الجواب :
الحمد لله
لا نعلم دليلاً على مشروعية تقبيله ، ولكن لو قبله الإنسان فلا بأس لأنه يروى عن عكرمة بن أبي جهل الصحابي الجليل رضي الله تعالى عنه أنه كان يقبل المصحف ويقول : هذا كلام ربي ، وبكل حال التقبيل لا حرج فيه ولكن ليس بمشروع وليس هناك دليل على شرعيته ، ولكن لو قبله الإنسان تعظيماً واحتراماً عند سقوطه من يده أو من مكان مرتفع فلا حرج في ذلك ولا بأس إن شاء الله .
سؤاااااااال آخر
حمل المصحف عند دخوله الحمام
السؤال :
دائما أحمل معي قرآن بغض النظر أين أكون ذاهبا لأنني أحب أن أقرأ دائما ، أضعه في حقيبة كتبي ، ماذا أفعل إذا كنت خارج المنزل وأردت الذهاب للحمام ؟ لا أستطيع أن أتركه خارجاً فربما يأخذه أحد ما ، فأضعه في حقيبة الكتب وآخذها معي للحمام فهل هذا جائز ؟
.
الجواب:
الحمد لله
إذا تمكنت من إبقائه خارجا فهذا جيد ، وإذا خشيت عليه من السرقة أو الضياع فلا بأس من أن تدخله معك الحمام وهو في الحقيبة ، وإذا جعلت الحقيبة بعيدة عن المرحاض فهذا هو الأكمل والأحسن . والله تعالى أعلم .
من موقع الاسلام سؤال وجواب ..
وماقصرتي يا بنت الامارات ^_^ ..
تسلمين ع الموضووووع الحلو .. ويزاج الله خير
بصراحة افدتني انا عن نفسي دايم احب اقبل المصحف واحس براحة يوم اسوي جية
اما اني ادخل المصحف الحمام اتصير اللي ساعات يوم اكون في الكلية وماخذه معاي المصحف
مشكوره والله يرزقج خير الدنيا والاخره
جزاك الله خير