تخطى إلى المحتوى

دشوا موضوعي والله لكم الأجر 2024.

والله ماعندي فكره

بس ماحبيت اظهر من الموضووع من غير رد

ان شاء الله البنات يساعدنج

لو كتبت موضوعك قبل كم يوم خليجية
من كم يوم بس بعنا السيارة

يلا خير وبالتوفييييييييق

الله ايعينها

انشاء الله اتحصل

للرفع

بالتوفيييج

للرفع

هذه الفكرة تبناها المواطن محمد عبد الله الظريف، حيث أنشأ أول مصنع للأدوية العشبية في أبوظبي وقام بتسجيل جميع الأدوية المنتجة في وزارة الصحة وحصل مؤخرا على ترخيص من الوزارة لتصدير تلك المستحضرات العشبية إلى عدد من الدول الأوروبية والإفريقية.

بعد تأكد الرقابة الدوائية في الوزارة من التزام المصنع بتطبيق أسس التصنيع الجيد للمنتجات الصيدلانية والاعتماد على المختبرات العالمية في تحليل وفحص الأدوية والمستحضرات التي يقوم المصنع بإنتاجها وفق أحدث الأنظمة الحديثة.

ويؤكد الدكتور عيسى المنصوري مدير إدارة الرقابة الدوائية في وزارة الصحة بأن المصنع الذي يعد الأول من نوعه في الدولة وفي منطقة الخليج، يعتمد الأبحاث العلمية والدراسات الحديثة في مجالات اختبار فعالية وسلامة الأدوية المنتجة وإجراء التأثيرات الدوائية والسمية في مختبرات عالمية مشهود لها بالكفاءة.

وأشار إلى أن وزارة الصحة قامت حتى الآن بتسجيل ستة عشر نوعاً من المستحضرات التي ينتجها المصنع وهي عبارة عن مجموعة من المراهم والكريمات التي تستعمل موضعيا وتعالج العديد من الأمراض الجلدية مثل الاكزيما بدرجاتها المتفاوتة والصدفية والالتهابات الجلدية وحب الشباب وغيرها من الأمراض الجلدية.

وأكد أن الوزارة قامت خلال السنوات الماضية بتقديم الدعم والأبحاث والدراسات للمصنع باعتباره نموذجاً ومثالاً للتصنيع الدوائي العشبي المحلي الجيد، مشيرا إلى أن هناك عدداً من المستحضرات الدوائية التي يرغب المصنع في تسجيلها إلا انه بصدد استكمال بعض متطلبات التسجيل وهي خاصة بالأدوية والأشربة المأخوذة عن طريق الفم.

ويؤكد محمد الظريف رئيس مجلس إدارة المصنع بأن العشبة الأساسية التي ترتكز عليها معظم الأدوية التي ينتجها المصنع تم تسجيلها وحفظها باسم المصنع في منظمة عالمية لتسجيل وحفظ براءات الاختراع في فرنسا. وقال إن هذه النبتة السحرية التي كانت تنمو ثلاثة أشهر فقط في السنة تم تطويرها وتهيئة الظروف المناسبة لها وزراعتها في الإمارات على مدار السنة من دون بيوت مغلقة.

وطبقا للظريف.. فإن كريم «أبا» الذي ينتجه المصنع ويعود اسمه أيضا لهذه النبتة كونها من فصيلة «الأب» والتي اكتشفها لاقى نجاحا منقطع النظير واثبت كفاءة عالية في علاج أمراض الصدفية والاكزيما وحب الشباب والبهاق.

وقدم الظريف مجموعة كبيرة لحالات مرضية من داخل وخارج الدولة تم علاجها باستخدام هذا المرهم وكما تبدو الصور التي توضح مراحل العلاج «قبل وبعد» فإن نتائج هذا المرهم تكاد لا تصدق.

ويؤكد الظريف أن بعض هذه الحالات استخدمت جميع المراهم والأدوية الحديثة لسنوات عديدة ولم تفلح وتم علاجها بمرهم «أبا» وشفيت في ظرف أسابيع والبعض الآخر خلال شهرين إلى ثلاثة أشهر.

للرفع ….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.