تخطى إلى المحتوى

لمن يبووح المراهقوون بأسرارهم ؟؟ 2024.

الصغير يكبر، والذي كنا بالأمس نحاول إسكاته، أصبحنا اليوم نفكر في سحب الكلمات من فيه، وصرنا نطرح على أنفسنا أسئلة عدة: لماذا لا يطلعنا على عالمه؟ وما هي الشعرة التي تفصلنا عنه؟

تبدأ هذه الرحلة من كتمان الأسرار تحديدًا في سن المراهقة، وهو المقطع الذي يشكل أخطر مفترق طرق يمر به الشاب والفتاة. ونحن هنا نحاول وضع أيدينا على هذه القضية الشائكة وهي: لمن يبوح الأبناء بأسرارهم؟ ولماذا لا يبوحون بأسرارهم لأهليهم؟

لماذا هناك فجوة بين الشباب و بين اهاليهم

لماذا ليس هناك علاقة صداقة بين الشباب و الاهل ؟

من المخطئ اهم الاهل ام الشباب ؟

و انت يا من تقرا موضوعي … هل هناك علاقة صداقة بينك و بين اهلك ؟

و لمن تبوح باسرارك ؟ و ان لم يكن لوالديك فلمن ؟

موضوع اعجبني فحبيت نتناقش فيه

آوول بآركـن خليجية

ابصراحه ، اهنيييج ع هييك موضووع خليجية ، جد يستآآآآهل النقآآش . . !!
اممم ،
السسؤآل الأول / اكيييييد البعض لهمم علآقآت صآدقه مع اهلللهم << مثلي آنـآ خليجية

السسؤآل الثآني / امم ، الجآنبين ، لأن اذا الأهل يسآعدون الوآحد ان يقوول كل شي عنده الشآب او الفتآه مآبيلآقوون صعووبه في انهم يتكلموون , امآ بعض الشباب يشوفون ان الكلآم للأهل مجرد " سوآلف " فليش اتعب عمري واقوول كل شي لهمم ، مو لآزم يعرفوون كل شي عن حيآتي ><" ، واذا عرفوا بيتمون ينصحوون << وجهآت نظر بعض الشبااب لهآ الموضوع خليجية

السسؤال الثآلث / آكييييد علآقتي صآدقه بأبووي وامي ، انا عآد مآفي شيييي مآيعرفوونه كل امووور حيآتي عندهم لأن بالنهايه مآلي غيرهم ، ومحد بيوجهني للصوآب إلا همم خليجية

السسؤال الرآبع / ابووح لأبوي اكثثر شي = ) ، لأن ابووي متفهم وآآآآآآآآيد ، حتى امي اقوللها كل شي ، الربع صرآحتن 3 من ربيعآتي اقوللهن الي "يجول " في خآطري من كلآم :$’ بس طبعآ مو كل شييييي خليجية

جد حلوو الموضوع وتسلمين مره 2 علييييييه ^^

ṩ7ᾄвҭ , ғᾄʀ7
فديـــــتج نور الموضوع بمرورج

وجواااب السؤال الثاااني صح لساانج ع الاجاابه

اقدر صرااحتج

لمن يبوح الأبناء بأسرارهم؟
لأصدقائهم و الاشخااص المقربين لهم

ولماذا لا يبوحون بأسرارهم لأهليهم؟
لان في بعض من الاهل ما يتفهموونهم و ما يحبوون يسمعووون لهم

لماذا هناك فجوة بين الشباب و بين اهاليهم؟
لان الاهل هب مهتمين فيهم

لماذا ليس هناك علاقة صداقة بين الشباب و الاهل ؟
ما حد مهتم في الشبااب

من المخطئ اهم الاهل ام الشباب ؟
الاهل طبعاً

و انت يا من تقرا موضوعي … هل هناك علاقة صداقة بينك و بين اهلك ؟
تبين الصرااحه هب واايد
=(

و لمن تبوح باسرارك ؟
لبنات عمااتي و بنات عمي و بنات خواالي

و ان لم يكن لوالديك فلمن ؟
للأشخااص المقربين اكثر شيء لي

مشكوورة على الموووضووع الحلو
^^

كتااكيـــــتو

نورتي

مشكوووره ع الصرااحه

موضوع جميل
قرأت في مكان قريب :

في لحظة ما، يدرك الطفل فجأة انه قادر على القيام بأشياء من دون رقابة الآخرين. مثلاً عندما تضعه ماما في السرير، ويشعر ان لديه بعض الوقت ليفعل ما يريد من دون ان تراه، يستمتع الطفل عفوياً بحال القلق التي تولدها قدرته على القيام بأشياء خفية صغيرة.

