تخطى إلى المحتوى

هل انتي مع او ضد الاحتفال بالمولد النبوي 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي وسلم علا سيدنا محمد وعلا اله وصحبه أجمعين

كيفكم حبيباتي. حابه أبارك لكم بمناسبة المولد النبوي الشريف

وعسا الله يحفظ حكومتنا الي عطتنا الإجازة لكي نفرح بمولده صلى الله عليه وسلم

هل انتي مع او ضد الاحتفال بالمولد النبوي وماهي الأسباب

أرجو التفاعل

انا عن نفسي معاه والسبب انها ذكرى عظيمه واللذي لايفرح بها فهو محروم

كيف لايفرح بمولد خير البشر واللذي ارسله الله رحمة للعالمين

وعندما مجتمع ونقرأ المولد فننا تزداد معرفه به وباخلاقه وخصائصه ويزداد حبنا وتعلقنا به صلى الله عليه وسلم

هذا رأيي

عندي بعد ملاحظه للي ضد الاحتفال طيب اذا الاحتفال بالعيد الوطني مب بدعه ولا حرام فأيش الاولا الاحتفال بالعيد الوطني او الاحتفال بمولد خير البرية ورسول ألرحمه

صلى الله وسلم عليك يا حبيبي وقرت عيني يارسول الله

هلا أختي , أنا مع اعتبارها مناسبة متميزة و الاحتفال بها بطريقة اسلامية طبعا و استغلال هالمناسبة بسرد و تذكير الاطفال بسيرة حبيبنا رسول الله عليه الصلاة و السلام.

السؤال: سئل الشيخ صالح العثيمين رحمه الله عن حكم الاحتفال بالمولد النبوي ..

الإجابة: فأجاب قائلاً : أولاً : ليلة مولد الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، ليست معلومة على الوجه القطعي ، بل إن بعض العصريين حقق أنها ليلة التاسع من ربيع الأول وليست ليلة الثاني عشر منه، وحينئذ فجعل الاحتفال ليلة الثاني عشر منه لا أصل له من الناحية التاريخية.

ثانياً : من الناحية الشرعية فالاحتفال لا أصل له أيضاً لأنه لو كان من شرع الله لفعله النبي ، صلى الله عليه وسلم، أو بلغه لأمته ولو فعله أو بلغه لوجب أن يكون محفوظاً لأن الله- تعالى- يقول : ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) فلما لم يكن شيء من ذلك علم أنه ليس من دين الله ، وإذا لم يكن من دين الله فإنه لا يجوز لنا أن نتعبد به لله – عز وجل – ونتقرب به إليه ، فإذا كان الله تعالى – قد وضع للوصول إليه طريقاً معيناً وهو ما جاء به الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، فكيف يسوغ لنا ونحن عباد أن نأتي بطريق من عند أنفسنا يوصلنا إلى الله؟ هذا من الجناية في حق الله – عز وجل- أن نشرع في دينه ما ليس منه، كما أنه يتضمن تكذيب قول الله – عز وجل-: ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي )

فنقول :هذا الاحتفال إن كان من كمال الدين فلا بد أن يكون موجوداً قبل موت الرسول ، عليه الصلاة والسلام ، وإن لم يكن من كمال الدين فإنه لا يمكن أن يكون من الدين لأن الله – تعالى – يقول : ( اليوم أكملت لكم دينكم ) ومن زعم أنه من كمال الدين وقد حدث بعد الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، فإن قوله يتضمن تكذيب هذه الآية الكريمة، ولا ريب أن الذين يحتفلون بمولد الرسول ، عليه الصلاة والسلام ، إنما يريدون بذلك تعظيم الرسول ،عليه الصلاة والسلام، وإظهار محبته وتنشيط الهمم على أن يوجد منهم عاطفة في ذلك الاحتفال للنبي ، صلى الله عليه وسلم ، وكل هذا من العبادات ؛ محبة الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، عبادة بل لا يتم الإيمان حتى يكون الرسول، صلى الله عليه وسلم ، أحب إلى الإنسان من نفسه وولده ووالده والناس أجمعين ، وتعظيم الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، من العبادة ، كذلك إلهاب العواطف نحو النبي ، صلى الله عليه وسلم ، من الدين أيضاً لما فيه من الميل إلى شريعته ، إذاً فالاحتفال بمولد النبي ، صلى الله عليه وسلم ، من أجل التقرب إلى الله وتعظيم رسوله ، صلى الله عليه وسلم ، عبادة وإذا كان عبادة فإنه لا يجوز أبداً أن يحدث في دين الله ماليس منه ، فالاحتفال بالمولد بدعة ومحرم ، ثم إننا نسمع أنه يوجد في هذا الاحتفال من المنكرات العظيمة مالا يقره شرع ولا حس ولا عقل فهم يتغنون بالقصائد التي فيها الغلو في الرسول ، عليه الصلاة والسلام ، حتى جعلوه أكبر من الله – والعياذ بالله- ومن ذلك أيضاً أننا نسمع من سفاهة بعض المحتفلين أنه إذا تلا التالي قصة المولد ثم وصل إلى قوله " ولد المصطفى" قاموا جميعاً قيام رجل واحد يقولون : إن روح الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، حضرت فنقوم إجلالاً لها وهذا سفه ، ثم إنه ليس من الأدب أن يقوموا لأن الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، كان يكره القيام له فأصحابه وهم أشد الناس حبّاً له وأشد منا تعظيماً للرسول ، صلىالله عليه وسلم، لا يقومون له لما يرون من كراهيته لذلك وهو حي فكيف بهذه الخيالات؟!

وهذه البدعة – أعني بدعة المولد – حصلت بعد مضي القرون الثلاثة المفضلة وحصل فيها ما يصحبها من هذه الأمور المنكرة التي تخل بأصل الدين فضلاً عما يحصل فيها من الاختلاط بين الرجال والنساء وغير ذلك من المنكرات.

التصنيف: فتاوى وأحكام

صنوبر فديتج انا ابي رايج انتي

شو يقولج ضميرج

اما العلماء آرائهم كثيره

وهالموضوع حطيته عسب كل وحده تقول وجهت نضرها

انا ضد
لانه بدعه ولو تجوز لما تأخر عنه اصحاب رسول الله ومن يحب رسول الله بتبع سنته بماا أمر به ونها عنه وللأسف أصبحت البدع تطبق وأوامر رسول الله تصبح قديمه قليل من يطبقها ويؤمن بها. اناااااا ضد ضد ضد
بأبي أنت وأمي يارسول الله

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نواره الهاشمي خليجية
صنوبر فديتج انا ابي رايج انتي

شو يقولج ضميرج

اما العلماء آرائهم كثيره

وهالموضوع حطيته عسب كل وحده تقول وجهت نضرها

اسمحيلي ع التعليق اذا كل شخص. اتبع ضميره وأهمل عقائده وتجاهل نصائح أهل العلم لفسد الدين بكل بساطه اللي مش مقتنع بفتاوى اهل العلم يسوي بحثه ويشوف ماذا فعل الصحابه اذا كانوا احتفلوا. فليحتفل واذا لم يحتفلوا لايحتفل ولايوجد ناس أحبوا رسول الله كما أحبه صحابته رضي الله عنهم جميعا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.