القصة تبدأ منذ حوالي 5 سنوات قصة واحد كان يحب موظفة عنده بي الريال معرس وعنده بنت وحرمته مسيطره عليه وايد وهي مريضة بحيث أنه ما تقدر تعطيه حقه في العلاقة الزوجية المهم من يابت هذي البنت وهو ما لمس حرمته وهذا كان طلبها طبعا وأعجب بالموظفة الا عنده لانه فكر الريال يعرس طبعا ما يصبر
وعد هذي الانسانه انه يطلق حرمته لانها شرسه وما تحترمه ودايمن صوتها عالي وعصبية جداً حتى في أوقات تضرب بنتها ضرب الله لا يوليها على حد
المشكلة أن الريال هذا معشم الموظفة الا عنده والحق يقال يموت فيها بس من 5سنوات وهو يقول بيطلق وما طلقها لين الحين
شو رأيكم شو تسوي وياه ؟ من العلم أن هذا الريال يموت يموت فيها !!
علشان وحده يحبها وقليل نحصل ريال به النوع
يحب بيته وعياله ويفني عمره علشانهم
والي تباه تحمد ربها عليه وما من حقها تطلب منه انه يطلق حرمته
ترى الدنيا دواره ومن عاب ابتلا
الحبيبة قمة الانانيـه
سبحـان الله في اطباع بعض البشـر
شو معنى تصرفها غير انها انانيه والعلاقات القائمه على الانانيه قليل ماتنجح
حتى لو كانت الزوجه الاولى شرانيه عـ قولتها (ويمكن تكون مجرد حجه) شو ذنب البنت تعيش جو الطلاق الاسري
حسبي الله ونعم الوكيل
والحبيبة امصدقة والريال يوووم يبا يعرس يطلع الف عيب في حرمته الاولى …
ومن متى الريال يوعد الحرمة في هل السوالف …
وهذي الحبيبة انانية وخلها اتفكر بعقلها مب في قلبها وبتعرف انه يقص عليها …
والسموووحة هذا راييي..
وصارت هاي ويا عمتي وهي شباب ومجابله ريلها ولا يوم ردت له طلب بس الحبيب ريلها حب الممرضه اللي تعالجه وخبرها ان عمتي مريضه ومجسحه وما تقوم بالواجب..
واخر شي طلعت اليديده اخسف عن عمتي بمليون مره..
خبري البنيه ان ما تصدق رمسة الريال وثانيا إذا تباه لازم تستخير عسب ما تخرب بيت الحرمه..
وبس
أكرهـ شي عندي أن الواحد يبني سعادته على تعاسة غيره ..
هالريال يماطل بالسالفة .. خمس سنوات ؟!!
العلاقة لازم تتم في حدودها الشرعية أظن ..
الزوجة الثانية والثالثة والرابعة محللة شرعا ..وما نقدر نخالف الشرع
لــكن تلفيق القصص غير محبب ويدخل في باب الخداع وهالشي ما يجوز
في بناء علاقة رسمية قائمة على زواج شرعي ..
الأطراف المعنية أربعة :
1- زوجة ( نعتت بأوصاف الله العالم صحتها من كذبها )
2- زوج مماطل يواعد بطلاق الأولى للزواج من الثانية ( لمدة خمس سنوات )
3- ثمرة الزواج الأول ( طفلة ) ما ذنبها أن تعيش معاناة الانفصال الأسري ؟
4- الحبيبة لها أكثر من سمة ( الأنانية – التصديق الأعمى لمثل هذا النوع من الرجال )
..
عزيزاتي أغلب النساء اللائي رضين بالزواج من رجل سبق له الزواج
شعرن بحزن شديد وذلك نتيجة خداعهن .. فقد يوهم الزوج عروسه
بأنه مطلق للأولى وهي لا تزال على ذمته .. هنا الصدمة أكبر وأكثر
وقعا على النفس .. وكثير من الأخوات لم يقبلن بالوضع وطلبن الطلاق
رغم أنهن هن من كن ( الزوجة الثانية ) ..
فاحذري اختي الكريمة وحكمي عقلك .. وأبعدي قلبك قليلا عن مثل هذا القرار
المصيري .. ولتواجه هذه الفتاة الرجل إما بالاقدام أو التراجع ..
ليتم حسم الموقف .. لأن خمس سنوات وااايد صراحة على التعليق ..
~::~