثنا القرآن الكريم على التذكير بأيام الله، قال سبحانه وتعالى:
( وذكرهم بأيام الله إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور)
ومعناه كما بينه النبى صلى الله عليه وسلم فقال:« بنعم الله تبارك وتعالى»
ونعم الله سبحانه علينا متوالية، فقد من علينا بالإسلام، وهدانا للإيمان، وأورثنا أرضا نتبوأ من خيرها،
ووهبنا رزقا يغمرنا، وحبانا بحاكم عادل يرعانا، فلك الحمد يا رب على ما اصطفيتنا له وهديتنا إليه،
وفي هذه الأيام يطل علينا شهر عظيم وموسم كريم، ويفد علينا وافد حبيب، وضيف عزيز،
ألا وهو شهر رمضان المبارك، وكان صلى الله عليه وسلم
إذا اقترب شهر رمضان جمع أصحابه وذكرهم بفضائل المنان قائلا :
« أتاكم رمضان شهر مبارك، فرض الله عز وجل عليكم صيامه،
تفتح فيه أبواب السماء، وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتغل فيه مردة الشياطين،
لله فيه ليلة خير من ألف شهر، من حرم خيرها فقد حرم»
عباد الله: أنتم على أعتاب شهر تولى الله تعالى الجزاء فيه بنفسه، فالجزاء جزاؤه، والعطاء عطاؤه،
فقال جل وعلا:« كل عمل ابن آدم له إلا الصيام، فإنه لي، وأنا أجزي به»
فاستقبلوه بالذكر والشكر على ما خص الله تعالى به هذا الشهر بنزول كلامه فيه، قال سبحانه:
( شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان)
فأكثروا فيه من تلاوة القرآن الكريم، وعمروا قلوبكم بتدبره، وطيبوا أسماعكم بسماعه وتفسيره،
فقد كان الصحابة رضي الله عنهم يعكفون على كتاب ربهم، تلهج ألسنتهم بذكر خالقهم،
يبتغون الأجر ومغفرة الذنوب، ويرجون النقاء وطهارة القلوب، قال تعالى:
( يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين)
فالقرآن ظهير لرمضان بالشفاعة والغفران، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
« الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة، يقول الصيام:
أى رب منعته الطعام والشهوات بالنهار فشفعني فيه.
ويقول القرآن: منعته النوم بالليل فشفعني فيه. قال: فيشفعان»
واغتنموا يا عباد الله فرصة القرب من ربكم بالدعاء، فالدعاء ثمرة العبادة،
بل هو العبادة كما قال صلى الله عليه وسلم :« الدعاء هو العبادة» وقد جاء مقترنا بآيات الصيام،
قال الله عز وجل:
( وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان
فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون)
فأكثروا من الدعاء لأنفسكم وأهليكم من الأحياء والأموات،
وادعوا لأوطانكم ومن له حق علينا من ولاة أمر وحكام.
فقال جل وعلا:« كل عمل ابن آدم له إلا الصيام، فإنه لي، وأنا أجزي به»
فاستقبلوه بالذكر والشكر على ما خص الله تعالى به هذا الشهر بنزول كلامه فيه، قال سبحانه:
( شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان)
فأكثروا فيه من تلاوة القرآن الكريم، وعمروا قلوبكم بتدبره، وطيبوا أسماعكم بسماعه وتفسيره،
فقد كان الصحابة رضي الله عنهم يعكفون على كتاب ربهم، تلهج ألسنتهم بذكر خالقهم،
يبتغون الأجر ومغفرة الذنوب، ويرجون النقاء وطهارة القلوب، قال تعالى:
( يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين)
فالقرآن ظهير لرمضان بالشفاعة والغفران، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
« الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة، يقول الصيام:
أى رب منعته الطعام والشهوات بالنهار فشفعني فيه.
ويقول القرآن: منعته النوم بالليل فشفعني فيه. قال: فيشفعان»
واغتنموا يا عباد الله فرصة القرب من ربكم بالدعاء، فالدعاء ثمرة العبادة،
بل هو العبادة كما قال صلى الله عليه وسلم :« الدعاء هو العبادة» وقد جاء مقترنا بآيات الصيام،
قال الله عز وجل:
( وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان
فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون)
فأكثروا من الدعاء لأنفسكم وأهليكم من الأحياء والأموات،
وادعوا لأوطانكم ومن له حق علينا من ولاة أمر وحكام.
