سويت اليوم تحليل البروجسترون بما ان اليوم 21 في الدورة الشهرية بس طلعت النتيجة 2.2 وما قدرت أشوف الدكتورة هل هاي النسبة ضعيفة لحدوث الحمل او لا ؟؟ مع العلم ان الدورة عندي منتظمة ولما سويت سونار مهبلي المبيض والحمد لله مافي تكيسات ،، !!!!
الله يخليكم تردون علي وتخبروني يعني أتأمل انو يصير حمل معاي او افقد الأمل !
ارجوووووكم تساعدوني أنا واااااايد محبطة ((((((
هرمون البروجسترون في يوم 21 يقيس مدى نضج البويضه إللي نزلت يوم 14 من الدوره وسبحان الله احيانا وعلى كلام دكتورتي قالت ان ممكن يكون كيس البويضه فارغ او بويضته ضعيفه هالشهر
عيدي التحليل الشهر الياي واتوصي فعمرج من ميراميه واناناس زنجبيل وخلطة الحليب وعين الجمل قسمي من اول يوم من الدوره ليوم التبويض وإن شاء الله يوم تحللين يطلع طبيعي وكل شي تمام
الله يرزقج الحمل الثابت السليم والذريه الصالحه قرة عين عاجلا غير آجل
الله ييسر امورج
اتمنى تساعدج هالروابط :
https://ejabat.google.com/ejabat/thre…51c5938704a0b6
https://www.bramjnet.com/vb3/archive/…/t-318992.html
خلل في الإستروجين يمثّل «الإستروجين» الدور الرئيس في إعادة تنظيم عملية تخزين الدهون بجسم المرأة على مدار المراحل العمرية المختلفة: ففي مرحلة الثلاثين والأربعين، تتكوّن معظم الدهون الزائدة في منطقة الذراعين والفخذين، بينما في سن الخمسين والستين فإن معظم تلك الدهون تتركّز حول محيط الخصر. وأشار الباحثون إلى أنّ النسب المرتفعة من «الإستروجين» في الدم قد تعمل على زيادة تخزين الدهون الناتجة عن البطء الشديد في عملية التمثيل الغذائي وزيادة الشهيّة لتناول أنواع الطعام ذي المحتوى الدهني العالي، وكلاهما سببان لاكتساب الوزن الزائد، إذ أثبتت الدراسات أن %45 من النساء اللواتي يعانين زيادة كبيرة في الوزن، يفقدن القدرة على إنقاص أوزانهن بسبب خلل في نسبة «الاستروجين» الناتج عن اتّباع نظام هرموني بديل أو تناول أقراص منع الحمل، ما يؤدّي إلى تكوين كميّات زائدة غير صحيّة منه، وبالتالي يعمل على تخزين الدهون في المناطق الموضعية بالجسم، بالإضافة إلى أن زيادة الإستروجين تؤدّي إلى الإصابة بتقلّب الحالة المزاجية وحساسية الثدي وتغيّر في الطمث والسخونة والتعرّق الزائد. وفي هذا الإطار، ينصح المتخصّصون بإجراء تحليل بول لمعرفة الخلل في نسبة «الإستروجين» والذي يجب أن يتراوح معدّله الطبيعي بين 70 إلى 90 ملليمتراً لمرحلة ما قبل سن اليأس و130 ملليمتراً ما بعد سن اليأس، ما يمثّل خطورة ترتبط بصعوبة إنقاص الوزن.