..|| █▓ ||..
°•.
|||| █▓ || .|| █▓ |||
،
يَازَمَان الْآَه عِشْت الْمُسْتَحِيْل
وَانْتَهَى حِلْمِي بِطَعْنَات الْرَحِيْل
وَانْتَثَر دَمْعِي عَلَى خَد الْنَّحِيْل
وَيَنْه اغّلى الْنَاس وَيَنْه يَامُعَيِّن
وَيَنْه اغّلى الْنَاس وَيَنْه يَامُعَيِّن
وَيَنْه اغّلى الْنَاس وَيَنْه يَامُعَيِّن
؛؛
هُو أَمَل عُمْرِي وَهُو نَبْض الْسِنِين هُو طُفُوْلَه عِشْتَهَا شُوَق وَحَنِيْن
هُو مَشَاعِر عَانِقَت قَلْب وَعَيْن وَيِنَه اغّلى الْنَاس وَيَنْه يَامُعَيِّن
كَيْف اعِيْش الْيَوْم وَافْرَح بِالْجَدِيْد كَيْف اقْبَلْهَا كُفُوْفِه لِيَوْم عِيْد
كَيْف اطْفِي الْشَّوْق وَاشْوَاقِي تَزِيْد كُل حَب يُنَوَّلُد فِي قَلْب ابَوَي
وَيَن ذَاك الْحَضْن يَالَيْتَه يَعُوْد وَيَن رَاس الْمَجْد مَع سَاس الْجُدُوْد
وَيَن نَبِع الْحُب مَوْثُوْق الْعُهُود وَيِنَه اغّلى الْنَاس وَيَنْه يَامُعَيِّن
فِي غِيَابِه الْتَهَب كِلّي جَمَر وَاطْلُب الْرَّحْمَن كُل سَاعَه تَمُر
اجْتَمَع وَيَّاه اخِر الْعُمْر وَيَنْه اغّلى الْنَاس وَيَنْه يَامُعَيِّن
لَاذِكَرت الْلِي مَضَى زَادَت جُرُوْحِي
وَانْزِف الْعَبَرَات لِلْمَوْلَى وَابُوح
وَان رَجَعَت لِوِحْدِتِي ابْكِي وَانُوح
وَيَنْه اغّلى الْنَاس وَيَنْه يَامُعَيِّن
وَيَنْه اغّلى الْنَاس وَيَنْه يَامُعَيِّن
وَيَنْه اغّلى الْنَاس وَيَنْه يَامُعَيِّن