تخطى إلى المحتوى

هل تعلم أن الماء يتأثر بما يقال له ؟؟!!! 2024.

رسالة من الماء Message from Water

خليجية

كتاب: رسالة من الماء، للباحث الياباني الدكتور أموتو،

بدأ كثير من العلماء يتساءلون عن مدى مصداقية هذا البحث،
فمنهم من أنكر ذلك ومنهم من أيده،
ولو تأملنا ما جاء في هذا الكتاب نلاحظ أن المؤلف أراد أن يقول إن جزيئات الماء تتأثر بأي كلام يقرأ عليها،
وهذا الكلام نؤيده لأننا نعتقد كمسلمين أن الماء والطعام يتأثر بكلام الله تبارك وتعالى.
ولكن هناك أشياء لا نؤيدها مثل تأثير كلمات الحب والموسيقى وغير ذلك من التعويذات والشرك الذي ما أنزل الله به من سلطان،
بل نتبرأ من مثل هذه الأشياء..
إن آيات كثيرة تعرفنا بأهمية الماء للحياة وأنه العنصر الأكثر أهمية بالنسبة للأحياء. يقول تعالى:
(وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ)
[الأنبياء: 30].
ويقول أيضاً:
(وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا
وَلَئِنْ قُلْتَ إِنَّكُمْ مَبْعُوثُونَ مِنْ بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ)
[هود: 7].
وهذه الآية تدل على أن الله قد أكرم هذا الماء بأن عرشه كان على الماء في بداية الخلق!
وقد ذكر الله الماء في عشرات الآيات من كتابه ..
ولكن الذي يهمنا ما كشفه مؤخراً العالم الياباني "ماسارو أموتو" حول ذاكرة الماء ..
وأن الماء يختزن في داخله كل الأحداث التي تجري حوله!
وقد قام هذا العالم بتجارب هي الأولى من نوعها فجاء بقطرات ماء وأخضعها لترددات صوتية مختلفة ..
ولاحظ أن ترتيب جزيئات الماء يتغير من تغير الترددات الصوتية!
وربما تكون آخر تجاربه أنه جاء بماء زمزم وأخضعه للفحص الدقيق،
ووجد أن هذا الماء يتميز عن أي نوع آخر من مياه الدنيا،
والشيء العجيب أنه وجد لهذا الماء تفاعلاً خاصاً مع كلام الله تبارك وتعالى،
وتأثره بتلاوة القرآن عليه.

خليجية

صورة لماء زمزم يتدفق من بين الصخور، وهو ماء لا زال يتدفق منذ آلاف السنين بلا توقف،
وهذا أمر مثير للانتباه، فمن أين تأتي هذه المياه في قلب صحراء جافة!!
ألا تستدعي هذه الظاهرة أن نتأملها وتخشع قلوبنا أمامها؟
وربما ندرك الآن لماذا تستحب القراءة على الماء من أجل الشفاء!
فالماء هو العنصر الوحيد في الطبيعة الذي يتميز عن غيره من المواد،
بسبب ما يملكه من خصائص فيزيائية وكيميائية، تجعله سيد المواد في الطبيعة بلا منازع!
لقد جاء العالم "أموتو" بقطرات من ماء زمزم وقرأ عليها البسملة فلاحظ أن ترتيب جزيئات الماء تصبح أجمل!
بل تتشكل بأشكال فريدة وكأنها لوحات رُسمت بيد فنان ماهر.

خليجية

صورة لبلورة ماء كما صورها العالم الياباني أموتو وقد لاح هذا العالم أن الماء يتشكل بأشكال متنوعة جداً لدى التأثير عليه بترددات صوتية محددة،
وربما يكون الأثر الأكبر الذي حصل عليه عندما جاء بماء زمزم وتلا عليه آيات من القرآن فبدأت تأخذ جزيئات الماء أشكالاً مميزة تختلف عن أي ماء في العالم!