أما في المرحلة بعد السنوات الخمس الأولى فيتوحد الأطفال في دراستهم للعالم من حولهم، ومهما كانت رقابة الكبار صارمة يبدأ الطفل في هذا العمر برسم ملامح عالم خاص، عالم طفولي سري يرى الخبراء ضرورة عدم هدمه.

وتقول الخبيرة النفسية اوكسانا اورلوفا ان الميل لإخفاء أسرار صغيرة يسيطر على غالبية الأطفال، وتفسيره بسيط، فهو محاولة لامتلاك حيز خاص، وفق منطق «لعبتي لي وحدي وليست لأحد غيري، وفضائي لي، وليس لأحد غيري».

هذه الأسرار برأي الخبيرة مرتبطة بنزوع نحو الاستقلالية عن الوالدين، او بالعكس من ذلك، محاولة للفت أنظار الآخرين، والشعور بأهمية خاصة ،»اعرف ما لا يعرفه الآخرون».

وأكثر من ذلك فإن الأسرار تساعد الطفل على امتلاك شعور الاستقرار والثقة بالنفس، فهو أخفى شيئاً في مكان ما، وعاد لاحقاً ليجده في المخبأ نفسه.

أما المراهقون فيبدأون بإخفاء ليس الأشياء وإنما العواطف، والمشاعر التي لا يمكنهم لسبب او آخر ان يعلنوا عنها في البيت. وبحسب الخبرة نفسها، من هنا تتولد الرغبة باقتناء دفتر مذكرات عادة ما يخفيه المراهقون أيضاً في مكان سري!

وفي هذه الفئة من «الأسرار» يمكن إدراج العلاقات مع المحيطين الذين برأي الفتى او الفتاة لن يكونوا موضع ترحيب من جانب الوالدين.

المهم كما يؤكد الخبراء انه في كل حالات «الأسرار الصغيرة» لا شيء يستدعي الخوف، فحتى الصغار ينبغي ان يكون لهم فضاؤهم الخاص، للأشياء وللعواطف، ويختلف الأمر فقط عندما يتحول السر الى كذب لا تحمد عقباه.

وهنا من المهم جداً ملاحظة ما اذا كانت العلاقة أصلاً بين الصغار والكبار تقوم على الثقة، فالدراسات دلت على ان في العائلات التي فيها كبار متسلطون يزيد ميل الأطفال نحو الأسرار، وتظهر فئة من الأسرار اكثر خطورة، مثل السرقة، وهي تبدأ في السابعة او في الثامنة، وتعاطي المخدرات او الكحول، التدخين، وهذه كلها تبدأ عادة في عمر 11 سنة.

هذه الممارسات يمكن ان تكون تجارب لمرة واحدة ونوعاً من الاحتجاج على السيطرة المفرطة وكذلك محاولة لجذب الانتباه، لأن الطفل يمكن ان يفكر ان الكبار سيهتمون به اكثر عندما يرتكب أخطاء، لذلك، بحسب أورلوفا، من المهم جداً الحفاظ على التوازن في العلاقة مع الطفل، ومنحه الحرية ليعبر عن نفسه لكن في الوقت نفسه منحه أقصى درجة ممكنة من الاهتمام ويمكن رسم حدود وحواجز من دون ان يكون الهدف كسر إرادة صاحب الأسرار الصغيرة.

بالنسبة لرأيي الخاص

لمن يبوح الأبناء بأسرارهم؟ ولماذا لا يبوحون بأسرارهم لأهليهم؟
عادة للأصدقاء، بسبب وجود اهتمامات مشتركة

لماذا هناك فجوة بين الشباب و بين اهاليهم
ربما بسبب الفرق العمري الشاسع الذي يمنع الأهل من استيعاب أبنائهم لا سيما في عالم يتطور كل لحظة

لماذا ليس هناك علاقة صداقة بين الشباب و الاهل ؟
نفس السبب الذي ذكرته أعلاه ..
أو ربما لانشغال الأهل وانشغال الأبناء كل بحياة خاصة مستقلة

من المخطئ اهم الاهل ام الشباب ؟
الخطأ الأكبر على الأأهل طبعاً، هم الأوعى

و انت يا من تقرا موضوعي … هل هناك علاقة صداقة بينك و بين اهلك ؟
إلى حد ما! خليجية

و لمن تبوح باسرارك ؟ و ان لم يكن لوالديك فلمن ؟
أنا غالباً كتومة وما أبوح بأسراري لأحد
يعتمد على طبيعةالإنسان

شكراً لكِ

مريووومه فديتج منووره

مشكوووره ع هالمعلوماات
وراايج يهمني >> حسيت قريب لرايي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.