موضوع أعجبني ونقلته لكم سهل الكلمه وفيه وفير الفائده
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صـلوا على الحبيب محمد
هذا تلخيص لحلقة الصراط المستقيم للشيخ / خالد الجبير
حلقة أمس كانت خيـال وقمت بتدوين بعض النقاط وتحويرها كموضوع وإن شاء الله تعم الفائدة على الجمـيع
~|~
https://www.youtube.com/watch?v=Z96EZ…layer_embedded
~|~
عن أبي أمامة : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال " من خرج من بيته متطهرا إلى صلاة مكتوبة فأجره كأجر الحاج المحرم ومن خرج إلى تسبيح الضحى لا ينصبه إلا إياه فأجره كأجر المعتمر وصلاة على إثر صلاة لا لغو بينهما كتاب في عليين " . رواه أبو داود وحسنه الألباني .
~|~
فإن اللغو المذكور في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: صلاة في إثر صلاة لا لغو بينهما. يقصد به الكلام الباطل.
~|~
الكلام الباطل
=
سوء الظن
الغيبة
النميمة
ألخ…
~|~
قَالَ صَاحِبُ عَوْنِ الْمَعْبُودِ شرح سنن أبي داود عند بيانه لمعنى هذا الحديث، قال: …….
كِتَاب فِي عِلِّيِّينَ: أَيْ مَكْتُوب وَمَقْبُول تَصْعَد بِهِ الْمَلَائِكَة الْمُقَرَّبُونَ إِلَى عِلِيِّينَ لِكَرَامَةِ الْمُؤْمِن وَعَمَله الصَّالِح، قَالَهُ الْمُنَاوِيُّ. اهـ.
~|~
خلاصة الكلام
أنه من حفظ لسانه من الكلام الباطل بين الصلاة والصلاة
سوف يكون كتابه في عليين ..>> يــارب
ويمكـــن للوصل إلى ذلك الأستعانه بــ
-) الدعـاء : الله دوما ودائما بحفظ الصلاة في اوقاتها وخشوعها وخضوعها والجماعة وأن يدعي الله أن تكون صلاته قرة له
-) سؤال بعد الأذان : يسأل المرء قبل ان يصلي صلاته هل كتابي في عليين ؟
في الفترة التي كانت بين الصلاة السابقه والصلاة هذه
هل أذنبت فيها ؟؟
هل حفظة لساني
من الغيبه
والنميمه
والكذب
؟؟؟؟؟
هل كنت عاقه لوالدي
؟؟؟
هل أسئت لأحد
؟؟؟؟
* فإذا كانت الإجابة نعم : حمدت الله وأدعوه بالثبات
*وإذا كانت لا : فلابد أن أعزم على ترك ماأذنبت به و أن أستغفر الله ~>
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ثلاثا غفر له وإن كان فر من الزحف .
لو كل يوم فعلنا هكذا
قبل الأذان وحتى قبل النوم
وعودنا أنفسنـا طول العمـرـر على
الدعـاء والسؤال النفس
فسوف تكتب مع التوابين
ليش ؟
لأنك تتوب فاليوم خمس مرات
كل يوم
كل شهر
كل سنه
فهـل تكتب معهم أم لا
وبما أنك من التوابين فإن الله يحبك
ليش ؟
قال سبحانه : " إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين "
(222) البقرة
وإذا أحبك الله
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ اللَّهَ قَالَ : مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالْحَرْبِ وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّإِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَي َّبِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَاوَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا وَإِنْ سَأَلَنِي لأُعْطِيَنَّهُ وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لأُعِيذَنَّهُ وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُه ُتَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ " رواه البخاري
ياااااااااااا الله كم جنيت أذا حافظت على مابين الصلاة والصلاة
كان كتابك في عليين
وكنت من التوابين
التوابين الذين يحبهم الله
~> الله جل جلاله يحبك ياالله
وكان الله سمعك الذي تسمع به
وبصرك وتستجاب دعوتك
كـــــــــل هذاااا بحفظك لما بين صلاوتك
فعلينا أن نعيش هم أن يكون كتابنا في عليين وأن نعزم ونصبر على ذلك
فإن الأمـر صعـب
ولكن ليس بمستحيل
على أمة محمد على من أحبهم الرسول دون أن يراهم
فلنعزم الهمه ولنحتسب الأجر
ولنتنافس للوصول للجنه
هذا والله أعلم
رزقنا الله وإياكم الفردوس الأعلى
وعذرا إن أخطئت فما كان مني سوى الإجتهاد لتعم الفائدة
وأسأل الله أن يجزينا وإياكم خير الجزاء
وأن يغفر لنا ويتقبل منا صالح أعمالنا