تخطى إلى المحتوى

قصيدة رائعة تظهر الواقع في دولتنا الحبيبة للاسف 2024.

يا فكري الحاير من كثر التساؤلات

في موضوع تراه زاد عن حده

هي حقيقة ولا مجموعة تهيؤات

و أنا قعدت أفكر في الموضوع مده

قالوا الإماراتي ما عنده خبرات

هات لك اجنبي و النقص بيسده

كبروها و سوها قصص و حكايات

المواطن يبى تدريب و مخه لازم نمطه و نشده

والاجنبي لا ياك بالخبرة و الشهادات

تهلي به و من القرايب صرت تعده

كل أو نص شهاداته مزورات

كان فراش و الحين مدير من قده

تعطيه مسؤوليات فوق مسؤوليات

و منها المواطن للمستقبل يعده

سرجوا الكلاب و تركوا الخيول الأصيلات

و المواطن لأسف الكل صار عدوه و ضده

ياخذ مكانه لو الهندي مات

و إذا راح المواطن غيره جا للتدريب نرده

لو المواطن علا بالآهات و الصيحات

حقه اللي ضاع من بيرده

قالوا المواطن مب مهيأ لصعب المهمات

خله على للوظايف البسيطة على قده

خله يقضي وقته بين المواقع و الايميلات

او للبث المباشر يشكي ولا يعاني لوحده

و إذا المواطنين بدوا بالاستقالات

قالوا هذا سوق العمل بين جزره و مده

غطوا على السالفه و زوروا الإحصائيات

و زادوا الدراسات و الوضع لا زال بعده

يا ما كثرت من الأجانب المصيبات

و ارجعوا للتاريخ و عليه التاريخ العهدة

من اختلاسات و سرقات و جنايات

و من مصايب تعبت احسب و أعده

و المواطن لو جت منه بعض الزلات

لتراب الامارات الغالي مرده

في الختام طالبك يا رافع السبع سماوات

يا هازم الاحزاب و ناصر عبده

تحفظ كل من ربى في ارض الإمارات

تفرج عن كل مواطن في ضيقه و شده

في الجنة تجمعنا في عالي الدرجات

مع اشرف الخلق اللي ما شيء رسول بعده

عليه اكثروا يا الناس الصلاة

الشكر و الحمد لله و ماشيء حمد بعده

منقول

صح لسانه هالشاعر ………..و تسلمين على النقل

صح لسانج وتسلمين

تسلمييييييييييييييين

بس متى الفرج

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.