تخطى إلى المحتوى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 2024.

https://2askt11.france.net.in/all/index.php .

منقول

رمانة تفاحة حليب

ربي صلي وسلم وبارك على نبينا محمد

رمانة

في احد الأيام كان هناك حارس بستان…دخل عليه صاحب البستان…وطلب منه أن يحضر له رمانة حلوة الطعم….فذهب الحارس واحضر حبة رمان وقدمها لسيد البستان وحين تذوقها الرجل وجدها حامضة….

فقال صاحب البستان:….قلت لك أريد حبة حلوة الطعم…احضر لي رمانة أخرى

فذهب الحارس مرتين متتاليتين وفي كل مرة يكون طعم الرمان الذي يحضره حامضا…

فقال صاحب البستان للحارس مستعجبا: إن لك سنة كاملة تحرس هذا البستان….

ألا تعلم مكان الرمان الحلو …..؟؟؟

فقال حارس البستان: انك يا سيدي طلبت مني أن احرس البستان…لا أن أتذوق الرمان…

كيف لي أن اعرف مكان الرمان الحلو…

فتعجب صاحب البستان من أمانة هذا الرجل…وأخلاقه…فعرض عليه أن يزوجه ابنته

وتزوج هذا الرجل من تلك الزوجة الصالحة…..وكان ثمرة هذا الزواج هو:

عبد الله ابن المبارك

من هو؟

………… ……… ……… ……… …

تفاحة

بينما كان الرجل يسير بجانب البستان وجد تفاحة ملقاة على الأرض….فتناول التفاحة…واكلها

ثم حدثته نفسه بأنه أتى على شيء ليس من حقه…..فأخذ يلوم نفسه….وقرر أن يرى صاحب هذا البستان

فأما أن يسامحه في هذه التفاحة أو أن يدفع له ثمنها….

وذهب الرجل لصاحب البستان وحدثه بالأمر….فأندهش صاحب البستان….لأمانة الرجل..

وقال له :لن أسامحك في هذه التفاحة إلا بشرط…أن تتزوج ابنتي…

واعلم أنها خرساء عمياء صماء مشلولة…أما أن تتزوجها وأما لن أسامحك في هذه التفاحة

فوجد الرجل نفسه مضطرا …يوازي بين عذاب الدنيا وعذاب الآخرة….فوجد نفسه يوافق على هذه الصفقة

وحين حانت اللحظة التقى الرجل بتلك العروس…وإذ بها آية في الجمال والعلم والتقى…

فأستغرب كثيرا …لماذا وصفها أبوها بأنها صماء مشلولة خرساء عمياء…

فقال أبوها: إنها عمياء عن رؤية الحرام خرساء صماء عن قول وسماع ما يغضب الله..وقدماها مشلولة عن السير في طريق الحرام….

وتزوج هذا الرجل بتلك المرأة…..وكان ثمرة هذا الزواج:

الأمام أبى حنيفة

………… ……… ………. ……… ……… .

حليب

في وسط الليل……..اخلطي الماء في الحليب

ثم تخرج القصة المعروفة:

يا أماه إذا كان عمر لا يرانا….فإن رب عمر يرانا ….

وسمع أمير المؤمنين عمر كلام هذا الابنة التقية….

وهو يتجول ليلا بين بيوت المسلمين

وزوجها ابنه عاصم…..

فأنجبا أم عاصم….أنها أم

عمر بن عبد العزيز

الله اكبر….الله اكبر

كانت هذه خطبة جمعة….سمعتها ونقلتها إليكم بلغتي كما تذكرتها

والآن . ……….

(( فلما تلقى عمر بن عبد العزيز خبر توليته (للخلافة)، انصدع قلبه من البكاء، وهو في الصف الأول، فأقامه العلماء على المنبر وهو يرتجف، ويرتعد، وأوقفوه أمام الناس، فأتى ليتحدث فما استطاع أن يتكلم من البكاء، قال لهم: بيعتكم بأعناقكم، لا أريد خلافتكم، فبكى الناس وقالوا: لا نريد إلا أنت، فاندفع يتحدث، فذكر الموت، وذكر لقاء الله، وذكر مصارع الغابرين، حتى بكى من بالمسجد.

