قلت لأحمد : ما تقول في القصائد؟!
فقال: في مثل ماذا ؟
قلت : مثل ما تقول:
إذا ماقال لي ربي :
أما استحييت تعصيني ؟!
وتُخفِ الذنب مِن خَلْقي !
وبالعصيان تأتيني !!
فما قولي له لما ..
يُعاتبني ويُقصيني ؟!
فقال : أعِد علي.
فأعدتُ عليه.
فقام , ودخل بيته, ورد الباب !
فسمعتُ نحيبه من وراء الباب!
وهو يقولها !!
[تلبيس ابليس ص278, ذيل الطبقات ص 116].
رحمهم الله جمعوا بين
العلم..
والعمل..
وعدم الرياء..
( نحسبهم كذلك ولانزكي على الله أحدا).
وفي منقولك***
رحمهم الله جميعا
كلمات صادقة على قلتها تزلزل القلوب و تجهش لها العيون ,
جزاك الله خير الجزاء أختي بنت أبوها2008 على هذه التذكرة و جعلها في موازين حسناتك ,
نعم هكذا فلتكن الأشعار , إن لم تعظ نفوسا و تهذب أخلاقا و تعالج قضية فماذا نرجو منها ,
نسأل الله أن يصلح أحوالنا و يشغلنا بما ينفعنا و يحسن عاقبتنا و يرزقنا حسن الخاتمة ,
شكر الله سعيك وبارك في جهودك , لا تطيلي غياب انتقاءاتك عنا أثابك .