1- الانتقاد
توجيه النقد تلو الآخر من قبل الزوجين بعضهما لبعض عادة سيئة وخطأ كبير يقع فيه الطرفان: كان عليك أن ترتدي فستانا آخر غير هذا، لون هذه البدلة يدل على قلة ذوق، لون شعرك القديم أفضل، لقد تحدثت طويلا مع صديقك في الهاتف.
إنها أمثلة على هذا الانتقاد الفارغ الذي يوجهه الزوجان بعضهما إلى بعض، والعلاقة الزوجية يمكن أن تقع فريسة لهذه الانتقادات.
الحل : تخفيف حدة الانتقادات يزيد احترام الذات بين الزوجين، ويقلل حدة التوتر الذي يشوب الحياة الزوجية.
2- الغيرة
الغيرة الجنونية من الآفات التي قد تدمر الحياة الزوجية. فعندما تتحول الغيرة إلى هوس ومرض، أو يسعى أحد الزوجين من خلالها إلى السيطرة على الطرف الآخر، تتسمم العلاقة الزوجية، ولا يستطيع
احد الزوجين تحمل نظرات الشك والارتياب من الطرف الآخر في كل حركة أو همسة.
الحل: الغيرة الجنونية قد تعود جذورها إلى الطفولة (طلاق الوالدين مثلا) وتحتاج إلى علاج جذري. النصيحة الذهبية هنا أن القليل من الغيرة يكفي، ويجعل الحياة الزوجية تسير على ما يرام.
3- اللوم
لقد أنفقت الكثير من المال على هذه السيارة.. أنت لم تقولي لي إن الحليب قد نفد من الثلاجة.. لماذا اخترت لنا هذا المطعم إن طعامه سيئ؟ لماذا لم تغلق التلفزيون قبل أن تنام؟
الكثير من الأزواج يلومون بعضهم البعض على تصرفات بسيطة، وأحيانا تبدو تافهة. إن الأمر أشبه بمعركة لإرضاء الذات وتحديد من المخطئ من أجل تصحيح الوضع من وجهة نظر واحدة.
الحل: تخيروا المعارك قبل الهجوم، وتساءلوا: هل هذا التصرف يستحق اللوم فعلا؟ الخيار الأفضل أن تتغاضوا عن توجيه اللوم بعضكم إلى بعض تجاه تصرفات بسيطة وربما عفوية، واستبدال اللوم على الأشياء السيئة بالامتنان من الأشياء الجيدة.
4- الشكوى
من أهم الأخطاء التي يقع فيها الزوجان كثرة الشكوى إلى الطرف الآخر من الأحداث اليومية التي مر بها. بالطبع لا أحد من الزوجين يريد بعد عناء يوم في العمل سماع قائمة طويلة لا نهائية من الشكاوى التي لا تنتهي: هذا البيت لا يعجبني أنا أشعر فيه بأنني مخنوقة، رئيسي في العمل يكرهني، هذه الخادمة لا تتقن العمل ينبغي استبدالها، زميلتي في العمل تمارس النميمة علي من وراء ظهري، عناء العمل لا ينتهي، الجميع يلقون المسؤوليات عليّ.
الحل: يجب طي ملف الشكاوى الخاص بكل طرف بعيدا، والتركيز على النواحي الايجابية في حياتهما.
5- الإزعاج
ضع الأطباق في غسالة الصحون، انزل حالا لتشتري لي الحلوى المفضلة عندي، استيقظي حبيبتي من نومك لتعدي لي كوبا من الشاي، اتركي متابعة مسلسلك المفضل وأعدي لنا طعام العشاء، لقد دعوت أمي للبيات عندنا الليلة.
خطأ شائع ربما يتم من دون وعي يقع فيه الزوجان بإزعاج كل طرف للطرف الآخر عندما يطلب منه القيام بأشياء ربما تبدو بسيطة، لكن في الوقت غير المناسب، خاصة عندما يكون منهمكا في عمل شيء أو غير مستعد لفعل شيء آخر.
الحل: بدلا من إزعاج ومضايقة الطرفين بعضهما لبعض باستمرار، يجب الجلوس معا للحوار وتقسيم المهام المنزلية والعائلية، بحيث يحدد كل طرف الوقت المناسب له لتنفيذ هذه المهام والمسؤوليات.
6- التهديد
إياك أن تضع جواربك مرة أخرى على الأريكة.. اذهبي للنوم الآن وإلا.. لو عدت إلى البيت في مثل هذه الساعة المتأخرة سأطلقك.. لو كنت رجلا فعلا افعلها.
أخطر ما يمكن أن يصل إليه الزوجان هو استخدام لغة وإشارات التهديد، لأنها تستفز الطرف الآخر وتجعله مستأسدا ومتحديا.
الحل: تخيل الحياة من دون زوجتك أو تخيلي الحياة من دون زوجك! قبل أن تخرج كلمات التهديد المؤذية من أفواهكما قوما بالعد إلى أربعة حتى لا تقوموا بفعل تندمون عليه.