يقول رجاء بن حيوة: والله لقد كنت أنظر إلى جدران مسجد بني أمية ونحن نبكي، هل تبكي معنا !! ثم نزل، فقربوا له المَراكب والموكب كما كان يفعل بسلفه، قال: لا، إنما أنا رجل من المسلمين، غير أني أكثر المسلمين حِملاً وعبئاً ومسئولية أمام الله، قربوا لي بغلتي فحسب، فركب بغلته، وانطلق إلى البيت، فنزل من قصره، وتصدق بأثاثه ومتاعه على فقراء المسلمين.

نزل عمر بن عبد العزيز في غرفة في دمشق أمام الناس؛ ليكون قريبًا من المساكين والفقراء والأرامل، ثم استدعى زوجته فاطمة، بنت الخلفاء، أخت الخلفاء، زوجة الخليفة، فقال لها: يا فاطمة، إني قد وليت أمر أمة محمد عليه الصلاة والسلام – وتعلمون أن الخارطة التي كان يحكمها عمر، تمتد من السند شرقًا إلى الرباط غربًا، ومن تركستان شمالاً، إلى جنوب أفريقيا جنوبًا – قال: فإن كنت تريدين الله والدار الآخرة، فسلّمي حُليّك وذهبك إلى بيت المال، وإن كنت تريدين الدنيا، فتعالي أمتعك متاعاً حسنًا، واذهبي إلى بيت أبيك، قالت: لا والله، الحياة حياتُك، والموت موتُك، وسلّمت متاعها وحليّها وذهبها، فرفَعَه إلى ميزانية المسلمين.

ونام القيلولة في اليوم الأول، فأتاه ابنه الصالح عبد الملك بن عمر بن عبد العزيز، فقال: يا أبتاه، تنام وقد وليت أمر أمة محمد، فيهم الفقير والجائع والمسكين والأرملة، كلهم يسألونك يوم القيامة، فبكى عمر واستيقظ. وتوفي ابنه هذا قبل أن يكمل العشرين.

عاش عمر – رضي الله عنه – عيشة الفقراء، كان يأتدم خبز الشعير في الزيت، وربما أفطر في الصباح بحفنة من الزبيب، ويقول لأطفاله: هذا خير من نار جهنم.

أتى إلى بيت المال يزوره، فشم رائحة طيب، فسدّ أنفه، قالوا: مالك؟ قال: أخشى أن يسألني الله – عز وجل – يوم القيامة لم شممت طيب المسلمين في بيت المال. إلى هذه الدرجة، إلى هذا المستوى، إلى هذا العُمق.

دخل عليه أضياف في الليل، فانطفأ السراج في غرفته، فقام يصلحه، فقالوا: يا أمير المؤمنين: اجلس قال: لا، فأصلح السراج، وعاد مكانه، وقال: قمت وأنا عمر بن عبد العزيز، وجلست وأنا عمر بن عبد العزيز.

قالوا لامرأته فاطمة بعد أن توفي: نسألك بالله، أن تصِفي عمر؟ قالت: والله ما كان ينام الليل، والله لقد اقتربت منه ليلة فوجدته يبكي وينتفض، كما ينتفض العصفور بلَّله القطْر، قلت: مالك يا أمير المؤمنين؟ قال: مالي !! توليت أمر أمة محمد، وفيهم الضعيف المجهد، والفقير المنكوب، والمسكين الجائع، والأرملة، ثم لا أبكي، سوف يسألني الله يوم القيامة عنهم جميعاً، فكيف أُجيب؟! ))

النص باللون الأخضر

للدكتور عائض القرني

من بتقوى قلوبنا…وخوفنا واستحيائنا

من باجتهادنا…وتوفيق ربنا

من

يمكن أن يكون من أبنائنا؟؟

============ ========= =========

اللهم أنى أسألك بأنك أنت الله ربى ورب كل شيء ومليكه

أسألك بأنك أنت الله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد

ولم يكن له كفوا احد

أسألك بأنك أنت الله الذي لاإله الا هو الحي القيوم

أسألك يا حي يا قيوم يا بديع السماوات والأرض

أن تغفر ذنبي وأن ترحمني وان تعفو عنى

اللهم أحفظ أ بنائي وأستر عوراتي واغفر غدراتى وفجراتى وذلاتى

اللهم انك عفو كريم حليم تحب العفو فأعفو عن ا

ربى اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب

اللهم صلى وسلم وبارك على عبدك ورسولك ونبيك محمد وعلى آله وسلم تسليما كثيرا

ادعولي

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.