تخطى إلى المحتوى

سؤال محيرني؟؟؟؟هل الانشوده 2024.

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته::

سؤال محيرني وبغيت اعرف ؟؟؟

هل حرام لما المراه تنشد انشوده؟؟
القصد صوت الحرمه لما تنشد وي المنشد حرام ؟؟
عشان سمعنا منشد ينشد الانشوده والحرمه معه قالو حرام عشان الناس يسمعونها ((الصوت الحرمه عوره))

اسمحولي

بغيت ردودكم؟؟

خليجية

ان شاءالله حد من البنات يفيدج بها الموضوع

ما عندي علم .. آسفة على القصور

للرررررررررررررررررررررررررررررررررررررفع

لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

للررررررررررررفع؟؟؟

وكذلك نهى الإسلام المرأة أن ترفع صوتها بحيث يسمعه الرجال الأجانب، ما لم يكن حاجة إلى ذلك، حتى في العبادات أمرت بخفض صوتها خشية الافتتان بها؛ لأنَّ صوت المرأة له تأثير في تحريك الغرائز وإثارة الشهوات.

ففي الصلاة إذا سها الإمام يكون التسبيح للرجال، والتصفيق للنساء، كما دل على ذلك الحديث الصحيح: ((التسبيح للرجال، والتصفيق للنساء)) [5].

وفي التلبية يرفع الرجل صوته بالتلبية لحديث خلاد بن السائب عن أبيه، أنَّ النبي e قال: ((أتاني جبريل فأمرني أن آمر أصحابي أن يرفعوا أصواتهم بالإهلال)) [6].

وأما المرأة فتخفض صوتها.

قال ابن عبد البر: أجمع العلماء على أن السّنة في المرأة ألا ترفع صوتها بالتلبية، وإنما عليها أن تسمع نفسها؛ فخرجت من جملة ظاهر الحديث في الرجال، وأسعدهم به من ساعده ظاهره وبالله التوفيق. ا هـ [7].

وهكذا يقال في قراءة القرآن والتكبير ونحو ذلك.

يقول أبو بكر الجصاص في تفسير قوله تعالى: ((وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ )) : وفيه دلالة على أنَّ المرأة منهية عن رفع صوتها بالكلام بحيث يسمع ذلك الأجانب، إذا كان صوتها أقرب إلى الفتنة من صوت خلخالها، ولذلك كره أصحابنا (أي الأحناف) أذان النساء؛ لأنَّهُ يحتاج فيه إلى رفع الصوت، والمرأة منهية عن ذلك، وهو يدل أيضاً على حظر النظر إلى وجهها للشهوة، إذا كان ذلك أقرب إلى الريبة وأولى بالفتنة [8].

https://www.alfuzan.islamlight.net/in…=1700&Itemid=5
——————————————————————————–
فقد أباحت الشريعة الإسلامية إنشاد الشعر للنساء وضرب الدف في النكاح، بشرط أن لا يكون الشعر مشتملا على كلام من كلام فاحش أو غيره، وبشرط أن لا يبلغ صوتهن إلى الرجال، لما في ذلك من الفتنة والفساد، كما قال تعالى: فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً [الأحزاب: 32].

__________________________________________________ ___________—–

المفتـــي: مركز الفتوى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.