وهنيئا لمن فتح قلبه لذكر الله وانشرح صدره لتعظيم ربه، فتفكر واعتبر وتذكر واستغفر،
قال صلى الله عليه وسلم :« ما عمل آدمى عملا قط أنجى له من عذاب الله من ذكر الله»
فاذكروا الله آناء الليل وأطراف النهار وسبحوه بالغداة والعشي،
فإن الله تعالى يرضى عن العبد يذكره إذا أكل أو شرب أو أخطأ أو نسي، وفي الحديث :
« إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها،
أو يشرب الشربة فيحمده عليها»
فبذكره تعالى يذكركم ، وبشكره عز وجل يزيدكم.
قال صلى الله عليه وسلم :« ما عمل آدمى عملا قط أنجى له من عذاب الله من ذكر الله»
فاذكروا الله آناء الليل وأطراف النهار وسبحوه بالغداة والعشي،
فإن الله تعالى يرضى عن العبد يذكره إذا أكل أو شرب أو أخطأ أو نسي، وفي الحديث :
« إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها،
أو يشرب الشربة فيحمده عليها»
فبذكره تعالى يذكركم ، وبشكره عز وجل يزيدكم.
أيها المسلمون: علينا أن نغتنم هذه الأيام المقبلة بالتوبة والاستغفار،
ونقبل على رب غفور رحيم كريم, فالتوبة والاستغفار خير ما يستقبل به شهر رمضان, يقول التواب الرحيم:
( وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون)
والمؤمن بحاجة لاغتنام ثواب التوبة، وتدارك ما قد ينساه أو يغفل عنه،
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو بهذا الدعاء :
« رب اغفر لي خطيئتي وجهلي وإسرافي في أمري كله، وما أنت أعلم به مني،
اللهم اغفر لى خطاياي وعمدي، وجهلي وهزلي، وكل ذلك عندي،
اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت،
أنت المقدم، وأنت المؤخر، وأنت على كل شىء قدير».
ونقبل على رب غفور رحيم كريم, فالتوبة والاستغفار خير ما يستقبل به شهر رمضان, يقول التواب الرحيم:
( وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون)
والمؤمن بحاجة لاغتنام ثواب التوبة، وتدارك ما قد ينساه أو يغفل عنه،
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو بهذا الدعاء :
« رب اغفر لي خطيئتي وجهلي وإسرافي في أمري كله، وما أنت أعلم به مني،
اللهم اغفر لى خطاياي وعمدي، وجهلي وهزلي، وكل ذلك عندي،
اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت،
أنت المقدم، وأنت المؤخر، وأنت على كل شىء قدير».
عباد الله: إن رمضان شهر المواساة والإحسان، وشهر الخيرات والغفران،
فاسلكوا سبل الخير فيه إلى الله تعالى بالجود والعطاء، والصدقة والزكاة،
ليستعين بها الفقراء والمساكين على صيامهم، وطاعة ربهم، فأدوا زكاة أموالكم،
واسلكوا بها طريق الجهات الرسمية المعروفة الموثوقة كصندوق الزكاة،
وقدموا صدقاتكم للمؤسسات الخيرية المعتمدة في الدولة، فإن ذلك أدعى لحصول مرادكم،
وبلوغ مرامكم، وأكثروا في هذا الشهر من إفطار الصائمين،
فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
« من فطر صائما كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئا»
وتخلقوا في رمضان بحسن الخلق في التعامل مع الناس، فالصيام جنة ووقاية من السوء،
وقد كان صلى الله عليه وسلم يوصي بالصبر وحسن الخلق فيقول:
« إذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب،
فإن سابه أحد أو قاتله فليقل: إني امرؤ صائم»
فعلينا أن نظهر معنى إيجابيا للصيام, فنحسن معاملة الناس،
ونظهر البشر والابتسامة في الصيام، ونحضر إلى أعمالنا وننجزها على أفضل وجه وأحسن طريقة,
فأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له بالطاعات، وادعوه منيبين، واشكروه حامدين.
