في موضوع تراه زاد عن حده
هي حقيقة ولا مجموعة تهيؤات
و أنا قعدت أفكر في الموضوع مده
قالوا الإماراتي ما عنده خبرات
هات لك اجنبي و النقص بيسده
كبروها و سوها قصص و حكايات
المواطن يبى تدريب و مخه لازم نمطه و نشده
والاجنبي لا ياك بالخبرة و الشهادات
تهلي به و من القرايب صرت تعده
كل أو نص شهاداته مزورات
كان فراش و الحين مدير من قده
تعطيه مسؤوليات فوق مسؤوليات
و منها المواطن للمستقبل يعده
سرجوا الكلاب و تركوا الخيول الأصيلات
و المواطن لأسف الكل صار عدوه و ضده
ياخذ مكانه لو الهندي مات
و إذا راح المواطن غيره جا للتدريب نرده
لو المواطن علا بالآهات و الصيحات
حقه اللي ضاع من بيرده
قالوا المواطن مب مهيأ لصعب المهمات
خله على للوظايف البسيطة على قده
خله يقضي وقته بين المواقع و الايميلات
او للبث المباشر يشكي ولا يعاني لوحده
و إذا المواطنين بدوا بالاستقالات
قالوا هذا سوق العمل بين جزره و مده
غطوا على السالفه و زوروا الإحصائيات
و زادوا الدراسات و الوضع لا زال بعده
يا ما كثرت من الأجانب المصيبات
و ارجعوا للتاريخ و عليه التاريخ العهدة
من اختلاسات و سرقات و جنايات
و من مصايب تعبت احسب و أعده
و المواطن لو جت منه بعض الزلات
لتراب الامارات الغالي مرده
في الختام طالبك يا رافع السبع سماوات
يا هازم الاحزاب و ناصر عبده
تحفظ كل من ربى في ارض الإمارات
تفرج عن كل مواطن في ضيقه و شده
في الجنة تجمعنا في عالي الدرجات
مع اشرف الخلق اللي ما شيء رسول بعده
عليه اكثروا يا الناس الصلاة
الشكر و الحمد لله و ماشيء حمد بعده
منقول
بس متى الفرج