التفسير العلمي لهذه الظاهرة

نعلم من خلال قوانين الفيزياء أن أي مادة في الطبيعة تتألف من ذرات ترتبط مع بعضها بروابط كيميائية،
وبأشكال محددة، وتسمى الجزيئات،
فكل جزيء يتألف من عدد من الذرات ترتبط مع بعضها بقوى محكمة تجعلها تحافظ على شكلها.
وعلى سبيل المثال فإن الفحم هو ذاته الألماس! فكلتا المادتين هي عبارة عن ذرات كربون،
ولكن ذرات الفحم ترتبط بطريقة تختلف عن ذرات الألماس، وهذا من عجائب الطبيعة.
وفي حالة الماء فإننا عندما نقوم بتجميد الماء ورؤيته من خلال المجهر الإلكتروني نلاحظ أنه يظهر بأشكال مختلفة،
بل إنه لا توجد أي جزيئة ماء تشبه الأخرى! وهذا يدل على وحدانية الخالق سبحانه،
فجميع هذه الجزيئات هي ماء أي المادة واحدة ولكنها تتشكل بأشكال متنوعة جداً.

خليجية

تظهر في الصورة بلورة ثلج رسمت بواسطة الكمبيوتر بشكل يشبه تماماً البلورة الحقيقية،
إن كل مليون بلورة من هذه البلورات تزن غراماً واحداً فقط،
أي أننا إذا جمدنا كيلو غرام واحد من الماء يمكن أن يحوي ألف مليون بلورة ثلج،
ولا تكاد تجد بلورة تشبه الأخرى، فسبحان الله!
إن جزيئات الماء مثلها مثل أي مادة أخرى في حالة اهتزاز دائم،
وبما أنها تهتز لذلك فهي تتأثر بالاهتزازات مهما كان نوعها ضوئية أو صوتية أو غير ذلك.
وجزيئات الماء لها طريقة فريدة في الاهتزاز بحيث أنها تتأثر بالترددات الصوتية من حولها.
وبما أن الله تعالى يقول:
(وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا)
[الإسراء: 44].
فإننا نستطيع القول إن ذرات الماء تسبح الله! ولذلك فهي تتأثر بكلام الله،
بل إن أكبر تأثر لها يكون بكلام الله لأنه كلام يختلف عن كلام البشر،
فالله هو خالق الماء وإن كل ذرة من ذراته تخضع وتستسلم لكلام الله،
بل تصبح أكثر نشاطاً عندما نسمعها آيات من القرآن.
وهذا ما حدث مع العالم الياباني "أموتو" عندما أثر على ماء زمزم بأول آية من القرآن وهي البسملة،
فوجد أن هذا الماء يتشكل بأشكال رائعة الجمال،
بل إن هذا الماء إذا أضيف لغيره من الماء اكتسب الماء الجديد خصائص ماء زمزم!
ولذلك يمكننا أن نقول إن قراءة الآيات القرآنية وبخاصة آيات الشفاء التي نظن أنها مناسبة لمرضنا على الماء ..
تكسب هذا الماء خصائص جديدة فيصبح أكثر قابلية لشفائنا ورفع كفاءة النظام المناعي لنا،
ويتضاعف هذا الأثر إذا كانت القراءة على ماء زمزم.

خليجية

هذه ليست لوحة مزخرفة، بل هي مجرد بلورة ثلج! هكذا تبدو تحت المجهر،
والعجيب أنه لا توجد بلورتين متشابهتين في العالم كله! وسؤالنا إلى أولئك الملحدين:
كيف تتشكل هذه البلورات بأشكال فنية رائعة،
ومن الذي أعطاها هذا النظام في التشكل؟
هل هي الطبيعة أم المصادفة؟
أم هو الله تعالى الذي قال عن نفسه:
(الله خالق كل شيء)؟!