فمن رحم في شهر الصوم فهو مرحوم، ومن حرم خيره فهو محروم،
ومن لم يتزود فيه لمعاده فهو ملوم.
اللهم بلغنا رمضان, وبارك لنا فيه، وتقبل صيامنا، ووفقنا دوما لطاعتك،
وطاعة رسولك محمد صلى الله عليه وسلم وطاعة من أمرتنا بطاعته، عملا بقولك:
(يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم)
نفعني الله وإياكم بالقرآن العظيم، وبسنة نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم
فاسلكوا سبل الخير فيه إلى الله تعالى بالجود والعطاء، والصدقة والزكاة،
ليستعين بها الفقراء والمساكين على صيامهم، وطاعة ربهم، فأدوا زكاة أموالكم،
واسلكوا بها طريق الجهات الرسمية المعروفة الموثوقة كصندوق الزكاة،
وقدموا صدقاتكم للمؤسسات الخيرية المعتمدة في الدولة، فإن ذلك أدعى لحصول مرادكم،
وبلوغ مرامكم، وأكثروا في هذا الشهر من إفطار الصائمين،
فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
« من فطر صائما كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئا»
وتخلقوا في رمضان بحسن الخلق في التعامل مع الناس، فالصيام جنة ووقاية من السوء،
وقد كان صلى الله عليه وسلم يوصي بالصبر وحسن الخلق فيقول:
« إذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب،
فإن سابه أحد أو قاتله فليقل: إني امرؤ صائم»
فعلينا أن نظهر معنى إيجابيا للصيام, فنحسن معاملة الناس،
ونظهر البشر والابتسامة في الصيام، ونحضر إلى أعمالنا وننجزها على أفضل وجه وأحسن طريقة,
فأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له بالطاعات، وادعوه منيبين، واشكروه حامدين.
فمن رحم في شهر الصوم فهو مرحوم، ومن حرم خيره فهو محروم،
ومن لم يتزود فيه لمعاده فهو ملوم.
اللهم بلغنا رمضان, وبارك لنا فيه، وتقبل صيامنا، ووفقنا دوما لطاعتك،
وطاعة رسولك محمد صلى الله عليه وسلم وطاعة من أمرتنا بطاعته، عملا بقولك:
(يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم)
نفعني الله وإياكم بالقرآن العظيم، وبسنة نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم
الخطبة الثانية
الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا محمدا عبد الله ورسوله، اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين وعلى أصحابه أجمعين، وعلى التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.
الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا محمدا عبد الله ورسوله، اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين وعلى أصحابه أجمعين، وعلى التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.
أما بعد: فاتقوا الله عباد الله حق التقوى، وراقبوه في السر والنجوى، واعلموا أن الاستعداد لهذا الشهر الكريم إنما يكون باغتنامه في فعل الطاعات، لابالتوسع في شراء المأكولات والمشروبات وتخزين السلع والأطعمة من غير مبرر لذلك، وقد علمنا ديننا الحنيف ثقافة ترشيد الاستهلاك، والاعتدال والقصد في كل شيء، وعدم المبالغة في اقتناء ما لا يلزم، والاكتفاء بما يكفي حاجة الفرد والأسرة، قال الله تعالى:
( وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين)
فالطعام نعمة عظيمة، بها تقوم حياة الناس، فيجب احترامها، والمحافظة عليها،
قال صلى الله عليه وسلم :« إذا وقعت لقمة أحدكم فليأخذها، فليمط ما كان بها من أذى
وليأكلها ولا يدعها للشيطان»
فلا يجوز رمي الطعام الصالح للأكل، بل علينا أن نتبرع بالزائد منه لأهل الحاجات،
قال صلى الله عليه وسلم :« من كان له فضل من زاد فليعد به على من لا زاد له»
فاحفظوا النعمة واشكروها، وأدوا حق الله تعالى فيها.
