تخطى إلى المحتوى

عقوق الوالدين بقلمي 2024.

في يوم من الأيام ضاعت أوقات الإنسان بين الماضي وبين الآن واختلط الشارع والعنوان وصرنا في دنيا النسيان فصار الناس كالعميان يتسآلون مع الجيران فجار قال:

نحن الأن كالصبيان سن سقط او أسنان
وغدا يعطينا الرحمان أسنانا مثل الشبانفضحك الآخر باستخفاف وقال:تبا يا أصحاب
نحن الأن كالشبان نعزف ألحان الأوطان
نخدم وطني بالأبدان تحت رايات السلطان

فقام آخر كالغضبان قال كفاكم يا شيبان
صرنا اجداد الصبيان عشنا أيام الطوفان
وهنا سكت الكل باطمأنان حين اتاهم شاب كالفنان سألوه بصوت رنان
أين نحن يا قبطان أين الآن من الأزمان
أين نحن من البلدان أين الناس والخلان
فسكت الشاب في إمعان قال تعالوا للعنوان
نحن في دار العجزان عجز الأهل عن العرفان
فرموكم بين الجدران لتعيشوا وهم النسيان
فتباكوا كل الجيران وتناسوا إسما ومكان حملوه قلبا وحنان ورموه بين الكثبان
سألوني اين العرفان فأقولو كتب الحرمان
سيلاقوا ربا رحمان ويصيحوا دون الغفران

ما شاء الله عليج ابدعتي غناتي
وربي يوفقج
وننتظر إبداعاتك اليديدة
استمررري حبوبة

كلمات جميلة
لاتنسوا ياجماعه
أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك

ما شاء الله كلمات رائعة

بارك الله فيج

اللهم يحفظ لنا والديناااااااااااا بدنيا
جميل ماطرحتي

خليجية

ماشاءالله كلمات فعلا تحكي طيف من واقعنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.