7- العقاب
الخطأ الذي يعتبر بمثابة الكارثة التي تقضي على الحياة الزوجية هو لجوء أحد الطرفين إلى العقاب البدني بالضرب، أو اللفظي بتوجيه الاهانات. إذا كان يمكن مسامحة بعض الأخطاء ونسيانها، فإن العقاب البدني واللفظي يترك جرحا لا يندمل لدى أحد الطرفين أو كليهما. وقد يصل الأمر إلى حد ارتكاب جريمة. إن التوتر المستمر في العلاقة الزوجية يمكن أن يؤدي إلى أي شيء ومنها العقاب والعدوان.
الحل: يتحمل الطرفان المسؤولية لكي لا تصل الأمور إلى هذا الحد من العنف. الحوار الهادئ وعدم العناد والاعتذار بقول كلمة آسف كلها عوامل يمكن أن تقتل أي بذرة عنف في مهدها.
وانا اقولكم شي
اهم شي في الحياه الزوجيه البساطه واخذ كل المشاكل على انها عابره وعدم تكبير الموضوع بينما ينتهي بضحكه عابره واستخفاف بالمشاكل خصوصا اذا كانت عاديه جدا يعني فوتي وما تحطي الدنيا عراسك المهم انتي راضيه ربنا بزوجك وقايمه بواجباتك بالبيت ومع الاولاد ومعه وهو ملبي كل طلباتك فالحمد لله على ماذا
نخرب حياتنا بمشكلات وكلام تافهه واشياء روتنيه في بعض الاحيان تكبر بسبب خروجها خارج نطاق المنزل للوالدين وغيرهم فهذه مشكله كبيره ان كنتي من النوع كثير الشكوى عن زوجك لغيره اسرار بيتك لا تخرج لاي كان ومهما كان وحصل
عزيزتي ان عيني لتدمع عالفتيات الاتي يتمنين الزوج والله لي صديقه فوق 33 سنه تبكي تبكي للحصول على منزل وزوج وعائله تتمنى ما انتي فيه وانتي بكل عنجهيه تتذمرين عاسباب تافهه لديك الزوج لديك البيت لديك العائله وزوجك يلبي كل طلباتك افلا تستحملينه ان ثار الا تتغاطي عن سفاف الامور لتمشي الحياه نعم قد يزعجك احيانا ويغلط معك واحيانا يجرحك لكن لا ترد الاساءه بالاساءه ولا الجرح بالجرح ان استمرت الحياه على هذا المنوال تحولت ساحه معركه وليست موده ورحمه كيف يحبك وانتي لا تغفري له كيف يحبك وانتي لا تستصغير المشاكل العابره بابتسامه تنهيها وتعملي بين قوسين من الحبه قبه كيف يقدرك وانتي لا تقدرين تعبه وعمله وتستخفين بكل ما يقدمه لك كيف يحبك وانتي مهمله للبيت مهمله لاطفالك كيف يشعر بقيمتك ان غبتي وليس هناك فرق بين وجودك وعدمه حاولي ان تشاركيه افكاره اظهري له انك ذكيه سارعي بحل المشاكل البسيطه مثل الاضاءه المعطله والمواسير المسدوده تعليق الصور والتحف وغيرها من الامور التي بالامكان ان تديريها انتي دون الحاجه له فلا داعي لان تحسسيه انه مقصر يا فلان الحاجه الفلانيه عاوزه تعليق يا سلام وانتي العمل هذا محتاج سوبر مان مثلا وتصنع من تعليق البرواز قصه ومشكله وخصام يافلان تعال معي السوق حسنا ما يعجبك لا يعجب زوجك وما يعجب زوجك لا يعجبك لماذا الزوج مع عربه التسوق بين الخضار واللحوم وغيرها اللتي هي من اختصاصك وانتي التي تعرفين ما المناسب وغير المناسب تخيلي نفسك بين الالكترونيات وعالمقهى متلا هل يناسبك ستتضايقين لانك لا تحبي ما ليس من ميولك فلماذا تصنع الخلافات والتذمر من الزوج والرد من الزوجه وهلم جر امور تافهه جدا لا تشعريه انك غير قادره على السيطره على المنزل واتخاذ اي قرار الا بوجوده فستزيدين من العبء عليه ولا تقيديه بالمنزل وبك بل دعيه يتنفس الصعداء قليلا مع اصدقاءه يوما بالاسبوع متلا دعيه يشعر بالثقه منك تخيلي جمعتك مع صديقاتك وجاراتك فلماذا الانانيه منك سهلي الحياه وبسطيها ولا تعقديها فيهرب من القفص ليشعر بالراحه والهدوء والسعاده
نصيحه اخيره علاقتك الزوجيه ليست فرض وانما الله بحكمته جعلها موده ورحمه الوتر الحساس عند الرجل لا يشعر بحب زوجته الا اذا شعر و لمس رغبتها به وليس تاديه واجب والسلام
وفي منتهى الرقي
يعطيج العافيه حبوبه عالموضوع
موضوع جدا رائع
ومنكن نستفيد