هذا وصلوا وسلموا على من أمرتم بالصلاة والسلام عليه، قال تعالى:
(إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما)
( وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين)
فالطعام نعمة عظيمة، بها تقوم حياة الناس، فيجب احترامها، والمحافظة عليها،
قال صلى الله عليه وسلم :« إذا وقعت لقمة أحدكم فليأخذها، فليمط ما كان بها من أذى
وليأكلها ولا يدعها للشيطان»
فلا يجوز رمي الطعام الصالح للأكل، بل علينا أن نتبرع بالزائد منه لأهل الحاجات،
قال صلى الله عليه وسلم :« من كان له فضل من زاد فليعد به على من لا زاد له»
فاحفظوا النعمة واشكروها، وأدوا حق الله تعالى فيها.
هذا وصلوا وسلموا على من أمرتم بالصلاة والسلام عليه، قال تعالى:
(إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما)
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:« من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا»
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين،
وارض اللهم عن الخلفاء الراشدين: أبي بكر وعمر وعثمان وعلي، وعن سائر الصحابة الأكرمين، وعن التابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
اللهم إنا نسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل،
ونعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل،
اللهم إنا نسألك الجنة لنا ولوالدينا، ولمن له حق علينا، وللمسلمين أجمعين.
اللهم لا تدع لنا ذنبا إلا غفرته، ولا هما إلا فرجته، ولا دينا إلا قضيته،
ولا مريضا إلا شفيته، ولا ميتا إلا رحمته، ولا حاجة إلا قضيتها ويسرتها يا رب العالمين،
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار.
اللهم وفق ولي أمرنا رئيس الدولة، الشيخ خليفة بن زايد،
وأدم عليه موفور الصحة والعافية، واجعله يا ربنا في حفظك وعنايتك،
ووفق اللهم نائبه لما تحبه وترضاه، وأيد إخوانه حكام الإمارات وولي عهده الأمين.
اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات، اللهم ارحم الشيخ زايد، والشيخ مكتوم، وشيوخ الإمارات الذين انتقلوا إلى رحمتك، وأدخل اللهم في عفوك وغفرانك ورحمتك آباءنا وأمهاتنا وجميع أرحامنا ومن له حق علينا.
اللهم احفظ دولة الإمارات من الفتن ما ظهر منها وما بطن،
وأدم عليها الأمن والأمان وعلى سائر بلاد العالمين.
اذكروا الله العظيم يذكركم، واشكروه على نعمه يزدكم
( وأقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون)
وارض اللهم عن الخلفاء الراشدين: أبي بكر وعمر وعثمان وعلي، وعن سائر الصحابة الأكرمين، وعن التابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
اللهم إنا نسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل،
ونعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل،
اللهم إنا نسألك الجنة لنا ولوالدينا، ولمن له حق علينا، وللمسلمين أجمعين.
اللهم لا تدع لنا ذنبا إلا غفرته، ولا هما إلا فرجته، ولا دينا إلا قضيته،
ولا مريضا إلا شفيته، ولا ميتا إلا رحمته، ولا حاجة إلا قضيتها ويسرتها يا رب العالمين،
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار.
اللهم وفق ولي أمرنا رئيس الدولة، الشيخ خليفة بن زايد،
وأدم عليه موفور الصحة والعافية، واجعله يا ربنا في حفظك وعنايتك،
ووفق اللهم نائبه لما تحبه وترضاه، وأيد إخوانه حكام الإمارات وولي عهده الأمين.
اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات، اللهم ارحم الشيخ زايد، والشيخ مكتوم، وشيوخ الإمارات الذين انتقلوا إلى رحمتك، وأدخل اللهم في عفوك وغفرانك ورحمتك آباءنا وأمهاتنا وجميع أرحامنا ومن له حق علينا.
اللهم احفظ دولة الإمارات من الفتن ما ظهر منها وما بطن،
وأدم عليها الأمن والأمان وعلى سائر بلاد العالمين.
اذكروا الله العظيم يذكركم، واشكروه على نعمه يزدكم
( وأقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون)
منقوول من ( الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف )
سمعتها اليوم من ألمسيد الي حذالنا واستفد وايد مشكورين