جيف الحال,؟؟ مبروك عليكن رمضان,, والله يتقبل منا ومنكم صالح الاعمال ان شا الله,
بصراحة انا عندي مشكلة مسببتلي قلق وزيادة تفكير.. والحينه بطرحها عليكن عل وعسى القى جاوب شافي ايريحني شوي,,,
انا يا حلوات انسانة مصلية مسمية اقيم الليل وملتزمة واايد ولله الحمد…
كانت لي ذنوب ومعاصي من زماااان بس الحمدلله الله هداني و تبت والحين خلاااص ما اسويها موول (الحمدلله)…
انزين,, خلوني اقولكم مشكلتي بالضبط,,,,
انا الدورة الشهرية بتيني في العشر الاواخر,,, ومادري ليش احس ان الله كتب لي هالشي (انها تيني في العشر الاواخر) لانه ما يتقبل مني شي,,, لا صلاه ولا قيام… وبعد عشان انحرم من بركة هالايام,, وانحرم من الدعاء والعبادة,, كله اقول ان ها عقاب من ربي,,, واتم اوسوس وافكر وينجلب يومي لهم وغم وصياح,,,, خبروني بليييز,,, هالشي صح ولا اتوهم؟؟؟
ومشكلتي الثانية,,,, انا موول ما اطلع من البيت بدون اهلي… لاااااااازم حد ويايي,, وعموما انا مووم ما اسير مكان,,, ويوم ابا اتصدق اعطي خواني الاولاد بيزات واقولهم عقب الصلاه تصدقوبهن على الفقارى والهنود اللي ايصلون وياكم فالمسيد,,, واتم اتريا على احر من الجمر ردتهم عشان اسالهم.. واتم ادعي ان الله يقبل صدقي.. ويوم اييون,,, اتفاجأ انهم ما اتصدقوبهن,,,, اونه ما لحقنا,, او ما حصلنا حد.. او ماشي خردة,,
واتم مضاااااايقة واصيح واقول ربي ما يقبل صدقتي ولا يباها مني,,,, واحاتي احس عمري بمووت من الهم والضيج,,,
ودي اعرف ليش يستويبي جذه؟؟؟ هالاشياء وساوس وتخيلات ولا صدق؟؟؟
وابا اعرف صدق الله ما يقبل مني لا صلاه ولا عبادة ولا صدقه؟؟
ريحوني بليييز,,
ولا تنسون تدعولي ان الله ايسر الموضوع اللي في بالي ويستجيب لدعائي عاجلا غير اجل
سمعت مرة مطوع يقول اذا الواحد يتجازى بنيته
وحده كانت تتكلم عن نفس الموضوع هذا…
قالت كيف اصوم واصلي و اقرا قرآن
فقالها دام نيتج انج تقومين بهالاعمال فربج يعطيج الثواب بس على النية
" انما الاعمال بالنيات"
وبعدين عندج عبادات ثانية
عليج بالذكر و الدعااااء… لا تفوتين الدعاء عليج خص فالعشر الاواخر
عشان تدعين في ليلة القدر.. واللي ان شاء الله الدعاء يكون فيها مستجااااب
وعن الصدقة.. ما يخصه الغالية.. تراهم يهال
انا ياما بغيت اتصدق بس ما احصل فرصة.. ومووول ماحب حد يعرف اني اتصدقت
وكل تسيحة و تهليلة وتكبيرة بصدقة الغلا.. انتي بس اعقدي النية
وربي ايسر امورج ويسهلها.. و ان شاء الله دعائج مستجاب باذن الله .آميييين
موفجة خير ان شاء الله
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ورد جـوري 
سمعت مرة مطوع يقول اذا الواحد يتجازى بنيته
وحده كانت تتكلم عن نفس الموضوع هذا…
قالت كيف اصوم واصلي و اقرا قرآن
فقالها دام نيتج انج تقومين بهالاعمال فربج يعطيج الثواب بس على النية
" انما الاعمال بالنيات"
وبعدين عندج عبادات ثانية
عليج بالذكر و الدعااااء… لا تفوتين الدعاء عليج خص فالعشر الاواخر
عشان تدعين في ليلة القدر.. واللي ان شاء الله الدعاء يكون فيها مستجااااب
وعن الصدقة.. ما يخصه الغالية.. تراهم يهال
انا ياما بغيت اتصدق بس ما احصل فرصة.. ومووول ماحب حد يعرف اني اتصدقت
وكل تسيحة و تهليلة وتكبيرة بصدقة الغلا.. انتي بس اعقدي النية
وربي ايسر امورج ويسهلها.. و ان شاء الله دعائج مستجاب باذن الله .آميييين
موفجة خير ان شاء الله
تسلميين الغالية على ردج
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نقاط وحروف انزين ما تحسين باللي انا احسبه؟؟
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدر الثمين مادري والله بس انا ماقلت انه ربي يبا يحرمني او شي لا والله بس انا اقول بخاااطري اروح واصلي ويى خواتي يوم قولن لي اقول يحظهن انا مالي حظ هالمره بس ان شاالله على اخر الايام برووح اذا الله جعلنا من الحيين
انزين اختي انتي يوم بتروحين السوق ترا ماشاالله مال التبرعات والجمعيات الخيريه مازرين الدنيا والا مثلا في المسايد طرشي راعي الدكان يودي كرتون ماي في المسيد على حسابج وبعدين شوفي صوب بيتكم اكيد فيه عمال البلديه يوم ينظفون ويشتغلون عطيهم والله يعطيج ع قد نيتج ونسأل الله أن نكون من المغفور لهم في رمضان و غير رمضان و نحن عند حسن الظن بربنا
عزيزتي.. أحسني الظن بالله.. وحطي فبالج ان هالمواقف اللي استوتلج خيييييييييير من الله .. "وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خيرا لكم"..
يبتلج مقتطفات من موضوع (انا عند حسن ظن عبدي بي) من احد المنتديات
ان شاااءالله يفيدج 
اقري .. وركزي عالكتابه اللي لونها احمر
عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال : قال النبي – – : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) .
رواه البخاري و مسلم .
يكون حسن الظن بالله من مقتضيات التوحيد لأنه مبنيٌ على العلم برحمة الله وعزته وإحسانه وقدرته وحسن التوكل عليه ، فإذا تم العلم بذلك أثمر حسن الظن .
بين اليأس والغرور
ومما ينبغي أن يُعْلم في هذا الباب أن حسن الظن بالله يعنى حسن العمل ، ولا يعني أبداً القعود والركون إلى الأماني والاغترار بعفو الله ، ولذا فإن على العبد أن يتجنب محذورين في هذه القضية : المحذور الأول هو اليأس والقنوط من رحمة الله ، والمحذور الثاني هو الأمن من مكر الله ، فلا يركن إلى الرجاء وحده وحسن الظن بالله من غير إحسان العمل ، فإن هذا من السفه ومن أمن مكر الله ، وفي المقابل أيضاً لا يغلِّب جانب الخوف بحيث يصل به إلى إساءة الظن بربه فيقع في اليأس والقنوط من رحمة الله ، وكلا الأمرين مذموم ، بل الواجب عليه أن يحسن الظن مع إحسان العمل ، قال بعض السلف : " رجاؤك لرحمة من لا تطيعه من الخذلان والحمق " .