تخطى إلى المحتوى

ظاهرة بين الازواج بس نادر ما نتكلم فيها . شاركوني 2024.

  • بواسطة

بسم الله الرحمن الرحيم

لاحظت في هالسنوات الاخيره ظاهرة يمكن كانت موجوده بس الحين انتشرت بشكل كبير، ألا وهي اتكال الزوج على الزوجه في نفقات البيت، دفع رسوم مدارس الاطفال، مصاريف البيت اذا اتكسر شيء او نقص شي هي تدفع، مافي حليب او بامبرز هي اتسير تشتري ،والزوج مش مهتم ومرتاح، ويوم سألتهن يقولولي ان رياييلهن يتضايقون ويقولون ظروفهم تعبانه بس ما امقصرين على زيارات الكوفي شوب والربع.

انا ما اعمم ولا اتكلم عن جميع الازواج بس اشوف زادت نسبة الرياييل اللي حريمهن يشتغلن يخلونهن يدفعن لكل شي ..

يعني ابا افهم ليش الاتكاليه على الزوجه؟

فيهم كسل وتلاقين عندهم مخططات ثانية
يا انهم يوفرون بيزاتهم للسفر مع ربعهم
او انه يلعب في بيزاته في اشياء تافهه
واذا الزوجه عودت الزوج على هالشي
خلاص يصير اتكالية وكسل
ويمكن الحرمه لما تقول له زيد مصروفي ما يزيد ويتكاسل
عسب جي تلجا الحرمة انها تشتغل ويكون لها مصروفها الخاص بدل المذله وتخدم نفسها بنفسها
وايام تكون المادية صعبه وما نعرف بالظروف بعد

هذا والله اعلم

لإنهم غاليتي يشوفون ان الحرمـة عندها مال ليش بس هم يصرفون

برايي مافيها شي ان هي بادرت بحدود خليجية

لكن استغلالها والإتكال الكلي عليها

ما يرضي رب العالمين إلا إذا هي من طيب خاطرها

والله يصلح النفوس

صدقتوا .. بس حتى مرات بالحدود الريايييل يمصخونها .. وتبين تضحكين ما يستحون بعد يقولون (انا ريال البيت الآمر والناهي) انزين قبل ادفع راتب الخدامه شيل المصارف واتباهى، واهناك الحرمه تصرف، حتى في ازواج صاروا ياخذوون مصاريفهم من الحريم خخخخخ شو هالحاله

غناتي لان الحرمه الي يحركها مشاعرها
ومن تحب خلااااص ما تشوف شي
ولي في جيبها تدفعه بحجة الحاجه الماديه للرجل وهو عارف كيف يلعب
عليها بكلمتين حلوين يفر قلبها والعقل عندها في اجازه

والرجل اصبح اتكالي بسبب المراه وعملها وهذي الظاهره انتشرت بعد نزول المرأه لساحة العمل
وغير البنت الي تشتغل وتصرف على شاب على امل انه يتزوجها
سوالف تشيب راس الصغير يوم نشوفها ونسمعها

موضوعج غناتي قوي الصراحه

خليجيةخليجية

والله انا اشوف ان هالاشكال ما ينقال نهم رياييل و للاسف الحين اغلب الشباب يدورون على وحده تشتغل عسب يتزوجونها حتى لو كانت عوده بس عسب معاشها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.