هل هناك حقائق علمية؟
هناك العديد من العلماء ممن حاولوا القيام بتجارب على الماء بهدف إثبات قدرة الماء على تخزين المعلومات ..
ولكن لم يتم الاعتراف عالمياً بهذا الأمر،
وربما يكون سبب ذلك أنه ليس لدى علماء الغرب ما يدفعهم لمثل هذه الاختبارات الصعبة،
فمثل هذه الاختبارات تحتاج لقناعة مسبقة لدى العالم الذي يقوم بالتجربة.
ولكننا نحن المسلمين لدينا أساس قرآني ونبوي حول حقيقة ذاكرة الماء،
فقد أمر الله نبينا أيوب عليه السلام أن يعالج نفسه بالماء من أجل الشفاء:
(وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ * ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ)
[ص: 41-42].
الماء يحمل الحياة للأرض، يقول تعالى:
(وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنَّكَ تَرَى الْأَرْضَ خَاشِعَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ إِنَّ الَّذِي أَحْيَاهَا لَمُحْيِي الْمَوْتَى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
[فصلت: 39].
فتأملوا معي كيف قرن الله بين إحياء الأرض وإحياء الموتى، من خلال ذلك يمكننا أن نستنتج أن الماء يحمل قوة شفائية،
لأن خلايا الجسد لا يمكن أن تعيش بدونه.
إن الماء يسبب اهتزاز الأرض ..
وقد ثبت علمياً أن اختلاط جزيئات الماء مع جزيئات التراب يسبب الاهتزاز لهذه الجزيئات لأن الماء يحوي طاقة عالية،
يقول تعالى:
(وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ *
ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
[الحج: 5-6].
من هنا يمكننا أن نقول:
بما أن الماء يحمل الحياة للنبات، ويحمل الحياة لكل خلية من خلايا جسدنا،
وكذلك فإن الأرض كما أنها تهتز بنزول الماء عليها فإن خلايا الجسد تتأثر وتهتز بدخول الماء فيها،
ومن الممكن أن يتأثر الماء بالاهتزازات الصوتية :
(فالصوت هو موجات أو اهتزازات ميكانيكية تنتقل عبر الهواء وتنتقل عبر الماء بسرعة أكبر بكثير!) ..
إذاً من الممكن أن هذا الماء بعد قراءة القرآن عليه أنه يصبح أكثر قدرة على الشفاء، والله أعلم.

خليجية

صور لبلورات الماء المجمدة بعد التأثير عليها بترددات صوتية مختلفة،
وكيف تتشكل جزيئات الماء بأشكال رائعة،
إن هذه الصور تثبت وجود طاقة ما في الماء، بشكل يميزه عن غيره من المواد في الطبيعة،
هذه الصور حصل عليها العالم الياباني أموتو أثناء تجاربه. (المرجع The Message from Water).

لماذا نستغرب وجود مثل هذه الذاكرة؟
قد يستغرب البعض ويتساءل:
كيف يمكن للماء أن يخزن المعلومات؟
إن الماء هو المادة التي جعل الله منها الحياة، ومنها خُلق البشر والكائنات الحية،
والماء يشكل من 70 % إلى 90 % من الخلايا الحية،
وتصل نسبة الماء في بعض أنواع النبات إلى أكثر من 90 % ..
فلماذا نستغرب وجود ميزات اختص الله بها هذه المادة العجيبة؟
إننا نرى اليوم في عالم الكمبيوتر كيف يمكن لشريحة صغيرة جداً أن تقوم بتخزين ملايين البيانات عليها،
وهذه من صنع البشر فكيف بصناعة خالق البشر سبحانه؟
فهو القائل عن نفسه:
(صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ)
[النمل: 88].
هناك عمليات معقدة جداً يقوم بها الماء داخل الخلايا ولا يمكننا معرفتها لأن العلم لم يتطور إلى الحد الكافي،
وقد وجد العلماء أن المجال الكهرطيسي المتشكل حول الخلية الصحيحة يختلف عن ذلك المجال الكهرطيسي المتشكل حول الخلية السرطانية،
ونسبة الماء تختلف والعمليات الحيوية التي تقوم بها كل من الخليتين تختلف أيضاً،
وكل هذا يثبت أن للماء طاقة نجهلها حتى الآن!
المصدر
https://www.mobile4arab.com/vb/showthread.php?t=648048

