احرصي على رضاه [أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راضٍٍ دخلت الجنة] تذكري هذا لكي تنفذي ما سأقوله لك وتصبري عليه.
الوقاية خير من العلاج..حاولي أن تلبي رغباته، وتقومي بحقوقه وتسرعي في قضاء حاجاته. واجتنبي أسباب غضبه قدر المستطاع..
اعتذري عن الخطأ..إذا أخطأتِ فاعتذري إليه، وحاولي أن تسوّغي لخطائك بأعذارٍ مقبولة .. مع إحساسك بالذنب والحسرة
لا تدخلي معه في نقاش يتحول إلى شجار.
لا تحاولي أن تفحميه، وتبيني له أن تقصيرك إنما جاء نتيجة لتقصيره، أو أن تقصيرك لا يُعدُّ شيئاً أمام تقصيره في حقك..
أكثري من الدعاء له..ليكن في ثنايا اعتذارك: الله يوفقك، الله يسعدك، أسأل الله أن يغفر لك ويثيبك على صبرك.
أغريه.. وأنسيه ما حصل..أحسني لباسك.. ورتبي فراشك، وتعرضي له ،وتقربي منه،..ومدي يدك له!!
عاهديه بعدم تكرار الخطأ..
غيّري مكانك..إذا لم يهدأ غضبه.. فحاولي أن تبتعدي عن مكان النقاش حتى يهدأ غضبه.. ثم أقبلي عليه.. وقبلي رأسه..
أكثري من الاستغفار..