شحالكن خواتي؟ ان شاءالله بخير
عندي موضوع أبغي أناقشه وياكم واللي ابغي أناقشه وياكم شو رايكم من زواج المواطنة من عربي مسلم يعني مب أجنبي وطبعاً وضعنا وايد تغير عن قبل في الامارات وهالأيام كثر زواج الموطنات من الجنسية العربية سواء خليجي أو عربي وهل تشجعون هذا الزواج خاصة أن حال العربي أفضل من حال المواطن من ناحية المادية ، وكثرة ديون المواطن وأهتمامه بأشياء خارج إطار الزواج سواء سيارات وتزويدات وسفر ولعب وغيره
يعني اهم شي الاخلااااق والدين
طبعاً أهم شي أخلاقه و دينه و من هالأمور
لكن العربي للأسف ما أؤيد بالمره .. تدرين العيال بعدين هم إلي راح يتورطون أكثر شي
اهم شي يكون ريال و النعم فيه و ما يكون طمعان فيها
الوحده ما تاخذ الا نصيبها مواطن و لا غير مواطن
هو عادي لانه اهم شي الاخلاق والدين
بس مع القوانين اللي عايشين عليها احينه
الخليجي افضل من العربي ، ،
مع انه حتى الخليجي عليه سين وجيم
لانه من ضمن القوانين سحب الجنسيه الاماراتيه من المتزوجه بعربي او خليجي ان كان لايمد لها بصلة قرابه ( ويحلفونهم ع المصحف ف المحكمه بعد )
ينسب الابناء لأبائهم واذا صار خلاف بين الزوجين ضاعوا الابناء بين الام والاب والطامه انه بين الجنسيه بعد !
يعني الابناء مثلاً بيعيشون مع الام ف الامارات بيعاملونهم معاملة الوافد ( لاتقولون لا معاملة ابناء المواطنات ) هذا قبل هب احينه !!!
واايد فوارق الصراحه ، يعني اللي تخير بين اماراتي وخليجي او عربي ، افضل لها المواطن مع عيوبه ولا انها تتشتت مع عيالها اذا الله ماكتب الوفاق بينهم ف المستقبل
وبعدين الدنيا فانية والآخرة باقية واذا الله كتب لهم الجنه راح يكونون مع بعض فالجنة ان شاءالله
رقـم الفتوى : 20759
عنوان الفتوى : إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه
تاريخ الفتوى : 15 جمادي الثانية 1445 / 24-08-2002
السؤال
فتاة تريد الزواج وأمها توافق على ذلك إلا أن الوالد يرفض الزواج ويصر على أن تواصل الدراسة مع أن الذي خطبها مسلم وصاحب دين.
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإنه لا يجوز لهذا الأب أن يرفض زواج ابنته ممن يُرضى دينه وخلقه بحجة إكمال الدراسة، ويعتبر هذا من العضل، وقد قال صلى الله عليه وسلم: " إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير " رواه الترمذي وغيره.
والذي ننصح به الأخت السائلة أن تتلطف في إقناع والدها، وأن توسط له من يقنعه ممن له كلمة عنده، فإن أبى فيمكنها رفع أمرها إلى المحاكم الشرعية أو المراكز الإسلامية في حالة العيش في بلاد الكفر، وهم بدورهم إما أن يلزموا الأب بالقبول أو يحولوا الولاية إلى غيره.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى
وبختصار الراحة النفسية مع الزوج الخلوق والدين والأسرة المتماسكة أفضل من العيش في اسرة مفككة
سواء كان مواطن او عربي