تخطى إلى المحتوى

طلب الزوج من زوجته تعدل حواجبها؟؟ 2024.

السلام عليكم..

بغيت اسأل اللي ريلها الوحده يطلب منها تعدل حواجبها عادي ولا لأ؟؟…فقط قص وتشقير مش نتف…

مادرى كيفها تبغى تسمع لزوجها او تاخذ بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم لها الاختيار,,وانا سمعت أنه التشقير والقص من النمص ,,والنا مصه مطروده من رحمة الله,.,. والله اعلم.

رقم الافتاء المجاني

8002422

وان شااءلله بترد عليج حرمه

هم ينفعوج ويعطوج الفتوه الصح

يحفظج

للرفع

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عود دبي خليجية
السلام عليكم..

بغيت اسأل اللي ريلها الوحده يطلب منها تعدل حواجبها عادي ولا لأ؟؟…فقط قص وتشقير مش نتف…

وعليكم السلام ورحمة الله..
حبيبتي وبارك الله لكِ
نحاول قدر الامكان ان نجمع من فتاوى كبار العلماء ونلتمس العلم منهم جزاهم الله كل الخير لما قدموا للمسلمين
مع ان ارشح ان تتصلين علي المفتي وتسمعين الاجابه مباشره منه !!حتي تقنعي نفسك بمدى حرمة هذا العمل وقد تكرر هذا السؤال واياك حبيبتي تتبع الرخص من الفتاوى

الله سبحانه وتعالى ورسوله عليه افضل الصلاة والسلام حرموا ذلك فمن يأتى ويحلل ما حرمه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم

وماهي الضروره القصوى التي تبيح لنا ارتكاب المحرم ؟؟؟الزوج اقولك لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق اتقى الله ربك ولاترضي ان تعيشي ملعونه بسبب زوج وتذكري دوم رضي الله فوق كل الرغبات

عائشة إلى معاوية ، وروي أنها رفعته إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – : من أرضى الله بسخط الناس كفاه مؤنة الناس، ومن أرضى الناس بسخط الله لم يغنوا عنه من الله شيئا ، هذا لفظ المرفوع . ولفظ الموقوف : من أرضى الله بسخط الناس رضي الله عنه وأرضى عنه الناس، ومن أرضى الناس بسخط الله عاد حامده من الناس ذاما ، هذا لفظ المأثور عنها . وهذا من أعظم الفقه في الدين، والمرفوع أحق وأصدق؛ فإن من أرضى الله بسخطهم كان قد اتقاه وكان عبد الصالح، والله يتولى الصالحين وهو كاف عبده وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ ، فالله يكفيه مؤنة الناس بلا ريب، وأما كون الناس كلهم يرضون عنه فقد لا يحصل ذلك، لكن يرضون عنه إذا سَلِموا من الأغراض وإذا تبين لهم العاقبة . ومن أرضى الناس بسخط الله لم يغنوا عنه من الله شيئا كالظالم الذي يَعَضُّ على يديه يَقُولُ يَالَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا يَاوَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا ، وأما كون حامده ينقلب ذاما فهذا يقع كثيرا ويحصل في العاقبة؛ فإن العاقبة للتقوى، لا يحصل ابتداء عند أهوائهم، وهو سبحانه أعلم

اقولك لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق اتقى الله ربك ولاترضي ان تعيشي ملعونه بسبب زوج وتذكري دوم رضي الله فوق كل الرغبات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.