فكرتي الا وهي..
بس اولا حابه اذكركم بشي قبل لاأدخل فالموضوع..
نذكر عمر بن الخطاب انه لما كان يقرا اية لقوله تعالى: ((وقفوهم انهم مسؤولون))
كانت تدمع عيناه وتتفطر قدماه بالوقوف عند هذه الايه..لانها تحمل معان قويه..
فاللي اباه منكم..
ان كل وحده تكتب ايه من القرآن لما تسمعها تحسها ايه قويه ((طبعا كل كلام الله قوي ..)) بس اباكم
تكتبون الايه مع تفسيرها المبسط ومانبا سرد كلام عسب نستفيد من التفسير اكثر لان احنا مرات نقرا ايات ومانعرف تفسيرها..
واللي تستصعب الفكره ترفع الموضوع للإفاده..
وانا ببدأ طبعا وايد ايات بس كل مابحصل فرصه بحاول ادخل الموضوع عسب احط الايه مع التفسير..
قوله تعالى: «كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون»
التفسير:
المقت البغض الشديد، و الآية في مقام التعليل لمضمون الآية السابقة فهو تعالى يبغض من الإنسان أن يقول ما لا يفعله لأنه من النفاق، و أن يقول الإنسان ما لا يفعله غير أن لا يفعل ما يقوله فالأول من النفاق و الثاني من ضعف الإرادة و وهن العزم و هو رذيلة منافية لسعادة النفس الإنسانية فإن الله بنى سعادة النفس الإنسانية على فعل الخير و اكتساب الحسنة من طريق الاختيار و مفتاحه العزم و الإرادة، و لا تأثير إلا للراسخ من العزم و الإرادة، و تخلف الفعل عن القول معلول وهن العزم و ضعف الإرادة و لا يرجى للإنسان مع ذلك خير و لا سعادة.
ولها تفسير اخر..((ولفتني وايد لان احنا انقول بنسوي وبنسوي بس مانسوي))..
ان المسلمون كانوا يقولون اي شي بيرضي ربنا احنا بنسويه ولما الله امرهم فالجهاد البعض جاهد والبعض الاخر لم يجاهد..فنزلت هذه الايه..
((ياأيها الذين امنوا لما تقولون ملا تفعلون(1) كبرمقتا عند الله ان تقولوا ملاتفعلون(2)))
– سورة الصف –
ارجوا ان لايحذف الموضوع..
يعني لها تسمعين عن عذاب النار و السقوط اثناء المرور على الصراط المستقيم
و عذاب القبر "" هذا يكفي بصراحة و خاصة لما تقرين انج لما تأجلين الصراط
كيف راح تعاقبين """
جعله ربي في موازين حسناتك
وخاصه ايه رقم 16 لين 34
والايه مفهومه اعتقد ..
أن تؤثر فيني آية
(وقدمنا إلى ماعملوا من عمل فجعلناه هبائا منثورا)
يعني الرياء وعدم إخلاص النية يجعل العمل عند الله لا شئ