بقولكم موقف اخوي مع ربعه .. يقولكم كانو قاعدين فسهره فتكلمو عن الغناء وقال احدهم ان الغناء حلال وماشي نص من القرآن يحرم الغناء قال لهم اخوي الحديث الي رواه الرسول اللي يتكلم انه بيي زمان الناس بتستحلي المعازف والغناء فقالوله هذا حديث موضوع وضعيف!!!!
بعدين تلموا عن عذاب القبر .. نفس الشي قالوله ماشي اسمه عذاب القبر !!!! وكانت حجتهم آيه بس انا نسيت شو هي .. والحين هو يبى يرد عليهم لانه محرج منهم وانا اكثر منه .. فاللي عنده احاديث يعني ادلة ما يقصر
جزاكم الله خير
بس معروف ان الموسيقى حرام ><
و العزف عاد عذاب القبر هاييل ما فيهم ايمان
انصحي اخوج انه يبتعد منهم هاييل ظالين عن الدين الله يهدي الجميع
……………………………..
وقال سبحانه: وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً [الكهف:28] وأغفل الغافلين وأكثر الناس صدوداً من شغل وقته بالغناء مزاولةً أو سماعاً أو مشاركةً، فحينها يقسو قلبه، وتكثر حجبه، ولا تسيل دموعه، ولا يذكر ربه، ولا يتهيأ لمعاده.
…………………………..
احاديث
فقد صح عنه صلى الله عليه وسلم عند البخاري أنه قال: {ليكونن أقوام من أمتي يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف } حديث صحيح سنده كالشمس، ومعناه: أنه سوف يأتي قوم يستحلون محرمات منها المعازف، فيقولون: مباحات ويعزفون ويطبلون، ويرقصون ويغنون، فإذا جابهتهم، قالوا: مباحٌ، وقد صحت نبوته في ذلك، والحديث في البخاري .
وقد قال عليه الصلاة والسلام عند أبي داود بإسناد حسن، بل صححه بعض الفضلاء: {يبيت قوم من هذه الأمة على طعام وشراب ولهو ولعب، فيصبحون وقد مسخوا قردة وخنازير } رواه أبو داود بسند حسن.
قولي له خلهم يستغفرووون ويتووبووون هب زين يقولون جي نحنا مسلمييين ونأمن بكل ألي قاله الرسول الي ما ينطق عن الهوى
ونأمن ان فيه عذاب النار وعذاب القبر
وخلي يودروون عنهم الاغاني لان الشيطان متمكن منهم وضالنهم عن الصراط المستقيم
انا ما اقول غير الله يهديهم ويصلح بالهم
ولاحول ولاقوة الا بالله
ايعقل هذا
وين الدين وين الاسلام..سبحان الله الحمدلله على نعمة الاسلام ناس كانها مادرست الدين استغفر الله
خويتيه خلي اخوج يبتعد عنهم والله انا منقهره منهم ولو حذالي جان قصفتهم ههه
بس صدق يقهرون يعني مايعرفون في قبر ومحاسبين عن المنكر والنكير مابعد الموت البرزخ وهو القيامه الصغرى
دليل عن عذاب القبر ..
إخبار الرسول صلى الله عليه وسلم بذلك في قوله : أن العبد إذا وضع في قبره وتولى عنه أصحابه وإنه ليسمع قرع نعالهم آتاه ملكان فيقعدانه فيقولان له : ماذا كنت تقول في هذا الرجل – محمد صلى الله عليه وسلم – فأما المؤمن فيقول اشهد انه عبد الله ورسوله فيقال له : انظر إلى مقعدك من النار قد أبدلك الله به مقعدا من الجنة فيراهما جميعا , واما المنافق أو الكافر فيقولان له : ما كنت تقول في هذا الرجل ؟ فيقول لا أدرى كنت أقول ما يقول الناس , فيقال له : لا دريت ولا تليت ( أي اتبعت ) ويضرب بمطارق من حديد ضربة فيصيح صيحة يسمعه من يليه غير الثقلين ( الأنس والجن )
الله يهديهم ودام جيه تفكيرهم خل يحاول معاهم اخوج وينصحهم وياخذ فيهم اجر
او يسمعهم اشرطه محاضرات وقرآن بصوت مأثر عل وعسى يهتدون ع ايدهـ
" قوله تعالى : ""واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا ولا يقبل منها شفاعة ولا يؤخذ منها عدل ولا هم ينصرون"" .
وقد دل على ذلك الكتاب والسنة، فمن ذلك حديث أبي مالك الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الخمر، والحر، والحرير، والمعازف أخرجه البخاري تعليقاً بصيغة الجزم، فهو صحيح
دليل عذاب القبر
كان عثمان رضي الله عنه إذا وقف على قبر يبكى حتى يبل لحيته ، فقيل له : تذكر الجنة والنار فلا تبكي ، وتبكي من هذا! ، فقال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : ( القبر أول منازل الآخرة ، فإن ينج منه فما بعده أيسرُ منه ، وإن لم ينج منه فما بعده أشدُّ منه . قال : وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : والله ما رأيت منظرا قط إلا والقبر أفظع منه ) رواه أحمد والترمذي وحسنه الشيخ الألباني .
وربي يوفق أخوج لنصرة دينه ويوفقج
ويجزيكم كل خير