2- عدم ترك الطفل على (ثدي الأم) أو مع (زجاجة الرضاعة أو ملاطة الفم) حتى ينام؛ أو أرجحة سريره؛ فكلها عادات تكون لديه مبدأ (الاعتماد على الغير) وتشكل عنده على المدى البعيد نوعا من (الإضطرابات العاطفية)
3- عدم السماح للأطفال بالسهر لساعات طويلة من الليل وراء التلفزيون أو الزيارات على حساب ساعات نومهم الهانئة.
4- عدم استخدام الأم (للرضاعة) كأسلوب و حل لإسكات الطفل ليلا عند بكائه، فذلك يولد لديه ولديها صعابا انفعالية للمستقبل سيعاني منها الطفل والأم؛ والمطلوب تعويده النوم بمفرده أو بجانب الأبوين في (سريره الخاص). وإبعاد الألعاب والكتب والأطعمة عن غرفة النوم.
5- الحذر من القصص المرعبة والتعابير المثيرة للطفل قبل نومه:
(الوحش- الجني- الضبع- الشرطي- العفريت- الغول الخ…).
مما يسبب له الذعر والأحلام المخيفة المزعجة والكوابيس، وأحيانا الأرق والبكاء والصراخ الدائم.
6- إبعاد الطفل عن الأفلام المرعبة والمسلسلات التلفزيونية المخيفة وبشكل خاص قبل النوم.
7- عدم ترك الأطفال الصغار (نياما في المنزل) وذهاب الأبوين للسهرات والحفلات مما يعرضهم لخبرات سيئة واحتمالات صعبة لا يستطيع بعضهم مواجهتها. وأن لا تكون غرفة نوم الأطفال بجانب الأجهزة الالكترونية أو الغاز في المطبخ.
8- المعاملة المتوازنة بين السماح للطفل باللعب والحركة مع الراحة والنوم عند الضرورة وبعد أداء الوجبات المدرسية.
9- تعويد الطفل بعد (السنة الثانية) من العمر على النوم بمفرده خلال (20- 30) دقيقة وأن يستيقظ من فراشه بساعة محددة، لغرس روح النظام والاستقلال في سلوكه وشخصيته؛ فالتقلب والتململ ومص الشفاه وقضم الأظافر ومشاكسة الأهل والعدوان على الأطفال الآخرين والمشي والكلام أثناء النوم تعتبر كلها مؤشرات عصابية لعدم الحصول على الراحة الكافية وعلى اضطراب العمليات الفيزيولوجية التي تستلزم (تشخيصا طبيا سريعا) قد يكشف عن عسر الهضم أو الإمساك أو اضطراب بعض الغدد الصماء أو ديدان أو التهابات موضعية، ومن الخطأ الشائع أن تعالج الأم كل هذه المظاهر الباثولوجية المرضية الخطيرة بمجرد اعطاء الطفل ثدييها.
10- الابتعاد عن وضع الكثير من كثرة الأغطية على الطفل وتكديس الملابس وقلة التهوية لأنها تساهم في عملية الأرق وتطرد النوم الهادىء.
11- تزويد الطفل (ببرنامج ترفيهي رياضي) لتخفيف الانفعالات الشديدة لديه كالخوف الحزن والأحلام المزعجة التي تولد غالبا (التجوال السباتي أثناء النوم).
12- إعطاء الطفل عملا يبذل فيه (نوعا من المجهود) كالرسوم أو الكتابة أو النماذح الخشبية (قبيل النوم) لينتهي منها ويذهب مباشرة إلى فراش النوم
– الابتعاد عن وضع الكثير من كثرة الأغطية على الطفل وتكديس الملابس وقلة التهوية لأنها تساهم في عملية الأرق وتطرد النوم الهادىء.
بالعكس انا يوم احطلها القماط واللواي مع البجامة ترقد مرتاحة بعكس يوم اخليهاا بالبجامة بس اطش من منامه وتم اصيح