تخطى إلى المحتوى

كيفية صلاة الضحى + الشفع والوتر ساعدوني بارك الله فيكم 2024.

الغاليات بنات المنتدى ممكن تساعدوني في الطريقه الصحيحة والسليمة في صلاة الشفع والوتر + الضحى لأني واااايد اتشكك و القى اختلاف في الصلاو والسور اللازمة قرائتها جزاكم الله الف خير

البنات بيفيدونج ما اقدر افتي

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أن صلاة الأوابين حين ترمض الفصال، فعن زيد بن أرقم رضي الله عنه قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على أهل قباء وهم يصلون فقال: "صلاة الأوابين إذا رمضت الفصال" رواه مسلم.
زاد ابن أبي شيبة في المصنف: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على أهل قباء وهم يصلون الضحى، فقال: "صلاة الأوابين إذا رمضت الفصال من الضحى" وفي رواية لابن مردويه في تفسيره، وهم يصلون بعدما ارتفعت الشمس. ومعنى رمضت: احترقت أخفافها من شدة الحر.
والرمضاء: هي التراب الساخن من شدة وهج الشمس. وهي شدة الحرِّ.
قال الإمام ابن الأثير (المراد بصلاة الأوابين: صلاة الضحى عند الارتفاع واشتداد الحر، واستدل به على فضل تأخير الضحى إلى شدة الحر. والفصيل هو الصغير من الإبل).
ا.هـ قال الإمام المناوي في فيض القدير: وفي رواية لمسلم "إذا رمضت الفصال" أي حين تصيبها الرمضاء فتحرق أخفافها لشدة الحر، فإن الضحى إذا ارتفع في الصيف يشتد حر الرمضاء، فتحرق أخفاف الفصال لمماستها، وإنما أضاف الصلاة في هذا الوقت إلى الأوابين لأن النفس تركن فيه إلى الدعة والاستراحة، فصرفها إلى الطاعة والاشتغال فيه بالصلاة رجوع من مراد النفس إلى مرضاة الرب، ذكره القاضي. انتهى.
والحاصل أن صلاة الأوابين هي (صلاة الضحى) لقوله عليه الصلاة والسلام: "لا يحافظ على صلاة الضحى إلا أواب، وهي صلاة الأوابين" رواه ابن خزيمة والحاكم، وحسنه الألباني في صحيح الجامع من حديث أبي هريرة (2/1263).
أما مشروعية صلاة الضحى، فقد جمع الإمام ابن القيم رحمه الله الأقوال في حكمها فبلغت ستة أقوال، وأرجح الأقوال أنها سنة مستحبة، كما قرره ابن دقيق العيد، والصنعاني في سبل السلام، والشوكاني في نيل الأوطار، قال الشوكاني: ولا يخفاك أن الأحاديث الواردة بإثباتها قد بلغ مبلغاً لا يقصر البعض منه عن اقتضاء الاستحباب. انتهى (3/60). والله أعلم.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فصلاة الشفع والوتر هي الثلاث ركعات التي يوتر بها الإنسان صلاته بالليل، ونية الوتر تكون قبيل تكبيرة الإحرام، ويستصحب النية إلى نهاية التكبيرة، ويندب أن يقرأ الفاتحة وسورة الأعلى في الركعة الأولى، وفي الثانية الفاتحة وسورة الكافرون ثم يسلم، وهذه هي التي تسمى الشفع، والوتر ركعة واحدة يقرأ فيها بسورة الفاتحة والإخلاص ثم يركع، والدليل على ذلك ما رواه أحمد وأبو داود والنسائي عن أبي بن كعب رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوتر بسبح اسم ربك الأعلى وقل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد.

وإذا أراد المصلي أن يصلي هذه الركعات الثلاث متصلة فله ذلك، لكن لا يقعد فيها للتشهد الأوسط حتى لا تشبه صلاة المغرب، وإنما يقعد فيها قعودا واحدا وهو للتشهد الأخير.

وله أن يوتر بخمس أو سبع أو تسع أو إحدى عشرة لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: الوتر حق على كل مسلم، من أحب أن يوتر بخمس فليفعل، ومن أحب أن يوتر بثلاث فليفعل، ومن أحب أن يوتر بواحدة فليفعل. رواه أحمد وأبو داود والنسائي وابن ماجة وابن حبان وصححه.

وروت عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يوتر بتسع وبخمس. رواه مسلم.

وقال ابن عباس رضي الله عنهما: إنما هي واحدة أو خمس أو سبع أو أكثر من ذلك يوتر بما شاء.

والله أعلم.

واذا تبين استفسار أكثر ادخلي ع الموقع هذا https://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/index.php?

وان شاء الله تستفيدين

شكرا للافاده جزيتي خيرا

مشكورة الغاليه ملاذ افدتيني جزاك الله الف خير

يزاج الله خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.