رأي الدكتور زغلول النجار
هذا الكلام قد ترفضه العقلية المادية المعاصرة ،
ولكن العقلية المسلمة لا تجد غضاضة في قبوله انطلاقاً من قول ربنا – تبارك وتعالى – في محكم كتابه :
"تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ
وَلَكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً"
(الإسراء: 44).
وانطلاقاً من وصية رسول الله –صلى الله عليه وسلم – ألا يبدأ المسلم في تناول الشراب أو الطعام قبل البدء باسم الله ،
وأن ينتهي بحمد الله تعالى ، وألا يذبح إلا بعد التسمية والتكبير ،
وألا يأكل إلا مما ذكر اسم الله عليه .
وعلى الرغم من ذلك فإني أتمنى أن يوفق الله –سبحانه وتعالى – أحد أبناء المسلمين من المشتغلين بعلم البلورات ..
في محاولة جادة للتحقق مما ذكره "ماساروا إموتو" خاصة فيما يتعلق بماء زمزم ..
وبذكر عدد من الكلمات والجمل الإسلامية على الماء أو اطلاعه على عدد من صور الأماكن المقدسة الإسلامية ،
لأن كاتب الكتاب بوذي النشأة والاعتقاد واستشهد بعدد من المواقف والجمل البوذية ،
كما استشهد ببعض الكلمات والجمل من عند عدد من أصحاب المعتقدات الأخرى ،
وتبدو حقيقة الدين ضائعة تماماً عنده .
"….. وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ "
(يوسف: 21).
وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبع هداه ودعا بدعوته إلى يوم الدين .
الفقير إلى عفو ربه
زغلول النجار
المصدر
https://www.saudiyoon.com/news-action-show-id-169.htm

ببذة عن مؤلف الكتاب
ولد "ماساروا إموتو" في سنة 1943 م بمدينة يوكوهاما باليابان ،وبعد دراسته الأساسية تخرج من جامعة بلدية يوكوهاما حاصلا على شهادة في العلاقات الدولية من قسم العلوم الإنسانية بتلك الجامعة .
وفي سنة 1986م أقام مؤسسة دولية للتطبيب الصحي بواسطة ما يعرف اليوم "بالطب البديل "
قبيل العلاج بالأبر الصينية وبالترددات الصوتية البطيئة "low frequency therapy "
وفي سنة 1992م تلقى شهادة طبيب معالج بالطب البديل من الجامعة الدولية المفتوحة .
وفي خلال ممارساته تلك تعرف إلى بعض التقنيات المتقدمة من مثل التحليل بواسطة الرنين المغناطيسي (Magnetic Resonance )..
والتجمعات الدقيقة للماء عندمايتجمد أو يتبلور بالتبريد التدريجي (Micro-Clusters of Water Flakes and Crystals ) ،
ومن هنا بد ا إهتمامه بدراسة الماء في بلوراته العجيبة التي تعكس لنا جانباً من ٍأسرار هذا السائل العجيب الذي يجعل الله –تعالى- منه كل حي .
وعلى إثر ذلك بدأ في كتابة سلسلة من الكتب باللغة اليابانية أولاً ثم ترجمت كتبه من بعد إلى العديد من اللغات الأخرى .
وقد بدأت قصة "ماساروا إموتو" مع الماء في شهر نوفمبر من سنة 1986م ..
عندما حصل على حقوق بيع نموذج حديث لجهاز العلاج بالترددات البطيئة من منتجة في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية .

سبحان الله فعلا

الله قادر على كل شي ..

بصلي وبرجع اكمل الموضوع وايد حلو تسلمين

للللللللللللللللللللللللللللللرفع

اب اب اب اب

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

يزاج الله خير ^_^

هالدراسـة وايد يعتمدون عليها في علم الطاقـة والذبذبات خليجية

بارك الله فيج

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.