تخطى إلى المحتوى

عادات النجاح 2024.

يقول "رالف والدو إيمرسون" Ralph Waldo Emerson عن النجاح:

"إن تضحك كثيراً وتفوز باحترام الأذكياء وحب الأطفال، وإن تحظى بتقدير النقاد الأمناء وتتحمل خيانة الأصدقاء، وإن تقدر الجمال وترى الأفضل فى الاخرين، وترغب قى تحسين صورة العالم – ولو قليلاً- سواء بتنشئة طفل صحيح أو زراعة حديقة صغيرة أو تصحح أوضاعاً اجتماعية أو أن تعرف أن حياة فرد قد سارت سهلة بسبب وجودك، فهذا هو النجاح".

– لابد وأن يكون لكل إنسان استراتيجية في الحياة، تحمل شعار "افعل ما يهم وما ينفع"، وهذا شعار النجاح بعينه في كل ما تنجزه في حياتك الشخصية والعائلية والاجتماعية والعملية.
– وهذا الشعار لا يتحقق أو بمعنى آخر أن النجاح لا يأتي إلا باتباع عاداته:
– أن تكون واقعياً.
– أن تخلق خبرتك الخاصة بك.
– أن تكون مكافأة الحياة بالنسبة لك فيما تنجزه من أعمال.
– أن تعي بأنه لا وجود للحقيقة لكن ما يوجد هو الإدراك.
– الحياة بمشاكلها لا يصلح لها علاج وما يصلح معها هو التصرف مع أمورها المحيرة.
– تنجح عندما تُعلم الناس كيف يتعاملون معك.
– التسامح هو أحد قوى النجاح.
– انظر إلي الحياة علي أنها رحلة تنتقل فيها من مكان لمكان ولزاماً عليك أن تتكيف مع ظروف كل مكان لتحقق عادة النجاح.
– التفكير دائماً في النجاح وإمكانية تحقيقه، والابتعاد عن البيئة السلبية والفشل.
– الأفعال بجانب الأهداف، فوضع خطة منظمة لها أهدافها لا يجدي إذا لم تضعها حيز التنفيذ وتنطلق في بلورتها.
– لا تتوقف عند التعلم، عليك بالعودة إلي جو الدراسة من آن لآخر والقراءة المستمرة.
– المثابرة والعمل الجاد فلا تستسلم، فالنجاح هو سباق للماراثون مداه طويل وليس سباقاً قصيراً تنتهي منه بانتهاء السباق.
– تعلم من الأخطاء واعترف بها حتى تصل إلي الحقائق التي تمكنك من النجاح الحقيقي وليس الكاذب.
– ركز علي الوقت المتاح إليك والأموال التي توجد بحوزتك وابتعد عن من يشتت أفكارك.
– لا تخشي الابتكار والإبداع، لابد وأن تكون مختلفاً لتكون ناجحاً.
– تعلم أن تفهم الآخرين وكيف تقوم بتحفيزهم، لا يوجد شخص يعيش بمفرده في جزيرة منعزلة.
– كن صادقاً مخلصاً معتمداً علي الآخرين إلي حد ما، ومسئول علي الجانب الآخر وإلا لن تكون هناك عادات للنجاح.
– أيد غيرك في وجهات نظرهم الصحيحة لا تعارض باستمرار بدون وجه حق.
– صنف أولوياتك كما ينبغي أن تكون.
– حاول أن تفهم نفسك أنت أولاً قبل أن يفهمك الآخرون.
– التعاون، وتقر نظرية التعاون بالتالي:
ثقة كبيرة —– تعاون أكبر
ثقة منعدمة —– تعاون أقل
– أن تكون لديك شخصية قوية "سيفك مشحوذ دائماً".
– أن تعترف بوجود المشاكل وتقدم الحلول لها.
– أن تكتب سيناريو نجاحك بيديك لا تنتظر الآخرين لكي يفعلوا ذلك لك، حدد الفرص لنفسك واقتنصها.
– الضمان الأكيد لك هو الاعتماد علي مهاراتك، مواردك الداخلية.
– أن تسأل نفسك دائماً:
من؟ من أنت
ماذا؟ ماذا تفعل
لماذا؟ لماذا تفعل ذلك
أين؟ أين تفعله
متى؟ متى تفعل
– كن واثقاً من نفسك، واستغل نقاط قوتك.
– عد نفسك لمناطق التنافس والكفاءة وليس للوظيفة في حد ذاتها.
– تعرف علي الاتجاهات التي تحيط بك وتحمل المخاطر.
– فكر في المستقبل من كافة النواحي: الطبية – التعليمية – الترفيهية – البيئية – الشخصية.
– بناء الاستقلال المادي:
– ابحث عن مصادر الدخل ليس المرتب.
– أعد التفكير في العلاقات المرتبطة بالأموال:
– هل توجد لديك العديد من الاحتياجات؟
– هل أنت علي أتم استعداد أن تضحي بدخل لكي تعمل أقل؟
– هل تضحي من أجل مستوى معين ترغب فيه؟
– كن حانياً علي نفسك.
– حافظ علي الوقت وقسمه.
– جدد مهام عملك وأن تكون متخصصاً بدلاً من الشمولية وهذا لا يمنع من القيام بمهام عديدة فالأمر مختلف.
– تدرج في النجاح حتى تتذوق طعمه.
– لابد وأن تكون القناعة هي مفتاح حياتك، فالوصول للكمال صعب.
– تعلم كيف تحتفل بنجاحك مع أصدقائك، أفراد عائلتك أو مع من تحبهم.
– تمتع بأوقاتك بعيداً عن العمل فلابد أن يكون هناك توازن بين مختلف جوانب الحياة التي تعيشها.
منقول…..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.