كلمتكم قبل عن ربيعتي المالجة من ريال على قد حاله،
بس أبغي آخذ رايكم في سالفة، هالريال ترى كلن معرس قبل وطلق، بس لضيق حاله المادي تم عايش مع عياله في شقة العيال، وطلقته بعد وياهم فالبيت، بس هو في حاله وهي في حالها..
ومن ملج على ربيعتي، طلع من بيت عياله سكن عند إخته، عشان وجوده ويا عياله وأمهم فالشقة أمر غير طبيعي خاصة من عقب ما ملج..
الحين صارت ظروف في بيت إخته، ومضطر إنه يطلع من بيت إخته ويرد يسكن في بيت العيال..
حرمته اللي هي ربيعتي، تقديرا لظروفه المادية الصعبة، قالتله ماعندها مانع إنه يرجع لبيت العيال، لين ما ييتعدل ظروفه المادية ويتزوجون..
لكن الغريب، إن البارحة دارت بينهم هالمكالمة،
هو: أنا مابغي أرجع بيت العيال، كنت قبل عايش وياهم لأن مافي حرمة على ذمتي، ولكن الحين إنتي على ذمتي.
هي: أنا راضية بنصيبي ومقدرة ظروفك، وواثقة في أخلاقك وخوفك من الله.
هو: شو بتسوين لو لاسمح الله ظروفي المادية ما تعدلت وإنفصلنا، ليش تبين تتمين عايشة معاي في فقر طول عمرج؟ إنتي ألف إنسان يتمناج.
قالتله، أنا مقتنعة فيك والفقر مب عيب، الله قادر يغنينا من حيث لا نحتسب..
تخيلوا شو رد عليها؟؟
قالها عطي نفسج فرصة للحياة من غيري، وللحب من يديد، والزواج وتكوين أسرة.. طبعا ماقدرت تتحمل كلامه لها، وصاحت وسكرت الخط في ويهه ولأول مرة من ملجوا تسوي هالشي..
من أمس وهي تصيح ومنهارة، وطرشتله مسجات قالتله، شوف متى تحب نسير المحكم عشان تتخلص من مني إذا هالشي يريحك، وتمت تطرش مسجات وتتصل لين الليل وهو ولا يرد عليها..
واليوم نفس الشي، إتصلت في كذا مرة، ولا رد عليها؟؟
شو الحل؟؟
أرجوكم ساعدونا بالنصيحة..
ربي يعينها…:|
ربيعتي منهاره من الصياح من أمس، وما يرد على إتصالاتها ولا على مسجاتها..
شو الحل
و الله يعينها و يعوضها خير
خليها تتطنشه بعدين هو بيرد وبيدق وبيهتم
فلاتصيح ولا شيء
وهي سوت الي عليها وهو الغلطان
يعني الصياح ما بيفيدها
خليها تستخير والي الله بيكتبه تقول الله كريم